المطّلع على سيرة جمعة والمتتبع لها، إذا خلص إلى أن هذا الفتّان مجنّد لضرب السلفية فلا لوم عليه، نظرا إلى خرجاته ومكره في إرساء ما يريده في أتباعه المراجيج المهابيل والتحكم فيهم ، ومن بين خرجاته الماكرة ما تناوله أخونا السعيد بالبيان والرد جزاه الله خيرا.
نسأل الله تعالى أن يهدي من غُرّر به من إخواننا ويوفقه للرجوع إلى مصاف الكبار
|