جزاك اللهُ خيرًا شيخ خالد، وحفظ اللهُ والدنا الشَّيخ أزهر سنيقرة.
واللهِ أعجبُ ممَّن يتتبَّع دروس مشايخنا لا لشيءٍ إلّا ليجد فيها عيبًا أو نقصًا -ولا يسلم أحدٌ من ذلك إلّا من عصمه الله-.
وتذكَّرتُ حالَ أصحاب (منتدى كلّ إلا السلفيين) يوم أنْ ردَّ الشَّيخ رسلان على الحلبيّ، فكانوا ينتظرون تفريغَ "طليعة الرّدّ" كيْ يردُّوا على الشَّيخ رسلان ولمَّا يسمعوها بعدُ!
فلمَّا فُرِّغَتْ بدأ القومُ في ...
واللهُ المُستعان.
|