المُدهِش من خَبَرِ إبراهيم بويران

[أبو عبد الله بلال أمقران]

- رأيت ما كتب هذا المدعو بويران في مقاله الموسوم بالدمار و لعله كان دمارا عليه و على تحميله الكلام ما لا يحتمل مع خلط عجيب و رد غريب لا يفقهه إلا من كان على شاكلته و منهجه
فو الذي نفسي بيده لا يملكون و لا دليل واحد و زد أفلسوا من الحجج فأصبحوا تائهين
يا قوم أفيقوا من سباتكم و من غيكم و من تعصبكم على فكرة كتب هذا الجائر كذبا و زرا و شهادة بغير دليل فقال عالمين جليلين.............هل لزهر عالم سبحان الله و جمعة عالم يا الله و فركوس علامة سبحان الله أوصاف و تفخيم و رفع للناس فوق منزلتهم بكثير فو الله ما تربينا على هاته التناقضات و التجاوزات و التصديرات و التزكيات....................و هذا كله تحت الرعاية السامية لفركوس علامة على قوله ....العلامة يا إخوان لا يوصف بها إلا من كان مثل ابن باز أو العثيمين أو الربيع أو عبيد أو مقبل أو الجامي أو الفوزان أو العباد و غيرهم أما فركوس فنقولها و لا نخاف في الله لومة لائم طالب علم في بلده الجزائر و فقط و قد بان قدره و منهجه في الفتنة الأخيرة أما الفقيرين علميا و منهجيا جمعة و سنيقرة فهما سلفيين انحرفا عن الطريق و فقط و فقط و فقط..............

[أبو عبد الله بلال أمقران]

و على فكرة لقد كنت مع هؤلاء القوم المُصعفقة المُهمشين الذي يعيشون بقاعدة التُقية و الكذب و الخوف من الحق أقول كنت معهم و تتبعت كتاباتهم و ردودهم لا يملكون دليلا واحد و لا يستطيعون حتى الرد على المؤاخذات التي هم واقعون فيها يا إخوان هم فرقة شابهت الروافض في التهميش و التُقية و الخوف من الحق مع عدم سماع الرد خوفا زعموا من الشبه و كيف يكون الحق شبهة خاصة إذا كان هناك خلاف بين السلفيين تتبعنا الردود و وجدنا الحق بفضل الله وحده ثم شيخنا العلامة ربيع فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات