بارك الله فيك أخي الحبيب: أبا معاذ؛
وذبَّ الله عن وجهك النَّار كما تذب عن صحب رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلَّم؛
وهذه هي بركة : [الدش والتلفاز]!،
وللتنبيه أيضاً فإنَّ فيلم (الرسالة) وما أدراك ما الرِّسالة، حوى نصيباً من الطَّعن في صحابة رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلَّم؛
فأبو سفيان رضي الله عنه -كما صوره هذا الفيلم- أسلم هو وهند نفاقاً،
والنَّجاشي -رضي الله عنه- صوَّروه لابساً للصَّليب،
فلو ينبري أحد إخواننا بالتَّصدي لإبراز هذه المخالفات وغيرها نصحاً لله
|