بارك الله فيك أخانا أبا حاتم وجزاك الله خير الجزاء على ما قدمت وعلى ما بينت وأوضحت وعلى مابذلت من النصيحة، واللّهِ إن الحق لواضح جلي، إلا من أبى.
فاللهم وفق إخواننا الذين ضلوا في هذه الفتنة إلى الرجوع إلى جادة الصواب والتوبة من منهج التفريق والتهميش فإنك على ذلك قدير
|