جزاك الله خيرا أبا معاذ كلام معقول وبيان شاف نسأل الله أن يبصر الشيخ بما هو فيه من الغلط ومعاندة الحق و أهله والله المستعان.

بارك الله فيك أبا معاذ المرابط حقا
فقد عريت حقا هذا المنهج الذي جمع بين النقيضين
التمييع والحدادية معا
فهم مميعة مع رؤوس الضلال والبدعة
وحدادية مع رؤوس السلفية
وفق الله د فركوس للتوبة من كل هذه المخازي والبلاوي , وليعلم أن سنده الذين استكثر بهم للقرار على الباطل لن ينفعوه أما سهام الحق والنقد والحجح
وما راوغ الناس أحد واكتسى بثوب الزور إلا كان عاقبة أمره المهانة والخسارة

جزاك الله خيرا ابا معاذ على هذا المقال الماتع و الذي تضمن في فحواه امور كنا نجهلها فالقوم متساهلون مع من ثبت انحرافهم المنهجي واشداء على اخوانهم السلفيين من مشايخ الاصلاح والعجيب ان التهم التي رموهم بها هم واقعون فيها او في اشد منها {رمتني بدائها وانسلت} وكذلك مما لمسناه في هذه الفتنة ظاهرة الغلو وتقديس الاشخاص نسال الله العافية و السلامة .

جزاك الله خيرا يا شيخ محمد والله بيان شافي كافي لمن له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد

جزاك الله خيرا أبا معاذ قد استمتعت بمقالك.
ومن اللطائف التي قرأتها منذ مدة عن إحد الروائيين العابثين كيف أراد تلميع صورة الجزائر في البلدان العربيةوغير العربية عن طريق الكتابات والروايات التي تنشر، فقد كان هذا الكاتب كلما جلس إلى صنف مثقف من الناس يسألتهم عن معرفتهم بالجزائر منتظرا أن يسموا له كتبه ورواياته، فكانوا وللأسف يجيبون ب نعم فهي بلد المغني الفلاني ثم لا يلبثون أن يسألوا عن معنى كلمة لم يفهموها في تلك الأغنية باللهجة الجزائرية التي سمعوها عنه"الديدي" ولم يسألوا عن أي شيخ من شيوخ الجزائر الذين ذكروا
الجزائر يا شيخ محمد عرفت قديما أيام كان الناس يفتخرون بالرجال برجال الجمعية وعلمائها
ولكنها اليوم في زمن الرداء قد شهرها-وللأسف-مغن فاسق، ولاعب كرة أومعلق.
ثم فليعلم أن مجرد الشهرة لاتكون مدحا في نفس الأمر وليس هذا من عمل العلماء ولا من مقاصدهم وهل شهر بلدة قاديان كميرزا القادياني مدعي النبوة.
ولذلك فعلينا أن نكون على قانون الرجل الصالح ابن تيمية:
أنا المكدي وابن المكدي... وهكذا كان أبي وجدي.!!
وقد ذكر ابن القيم في المدرج أنه كان إذا أثنى عليه في وجهه يقول :

" والله إني إلى الآن أجدد إسلامي كل وقت ، وما أسلمت بعد إسلاماً جيداً.

‏جزاك الله خيرا يا أبا معاذ
أثبت أن للشيخ فركوس الذي يوصف بعالم البلد مواقف وأخطاء خطيرة ومحيرة

بعد كل مقال نزداد يقينا ان بعض الناس ليس من سلفيته الا شكلا او رسما الا فاتقوا الله في دعوتكم أخي محمدا زادك الله حرصا وعلما وفقك الله لكل خير

الله أكبر
جزاك الله خيرا ابا معاذ

جزاك الله خيرا أيها المرابط فقد افدت واجدت نسأل الله عزوجل لإخواننا الهداية

جزاك الله خيرا أخي الحبيب أبا معاذ، كتابات موفقة بأدب ورجولة قلّ نظيرها الآن في هذه البلاد.