لا يزال (براقش) القوم مصرا على فضح نفسه مدوخا بحيرته العالم ساعيا إلى حتفه بخطاً ثابتة، كما أثبت لنا أن لوثة الحدادية لم تفارقه بعد فهاهو يثبت للسلفيين أخطاء ثبت عنده توبتهم منها والله المستعان.
فجزاك الله خيراً أخي المرابط على ما تبذل وأجزل لك الأجر والمثوبة.
|