جزى الله خيرا عظيما شيخنا العلامة عبيد الجابري حفظه الله تعالى على نصيحته الصادقة ، ودعوته إلى الخير والإجتماع والتواصي بهما ، وتحذيره من الغلو لأنه من أعظم أسباب الفتنة والفساد بإيقاع التظالم بين العباد.
حفظ الله العلامة الحمداني وبارك في علمه وعمره وأنفاسه ، جزاه الله عنا خيرا، كلام العلماء كلام مبارك طيب مُنبَنٍ على السنن الواضحة هكذا هي السلفية التي عرفنا وبه آمنا ولها تشوفنا وبأصولها وبياضها فرحنا
العلامة الحمداني شيخ المدينة عبيد الجابري
نضر الله وجهك وأعلى درجتك في الجنة
وإن من مضلات الفتن , أن قوما كانوا معنا بالأمس يشهدون أن العلامة عبيد الجابري لا يُشق له غبار في ميدان الجرح والتحذير ومعرفة المبتدعة والضلال ,
حفظ الله الشيخ عبيد وبارك فيه
نشهد الله أنه نصح المفرقين قبل أن يصل الحال ببعضهم لما وصل إليه من الكذب والطعن في العلماء
فصاروا لما لاتحمد عقباه
وهكذا الفتن بين العالم والجاهل
الله أكبر!
صدق الإمام الخريت ربيع بن هادي لمّا قال في العلامة الجابري - حفظهما الله - أنّ "ولاءه وبراءه لله"؛ فاللهم بارك في عمر الشيخ عبيد واجزه خير الجزاء على نصرته للمظلوم؛ والأخذ بيد الظالم، ويوما بعد يوم نتأكد من صدق فراسة هذا العالم الجليل حين قال : "..منهج دخيل طرأ على بلادنا" .
حفظ الله العلامة عبيدا الجابري ومتعه بالصحة والعافية وجزاه عن السلفيين خيرا
فقد بين ضلال المفرقين وعلى رأسهم فركوس وكرّر تشبيههم بالرافضة وذلك لرسوخه في معرفة المخالفين وعدم تلّونه
كيف وقد شهد له جمعة نفسه بأن (فراسته لا تكاد تخطئ)
والحق ما شهدت به الأعداء
وأذكر إخواني بالدعاء للشيخ عبيد بظهر الغيب فإنه يحب ذلك.
جزى الله الشيخ العالم البصير / عبيد بن عبد الله الجابري الحمداني -وفقه الله- خير الجزاء وأوفاه على ما قدَّم ويُقدِّمُ للمُؤالِف والمُخَالِف في الدنيا عامَّة ، وفي الجزائر الحبيبة خاصَّة ، وجعل ذلك النصح والإرشاد والبيان في موازين حسناته يوم يلقى ربَّه جلَّ وعزَّ
وأسأل الله أن يستجيب دعواتِ هذا العالِمِ الجليلِ ؛
فإمَّا أن يثوبوا إلى رشدهم ويتوبوا إلى ربهم وهو الأحبُّ إلينا
اللّه أكبر جزى اللّه خيرا شيخنا عبيد الجابري حفظه اللّه على بيانه الكافي الشافي بإذن اللّه نفع اللّه به وبارك في عمره وعلمه فإنّ غلوهم لم تعرف السلفية مثله فالقوم رموا السلفيين بالغلو في الشيخ ربيع وهم واقعون فيه وغارقون فيه إلى الأذقان واللّه المستعان ردّهم اللّه إلى الحق أو كفانا شرهم بما شاء
جزى الله خيرا شيخنا العلامة عبيد الجابري حفظه الله تعالى على نصيحته الصادقة ،كما ندعوا الله تعالى ان تجد من يسفي لها ممن غرر بهم وكذبوا عليهم ان كبار علماءنا لا يعرفوا مايدور في الجزائر
النقطة السابعة : بث الجمود في الناس ، وتلقيح غفلتهم ، ثم حثهم على زيارتهم و الرحلة اليهم ، لاستدرار أموالهم و لاستغلال جمودهم وغفلتهم .
فمن أقوالهم الجارية : سلم تسلم ، سلم للرجال في كل حال ، اعتقد ولا تنتقد ، زوروا تنوروا ! !
ومرادهم من الرجال الذين يسلم لهم و يعتقد فيهم من كان على مثل حالهم - لا من علماء الدين و من كان على أهل الغيرة الناصحين - .
جزى الله خيرا شيخنا العلامة عبيد الجابري ، فقد وضع الدواء على الداء ، فمشكلة هؤلاء المفرقة هو الغلو والتقديس للأشخاص ، وهو خلاف مبادئ دعوتنا السلفية المباركة ، ولذلك اعمى الغلو بصيرة هؤلاء فاستبدلوا الأدلة بالنظر والإدمان فيه للشيخ الفلاني أو بالاكتفاء بالتقليد لخفاء الأدلة على البعيد .
والله المستعان .
حفظ الله الشيخ عبيدا على أجوبته الواضحة على تأصيلات القوم ,التي تنضح غلوا وتعصبا ,وبعد عن قواعد السلف .
قال تعالى :إنما يخشى الله من عباده العلماء .
تأمل شفقة الشيخ على القوم -هداهم الله- وليتهم يُشفقون على أنفسهم وعلى هذه الدعوة التي ينتسبون إليها .
أبعد كل هذا الإجابات ,يضرب بأقوالهم عرض الحائط ,فبأي حديث بعده يُؤمنون.
أجوبة الشيخ العلامة عبيد الجابري -حفظه الله- على بعض شبه بشير صاري وحسن آيت علجت، والتحذير من سبيل المفرقين الغالين.
العرض العادي
