جزاك الله خيرا أخي الكريم عبد الحميد على جهدك المبذول لبيان بعض أحوال هؤلاء المشغّبين المذبذَبين المخذّلين، نعوذ بالله من الخذلان! فكم تضرّرت السّلفيّة بهم وأُضعفت بسببهم ورُمي الأبرياء من مشايخها وأبنائها بالعظائم؛ فاللّهمّ اهدهم أو اكفنا شرّهم بما شئت، يا ربّ العالمين!
|