الله أكبر
جزاك الله خيرا شيخنا المرابط
الآن أتممت قراءة المقال الرائع
وكنت على أحر من الجمر لقراءته لكثرة أشغالي
ونصيحتي للخماس
أن يقتفي بهذا القدر ولا يزيد ولا يرجع
وله أن يختفي في الموزنبيق حتى ينساه الناس
وإلا فنحن نحمد الله على هذه النعمة وهي وجود أمثال الخامس يكتبون ويغردون
ليكونوا سببا لخروج كتابات المرابط التي فضحتهم فضحا ودمغتهم دمغا
|