الحمد لله ربِّ العالمين، وأصلِّي وأسلِّم على المبعوث بالحقِّ المبين، وعلى آله الطّيِّبين الطَّاهرين، وزوجاته أمَّهات المؤمنين، وعلى جميع الصَّحابة الأكرمين، والتَّابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدِّين، وبعد..
فهذه أبياتٌ متواضعاتٌ، نظمتها بفضل الله وعونه، مهنِّئًا ومبارِكًا لأحد إخواني في الله، بعد أن أكرمه الله تعالى، ورزقه ببنت بهيَّةٍ، زادها بهاءً ما اختاره لها من اسم، فقد سمَّاها "عائشة" تيمُّنًا بأمِّ المؤمنين، وزوج النَّبيِّ الأمين، وإغاظةً للرَّوافض المجرمين، فأسأل الله تعالى أن يبارك له فيها، وأن يرزقه برَّها، وأن يُقرَّ عينه بها، آمين..
أضعها اليوم بين يدي إخواني في هذا المنتدى المبارك، هديَّةً منِّي إليه، ولكلِّ من أكرمه الله ببنتٍ فسمَّاها "عائشة"، سائلاً الله تعالى أن يصلح لنا ذريَّاتنا ذُكرانًا وإناثًا، وأن يوفِّقنا جميعا لتربيتهم وتنشئتهم على منهج السَّلف الصَّالح وطريقهم، آمين..
سلمت يداكَ ونالتا خيرًا يا أبا ميمونة منور عشيش وجزاك الله خيرا
وبارك الله لك يا أخانا "عبد الغني" ولكلِّ من وهبه الله وأنعم عليه بنعمة البنين والبنات وجعلها الله قرة عين لوالديها
جزاك الله خيرا أخانا الفاضل بوركت يمينك ولا فض الله فاك
وابشرك فكم عندنا من عائشة نسأل الله تعالى أن يجعلهن كمثل أمنا عائشة رضي الله عنها سميناها حبا لأمنا و إغاظة لعدوها وعدونا فإذا جاءت هند أعلمناك حتى تتحفنا بما يفتح الله عليك حتى يموتوا كمدا