بارك الله فيك شيخنا أبا البراء أدامك الله شوكة في حلق العبث، وجعلك سهما في صدر الباطل، مقوما لمن حاد عاند.
ألا إن العلم معك ومع ما نقلت من آثار وعلم، فلا عاشت آراء المتزعمين ولا انتعشت.
هذا زمن العلم... فقد ولى عصر الانتفاخ وحسن الظن بالمفتين، الكل على ميزان العلم سواء..
|