أحسن الله إليكم شيخنا و وفقكم ، و هذه الكلمات الأخوية و النّصائح الأزهرية ، دليلٌ على شفقة العلماء على أهل الأوطان و الدّهماء . و دليلٌ على معرفة خطر الفتن و عظيم ضررها
و السّعيد من اتّعظ بغيره . فالله الله في أوطانكم
بارك الله فيكم شيخنا و أثابكم و نفع بما كتبتم
|