بارك الله في الشيخ أزهر والشخ خالد ، وجزاهم عنا خير الجزاء .
والله نستبشر خيرا بهذه الجهود الجبارة من إخواننا ومشايخنا .
وليعلم الرافضة الأنجاس أن أهل السنة في هذا البلد لهم بالمرصاد بأقلامهم بكلامهم بدعائهم بكل شيئ يستطيعون فعله.
وليعلموا أن الجزائر ليست العراق وليس سوريا ، بل هي بلاد السنة وبلاد السلفين وسيجدوننا أمامهم عند أول باب يطرقونه .
وسنفدي بدمائنا وأعراضنا وأنفسنا في سبيل الدفاع على عرض رسولنا صلى الله عليه وسلم وصحابته الكلام الأبرار رغم أنوف الأخباث .
|