منتديات التصفية و التربية السلفية

منتديات التصفية و التربية السلفية (http://www.tasfiatarbia.org/vb/index.php)
-   الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام (http://www.tasfiatarbia.org/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   عند الصَّباح يَحْمَدُ القَوْمُ السُّرى! وقفة مع ثناء لزهر سنيقرة على بن حنفية! (http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=24343)

يوسف بدريسي الأخضري 21 Apr 2019 11:18 PM

جزاك الله خيرا اخي عبد الحكيم ان الله يمهل ولا يهمل والظلم ظلمات يوم القيامة ومن تتبع عورة الناس يفضح ولو في جوف بيته ان الله يدافع عن الذين أمنوا والجزاء من جنس العمل والله عزوجل يجيب دعاء المظلومين نسأل الله الهداية والثبات

محسن سلاطنية 21 Apr 2019 11:31 PM

الله أكبر! ولا يظلم ربك أحداً !
فيا معاشر العقلاء أناديكم هلموا إلى الحق الواضح البين ، يامن اغتررتم بالمفرقين ها قد تبين أنهم ضحكوا عليكم ولبَّسوا عليكم فالتوبة التوبة ياإخواني فإننا والله نفرح بتوبتكم ورجوعكم ، فاصدعوا بالحق ولا تأخذكم في الله لومة لائم ولا تخافوا لزهر ولا جمعة ولا من سلك طريقهم فمكر أولئك هو يبور ، وإن الله لايصلح عمل المفسدين.
والحمد لله رب العالمين الهادي إلى سواء السبيل.

كمال بن سعيد 21 Apr 2019 11:49 PM

بعد أن اتضح الحق واتضح ظلم لزهر ومن معه لإخوانهم ومحاولة إسقاطهم بطريقة أقل مايقال فيها حدادية فها هو الحق ساطع واضح وهاهو الوجه الحقيقي لجماعة النهج الواضح والصلابة في المنهج والشدة على السلفيين فمن هنا أقول لهم توبوا إلى بارئكم توبوا إلى الله توبة نصوحا واتقوا ربكم وعودوا لرشدكم فإن اللّه ينصر المظلوم ولو بعد حين ومن تستر بالمنهج فضحه اللّه وكشفه على رءوس الأشهاد يامن كان يمتحن السلفيين ب بن حنيفية وقالوا أراد جماعة الإصلاح أن يجعلوه عالما يادكتور فركوس ياعالم البلد يا جمعة ألا تخشون يوما ترجعون فيه إلى اللّه الواحد القهار ، فرقتم السلفيين وشوهتم الدعوة وأظهرتم صلابة مزيفة وقفتم مع محمد بن هادي الذي أزكم لضرب الدعوة في بلادنا واللّه فرقتم بين الناس بين الإخوة بين الزوج وأهله والوالد و ولده
تكلمتم في غيركم بغير حق واليوم تُكلم فيكم بحق هاهو لزهر أسد المنابر أسد السنة يظهر على حقيقته الإحتوائية
يدافع عن بن حنيفية فهل سيتوب د.فركوس ومن معه من العمل بالمنهج الأفيح المطاطي فهل من تائب يتحلل من مشايخ الإصلاح ومن معهم.
قال اللّه تعالى في سورة الصف:{يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون (ظ¢) كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون}
فنحن ننتظر منكم التوبة والرجوع وإصلاح ما أفسدتموه.
وأوجه من هذا المنبر المبارك كلمة لبعض من اغتر بتحذير د.فركوس ومن معه تذكروا أنّ السلفية دين اللّه فلن ينفعك استمرارك في الباطل فأنت استقمت لتعبد ربك كما أمرت فاستقم كما أمرت ومن تمام الإستقامة نصرة الحق وأهله.

أبو أنس يعقوب الجزائري 21 Apr 2019 11:53 PM

جزاك الله خيرا أبا حذيفة. وهذا الظالم المفتري كم فضحه الله في هذه الفتنة! فإذا تكلم ورط نفسه وأصحابه في التفريق، وإذا غرد ظهرت سرقاته؛ وإذا أنكر شيئا من أخطاء خصومه سرعان ما يظهر أنه واقع فيما يُنكر وزيادة . فنعوذ بالله من الخذلان ومن الظلم والعدوان.

عباس ولد عمر 21 Apr 2019 11:54 PM

هذه الفضائح هي أظهر برهان وأقوى دليل على أن القوم لما طعنوا في إخوانهم لم يكونوا صادقين فيما أظهروه من الانتصار للسنة والغيرة على المنهج، بل كان الإسقاط لحاجة في نفوسهم، ثم جعلوا يطلبون لذلك ما يتخذونه مطية في سبيل تحقيق مقصدهم.
ولكن الأمر بيد الله من قبل ومن بعد، فرجع كيدهم عليهم، وحاق مكرهم بهم، وأظهر الله فيهم ما شنعوا به على إخوانهم، لو كان الأتباع يعقلون.
وقد أشرت إلى هذا في المقال الذي نشر في مجلة «الإصلاح» الغراء بعنوان:(الفتنة دروس وعبر)، ومما جاء فيه:
7- أن المكر السيئ لا يحيق إلا بأهله: قال سبحانه:﴿وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ﴾.
عن محمد بن كعب القرظي أنه قال:«ثَلَاثُ خِصَالٍ مَنْ كُنَّ فِيهِ كُنَّ عَلَيْهِ: الْبَغْيُ وَالنَّكْثُ وَالْمَكْرُ. وَقَرَأَ:﴿وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ﴾،﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ﴾،﴿فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ﴾». فالأصل في المؤمن أن يكون ناصحا لإخوانه، محبا الخير لهم، ساعيا في إصلاح شأنهم، لا يتجسس عليهم ولا يفرح بزلاتهم، فضلا عن أن يكون ساعيا في فضحهم والتشهير بهم، كما صنع المفرقون في هذه الفتنة. وإنما عظمت البلية بصنيعهم، وفتنوا الناس بسوء مسلكهم؛ لأنهم ألبسوه لباس الانتصار للسنة، والذب عن منهج السلف، لكنه لما كان ذلك مكرا مكروه بإخوانهم، وكيدا كادوه لحاجة في نفوسهم؛ فقد حار كيدهم عليهم، وحاق مكرهم السيئ بهم، قال ابن القيم وهو يتكلم عن الفوائد المستنبطة من قصة يوسف عليه السلام:«من كاد كيدا محرما؛ فإن الله يكيده ويعامله بنقيض قصده وبمثل عمله، وهذه سنة الله في أرباب الحيل المحرمة أنه لا يبارك لهم فيما نالوه بهذه الحيل، ويهيئ لهم كيدا على يد من يشاء من خلقه يجزون به من جنس كيدهم وحيلهم. وفيها تنبيه على أن المؤمن المتوكل على الله إذا كاده الخلق فإن الله يكيد له وينتصر له بغير حول منه ولا قوة». ولنتأمل كيف أظهر الله في المفرقين كل تهمة باطلة ألصقوها بإخوانهم، ولنعتبر بذلك، فقد تبين للناس من الذي يتأكل بالدعوة حقيقة، ومن هو المتميع الذي يروج لكتب المبتدعة، ويثني عليهم ويعمل على إحياء تراثهم، ويضفي عليهم ألقاب الجلالة والتفخيم، ومن هو الكاذب الذي يتحرى الكذب، ومن الذي تحيط به بطانة سيئة، ومن هو الاحتوائي الذي يحتوي الكذابين والمجروحين.

وليد ساسان 21 Apr 2019 11:56 PM

ومن رمى الناس بغير حق... رموه بالحق وغير الحق.
ما نعتقده ويعتقده كل مؤمن ان الباطل مهزوم وأن الحق منتصر ولو بعد حين، فإن كان أصحابنا يرون انهم يسيرون على خطى الحق فما هذه بسبله ولا بطريقه، وإن كانوا يتعمدون الظلم فويل للذين ظلموا مما ينتظرهم،
والسلفي بحق يخطئ ولكنه لا يصر عليه فكيف إذا دافع على خطئه فكيف إذا قاتل دونه وكيف إذا هجم على أخيه بما هو واقع فيه إلى النخاع.
المعركة معركة رجولة قبل تكون في الدين

محمد أمين جيلي 22 Apr 2019 12:17 AM

اللهم لا تفضحنا بين خلق.
من القضايا التي أكثر المفرقة من ذكرها في نقاشاتهم قضية ابن حنفية والثناء عليه وجعلوها الأصل في تجريح مشايخ الإصلاح بعدما أضافوا لها بعض التهم المتعلقة بالأعراض والأموال والعياذ بالله، فصوّروا للأتباع أن ابن حنفية لم يكن يوما على الجادة ولم يزكيه أحد من الواضحين، لذلك سهل إلصاق تهمة التميع والإحتواء لكل من سعى في نصحه فظلموا شيخنا الفاضل عبد الخالق وطعنوا في منهجه واستحلوا أكل لحمه والله المستعان، لكن جولة الباطل ساعة وما أشقى من زهى فيها، وجولة الحق إلى قيام الساعة والموفق من وفقه الله، فأسأل الله عز وجل أن يبصر إخواننا بالحق ويردهم إليه.

أبو جميل الرحمن طارق الجزائري 22 Apr 2019 01:33 AM

بارك الله في قلمك أبا حذيفة
يا إخواني ... في هذه الفتنة لا بد أن يتبرهن عند الناس شيئا, ينتقلون فيه من علم اليقين إلى عين اليقين, وهو الحذر شدة الحذر من أن تستقوي على أخ لك وتستضعفه وتتكثر عليه بالجموع ظلما وبغيا وعدوانا, خصوصا إذا لم يستوف حقه ولم يثأر لنفسه , فإن الله تكفل بنصره وإظهار حجته بأوفى بيان وأظهر حجة للعيان
فأقول يا إخوتي , لقد اجتمع من الأدلة والحجج والبراهين على كذب وافتراء وبغي وتناقض رؤوس البلاء وسعاة الفرقة , ابن هادي ولزهر وجمعة وفركوس , ما لم يثبت على العرعور والمأربي والمغراوي والحلبي والحجوري كمًّا وقدرا,
ولم يمر في تاريخ الجرح والتعديل في عصرنا جرح تبرهن جرحه بالحجة القاطعة دون احتمال أي تأويل مثل ما ثبت من جرح محمد ابن هادي , فإن جرحه بدلالة محكم القرآن
فنترجى إخوان الصدق وذوي المروءة أن يفارقوا الباطل وأهله وأن يأخذوا بزمام الحق ولا يقولوا فات الأوان
فإل للحق أنصارا وإن تأخروا عن الركب
إلا أنهم يدركون ما سلف بما بقي
وقد فتح الله على أيادي من تأخر إسلامه خيرا كثيرا

محبكم أبو جميل الرحمن طارق البومرداسي ثم الجزائري

أبو أنس خير الدين رحيم 22 Apr 2019 01:54 AM

بارك الله في أنفاسكم وثقل به موازين حسناتكم يوم تلقونه أيها الفاضل عبد الحكيم.


فضيحة لزهر هي بمثابة الجرعة التي كانت تنقص طالب الحق كي يتحرر من قيود بدعة التهميش المحدثة، وسيفيق كل أبتلي بسباتها وسينهض من رقاده بعد نوم طويل.

أبو همام القوناني 22 Apr 2019 05:29 AM

جزاك الله خيرا
أخونا أبا حذيفة

أبو عبد الله طارق 22 Apr 2019 05:45 AM

جزاك الله خيرا أخي عبدالحكيم
قال الله تعالى (ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون )

أبو محمد لخضر حواسين 22 Apr 2019 07:57 AM

الأمر كان واضحا جليا من البداية وأن الدافع للتحذير من
مشايخ الاصلاح لم يكن على حق وإنما تشبثوا بقلب الحقائق وبيت العنكبوت حتى يصلوا إلى مآربهم وإلى ما يريدون وقد قيل الجزاء من جنس العمل ،ففضحم الله لأنهم سعوا لفضح الفضلاء بالباطل،

اللهم لا تفضحنا بين خلقك، كما نسأله أن يرد المغرر بهم إلى الحق، وأن يثبتنا جميعا على الحق.

أبو عبد الرحمن التلمساني 22 Apr 2019 10:03 AM

الجزاء من جنس العمل ، ذق يا لزهر مما اتهمت به غيرك ، فما هو جوابك الآن لأتباعك ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " اتقوا دعوة المظلوم فإنها تحمل على الغمام يقول الله : وعزتي و جلالي لأنصرنك ولو بعد حين " السلسلة الصحيحة كم دعا المظلومين عليك كم من عالم دعا عليك كم من صالح دعا عليك ؟ كم من سلفي دعا عليك ؟ الله المستعان إن الأمر خطير جدا يا لزهر يا جمعة يا .... إن أبواب التوبة مفتوحة ، لقد ظلمتم السلفيين والدعوة السلفية .

محمد بلقاسمي 22 Apr 2019 10:46 AM

الله أكبر! يا خيبة وخسارة من أمن مكر الله، ومن استهان بدعوة المظلوم، اعلم يا لزهر أنك تطاولت ونهشت أعراض خيرة مشايخنا في بلادنا وجعلت أعراضهم فاكهة مجالسك السرية التي تسافر من قرية لأخرى من أجل اقامتها، ها قد ظهرت حقيقتك وحقيقة المتولين كبر هذه الفتنة، لقد علم الشباب المغرر بهم الآن أنكم كاذبون وأنكم غررتم بهم لثقتهم فيكم، أما الان فقد ظهر كذبكم بالدليل الدامغ الذي لا يقبل التأويل، ابن حنفية الذي جعلتموه من أساطين أهل البدع والظلال وكأنكم تتكلمون عن الجهم بن صفوان وأمثاله، حاولتم اسقاط إخوانكم بتهمة الثناء عليه، ووالله لم نسمع لهم ثناءا مثل ثناءك هذا يالزهر عليه ودفاعك المستميت عنه. لكن سهام الليل لا تخطئ، فاعتبروا يا من غدعتم، هاهي الأدلة الدامغة على كذب رؤوس التفريق أمامكم، وإن لم يتوبوا سيفضحهم الله أكثر.

يوسف شعيبي 22 Apr 2019 11:02 AM

جزاك الله خيرًا أخانا أبا حذيفة على هذه التعليقة المفيدة الجامعة على صوتية أزهر التي فاحت ثناءً ودفاعًا عن بن حنفية عابدين الذي لم يكن سلفيًّا –عنده- في يوم من الأيَّام.
فليسمع العاقل إلى لزهر القديم الذي كان يردُّ الشباب عن الكلام في بن حنفية مع علمه بأخطائه، ويسأله الشيخ ربيع عنه فيُثني عليه ويمدح دعوته؛ أكنت حينها يا لزهر سلفيًّا أم كنتَ تمييعيًّا احتوائيًّا ؟! ما ضرَّك لو سلكتَ مع إخوانك الذين كنتَ معهم مثل الذي قرِّرته في التعامل مع بن حنفية؛ أهم شرٌّ من بن حنفية أم أنَّك بدَّلت وغيَّرت؟!
أين ذهبت تلك الحدَّادية الَّتي كنت تحذرُها يومئذٍ ؟! نعم؛ كنتَ تخشى الحدادية لأنَّك اكتويت بنارها، وليس راءٍ كمَن سَمِعا!
فلمَّا طال بك العهد، ونلت حظًّا من ثناء العلماء، ووطئ عقبك الحمقى، ونُوديتَ بسماحة الوالد؛ تركتَ الذي كنتَ تعرف، وأخذت بالذي كنتَ تُنكر! وما أكثرَ تقلبُّاتِك!
وما فعل هؤلاء الشباب الذين كنت تحرص على اجتماعهم وتآلفهم اليوم؟! ألم تقرِّر في ثنائك هذا –وقُبيل الفتنة بيسير- أنَّك لا تريد أن تكون سببًا في فُرقة الشباب؟! فكيف هانَ عليك اليومَ تفرُّقُ الشباب السلفيِّ حتَّى صاروا في شتاتٍ بعيدٍ وتباغضٍ شديدٍ؟!
ونقول لأتباع المفرِّقين: قد علمتم أن لشيخكم أزهر رأيَيْن: رأيه القديم الداعي إلى النصح والاجتماع والمحذِّر من الفُرقة والفتنة، ورأيه الجديد الداعي إلى الفُرقة وشقِّ صفِّ السلفيِّين وردِّ نُصح العلماء المخلصين، ولو كلَّفه ذلك أن يبقى وحده ضدَّ جميع العالمين؛ فأيُّ الرأيَيْن أحقُّ بالصواب إن كنتم تعقلون؟


الساعة الآن 06:12 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013