جزى الله خيرا شيخنا توفيق على هذا المقال الذي وضع فيه جمعة في مرتبته الحقيقية ومنزلته الواقعية، فالرجل اغتر بعالمه الافتراضي وخربشاته في الواتس آب فظن نفسه على شيء و هو في الحقيقة وفي ميزان الشرع مشغب و مفرق وفتان، عامله الله بعدله وكفنا الله شره وشر كل ذي شر.
|