منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 

العودة   منتديات التصفية و التربية السلفية » القــــــــسم العــــــــام » الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام » ركن الخطب المنبريّة والدروس العلمية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 31 May 2018, 06:34 PM
عبد الصمد سليمان عبد الصمد سليمان غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 139
افتراضي البراهين والأدلة التي أدان بها علماؤنا رجال المجلة المسألة الأولى الطعن في العلامة محمد علي فركوس حفظه الله ورعاه





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله صحبه ومن ولاه أما بعد:
إن من الغرائب والعجائب أن ترى اليوم من ينتصر لرجال مجلة الإصلاح ويذب عنهم، ويرد كلام مشايخنا فيهم؛ مع أن الأدلة التي تدينهم وتبين انحراف منهجهم كثيرة ومتعددة، فكل ما أنكره مشايخنا عليهم ثابت بالتسجيلات الصوتية، والمرئية، وبمواقفهم الهزيلة الكثيرة، وتصرفاتهم المخالفة الشهيرة، وبشهادات الشهود عليهم من مختلف بلاد الله ممن عايشهم وعاشرهم وسمع كلامهم ولاحظ منهجهم وطريقتهم.
ومع هذا كله فإن بعضهم يريد أن يُبرئ ساحتهم ويجعل اللوم على مشايخنا الذين أنكروا عليهم، وأرادوا أن يردوهم إلى الحق الذي جانبوه، ويصدوهم عن منهج التمييع الذي تبنوه، فحمل حملة شعواء على مشايخنا، وبذل الغالي والنفيس والجهد والاجتهاد لتشويه صورتهم، وإيقاع الوحشة بينهم وبين السلفيين على اختلاف مستوياتهم وتبيان مراتبهم، ومشايخنا حفظهم الله لم يزيدوا على الوقوف وقفة الدفاع عن الحق، وحفظ المنهج الحق؛ حتى لا يدخله ما ليس منه ممن ينتسب إليه ويحاول أن يحدث فيه - لآراء رآها أو لمصالح يرجوها – ما يخالف أصوله وقواعده التي ثبتت عن أسلافنا، ودوَّنها علماؤنا.
ضف إلى هذا أن علماءنا وعلى رأسهم الشيخ العلامة محمد على فركوس حفظهم الله تعالى لم يسقطوهم كما يدعون فيهم، وإنما طلبوا منهم أن يتركوا أمورا انتقدوها عليهم، ومسائل تدينهم؛ لأنها تخالف منهجنا الذي ندين الله به ونسير عليه، فعوض أن يستجيبوا لهم ويأخذوا بنصائحهم تمسكوا بما هم عليه، وراحوا يتظلمون عند علمائنا ويتظاهرون ببراءتهم بين يدي مشايخنا؛ زاعمين أنهم يريدون الاجتماع ويحرصون على بقاء الأخوة وفض النزاع.
والحقيقة أنهم لو كانوا صادقين فيما يدّعون لسارعوا إلى الاستجابة لإخوانهم بالموافقة على شروطهم وهي ليس بالشروط الصعبة ولا بالأمور المستحيلة.
والذي أردته من هذه المقالات أن أبين حقيقة هذه الأمور التي انتقدها مشايخنا عليهم هل هي حقائق ثابتة معلومة أم أوهام متخيلة مزعومة؟ كما صرح بذلك الدكتور ماضي هداه الله في بيانه المشهور والذي قال فيه ص3:"
لقد سمعنا من طريق رسميّ وغير رسميّ ما ينقل عن شيخنا فركوس؛ من اتّهامات خطيرة في حق إخوانه، من مثل:
1- دعوى مصاحبة أهل البدع.
2- وركوبهم منهج التّمييع في الجملة.
3- وعدم احترام الشّيخ نفسه.
4- وأنهم أحدثوا منهجا أفيح مطّاطيّا.
5- ومسائلِ الأموال التي أكثر الشيخ –عفا الله عنه – والشّيخان جمعة ولزهر منها.
6- وشيءٌ يخصّني وهو أنّني أطعن فيه، ووالله ما كان هذا إطلاقا وغفر الله لمن مشى بالنّميمة.
7- وغير ذلك ممّا لا يحصى كثرةً، حتى صار التّكسّب الخاصّ من المثالب، والله المستعان".
- رابط البيان الصويتي:
رابط التحميل
- رابط البيان المكتوب:
رابط التحميل

أقول: إن مما لا شك فيه عند السلفيين جميعا أن العبرة في كل المسائل بالدليل والبرهان والحجة والبيان لا بالادعاءات الفارغات ولا بأقوال الرجال العاطلة عن الحجج والبينات، ولأجل هذا أردت أن أبرز الأدلة التي يعتمد عليها مشايخنا ويستند إليها علماؤنا، ثم أترك الحكم للسلفيين الذين يتعبدون لله بمواقفهم ولا يريدون بما يتبنون غير إرضاء ربهم، لا من يتخذ المواقف من أجل شخصه، أو حفاظا على مكانته، أو خوفا على مكاسبه، أو تزلفا لمعظم عنده، أو سيرا على خطى غيره ممن لا يريد مخالفته ولو كان الحق مع غيره.
فأقول: إن مما انتقده علماؤنا عليهم أمور هي:
- الانتقادات التي زعمها الدكتور ماضي هداه الله غير موجودة وأنها ادعاءات مزعومة:
1- انتقد عليه طعنه في الشيخ فركوس حفظه الله ورعاه فكذبه وتنصل منه وهو واقع فيه والأدلة تدينه به:
- قال في صوتية وهران هذه الأخيرة متنصلا من طعنه في الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله ورعاه:"
- أنا الشيخ فركوس يعلم الله وأنا كما يقول العامة أمشي على اثنين كلومتر1 والله ما طعنت فيه يوما، هذه الحكاية التي يذكرها الشيخ الله يوفقه ويهديه ويهدينا معه أنني أطعن فيه، ويقول المشايخ الشيخ عبد المجيد وغيرهم أنني اطعن فيه والذي بعث محمدا بالحق ما طعنت فيه يوما، ولست بالمجنون حتى أطعن في مثل الشيخ فركوس، حتى نضعها جيدا في أذهاننا".
رابط المقطع الصوتي
- وقال في الصوتية نفسها متنصلا من طعنه فيه:" أهل مغنية للأسف الشديد عشر سنوات أو تزيد وأنا أدرس كتب العقيدة وأشرح فيه المنهج السلفي ليل نهار لم يجدوا إلا طعنت في الشيخ فركوس، قلت لهم طعنت في الشيخ فركوس الذي صرح بها الإخوة في مغنية صرحوها لي أنا، لو لم يصرحوها لقلت أن غلطت بكلمة وقلت في الشيخ فركوس شيئا، يعلم الله في حياتي ما طعنت في حياتي ما طعنت حتى في صغار طلبة العلم لم أطعن حتى في العوام والله العوام لا أقبل أن يطعن لي فيهم".
رابط المقطع الصوتي
- وهذا كله مشابه لتنصله من الطعن فيه في بيانهالمؤرخ في 3 جمادى الآخرة 1439ه حيث قال ص3:" وشيءٌ يخصّني وهو أنّني أطعن فيه، ووالله ما كان هذا إطلاقا وغفر الله لمن مشى بالنّميمة" مع أن بيانه مليء بالطعونات كما سيأتي بيانه فاللهم احفظ علينا عقولنا.
- إثبات الطعونات من كلامه وبيان حقيقة زعمه:

لقد ثبت الطعن من الدكتور ماضي هداه الله في الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله ورعاه بصوته وكتابته وبشهادة الإخوة عليه وبيانه:
أولا:الشهادات المتعددة التي شهد بها إخوة من مختلف أقطار بلدنا الحبيبة ومنها ما هو ثابت في شهادتنا ووالله الذي لا إله غيره لم نفتر عليه ولن نفتري عليه.
والذي قلناه في شهادتنا:
1- الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله فكم مرة صرحت بالطعن فيه والانتقاص منه وكم مرة أشرت إليه ولمحت بالكلام عليه:
فمن تصريحاتك قولك لنا أن زين العابدين بن حنيفية أكبر منه سنا وعلما وهذا ما لا يرضاه أحد من السلفيين لأنه تقديم للخلفي على السلفي هذا أولا وثانيا فكل من سمع لهما وقرأ كتبيهما يعلم يقينا أن بين الشيخ محمد وبين الرجل بون شاسع بل لا وجه للمقارنة بينهما.
فقلتَ مثلا كذا مرة لي أنا رزق الله وللأخ لخضر أن الشيخ لا يستطيع أن يلقي محاضرة كاملة.
وقلت لنا عبد الصمد ورزق الله وأيضا سمع هذا الأخ لخضر بارك الله فيك ملمحا في قضية زين العابدين هداه: أن زين العابدين رجل فاضل وله علم وما أدري لماذا يتشدد المشايخ في مسألته وأكثرهم تشددا الشيخ محمد ولا أدري لماذا يتشدد في مسألته كل هذا التشدد؟ وكانت طريقة كلامك تشير إلى أن الشيخ لا يطعن فيه بسبب منهجه وضلالاته وإنما بسبب شيء في نفسه تجاهه.
- هذه روابط الشهادات:
http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=23025
http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=23000

ثانيا:ما ثبت عنه بصوته وكتابته في بيانه المؤرخ في 3 جمادى الآخرة 1439ه والذي وجهه إلى الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله فهو يتنصل من طعنه فيه من جهة ويطعن فيه من جهة أخرى وبيانه:
- الموضع الأول:وفيه جملة من الطعونات:
- قال الدكتور ماضي هداه الله في بيانه ص2:" لقد شهدت الدعوة السلفية هذه الأيام فتنة كبيرة، وامتحنت محنة عظيمة، أهدرت فيها أوقات هي العمر، في البُهت، وظلم الناس، والتّعدي على الأعراض، بشكل غير مسبوق؛ حتى تهالك الأغمار، بلهَ بعض طلبة العلم، بل حتى من أهل العلم السّلفيّين في أعراض إخوانهم، ورموهم بما هم منه برآء جملة وتفصيلا، وترجمت بعضُ المنشورات والمسموعات ترجمةً ليس فيها حسن الظن، بل ليس فيها إلا الظّنُّ السّيء، وقد طال هذا العدوانُ الحياةَ الخاصّة للمشتغلين بالدّعوة إلى الله، وإلى الله المشتكى، وكان الواجب على كلّ مسلم أن يتحرّى الصّدق، والعدل في الأقوال والأحكام، ويعلمَ أنّ أصول هذه الدعوة المباركة تحرّم مثل هذا الجور".
- رابط البيان الصويتي:
رابط التحميل
- رابط البيان المكتوب:
رابط التحميل

وهذا الموطن بَيِّنٌ في الطعونات التي اشتمل عليها وبَيِّنٌ في دخول الشيخ فركوس حفظه الله تحتها وأنه قد ناله من سهامها وبيانه:
أولا: الطعونات: فكانت كالتالي:
1- الرمي بالكذب والبهتان حيث قال: أهدرت فيها أوقات هي العمر، في البهت.
2- الرمي بالظلم حيث قال: وظلم الناس.
3- الرمي بالتّعدي على الأعراض حيث قال: والتّعدي على الأعراض بشكل غير مسبوق، حتى تهالك الأغمار، بلهَ بعض طلبة العلم، بل حتى من أهل العلم السّلفيّين في أعراض إخوانهم.
4- الرمي باتهام البرآء حيث قال: ورموهم بما هم منه برآء جملة وتفصيلا.
5- الرمي بسوء الظن وعدم إحسانه حيث قال: وترجمت بعضُ المنشورات والمسموعات ترجمةً ليس فيها حسن الظن، بل ليس فيها إلا الظّنُّ السّيء.
6- الرمي بالتّعدي على الحياة الخاصة للمشتغلين بالدعوة حيث قال: وقد طال هذا العدوانُ الحياةَ الخاصّة للمشتغلين بالدّعوة إلى الله.
7- الرمي بعدم تحري الصدق والعدل في الأقوال والأحكام والوقوع في الجور المحرم حيث قال: وكان الواجب على كلّ مسلم أن يتحرّى الصّدق، والعدل في الأقوال والأحكام، ويعلمَ أنّ أصول هذه الدعوة المباركة تحرّم مثل هذا الجور.
ثانيا: دخول الشيخ فركوس تحت هذه الطعونات وبيانه:
- أن الدكتور ماضي هداه الله عيّن من دخل في طعوناته حيث قال:" حتى تهالك الأغمار، بلهَ بعض طلبة العلم، بل حتى من أهل العلم السّلفيّين في أعراض إخوانهم".
إذا فهم ثلاثة أصناف وكلهم من السلفيين فتنبه:
1- الأغمار.
2- بعض طلبة العلم.
3- حتى من أهل العلم السلفيّين.
ومما لا شك فيه أن المقصود بالقسم الثالث هو الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله ورعاه ولي على ذلك دليلان هما:
الدليل الأول: أن الدكتور ماضي هداه الله لا يمكن أن يعتقد في الشيخ أزهر سنيقرة والشيخ عبد المجيد جمعة حفظهما الله أنهما من أهل العلم وهو لا يمكن أن يقصد علماء المملكة العربية السعودية فبقي المقصود بهذا هو العلامة الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله ورعاه.
الدليل الثاني: تصريحه بعد هذا الكلام وهذه الطعونات مباشرة بأن الشيخ فركوسا حفظه الله من أهل العلم دون سائر المشايخ الذي خاضوا في المسألة معه حيث قال ص2: وهذا الذي كنّا نأمله ونرجوه من إخواننا المشايخ وبخاصّة الشّيخ محمّد علي فركوس– وفّقه الله لكلّ خير وجنّبه الشّرور ما ظهر منها وما بطن – لأنّه من أهل العلم؛ الذين هم ورثة النّبي صلى الله عليه وسلم، وورثة الأنبياء هم أشبهُ النّاس بهم سمتًا، وهديًا، وخلقًا، ورحمةً وشفقةً على المذنبين والمخالفين".
فإن تعنت متعنت في قبول هذه الحقيقة فأقول له: سيأتيك الصريح من كلامه الذي يدل على بطلان تنصله و ستأتيك تصريحاته التي تخالف حقيقة واقعه.
- الموضع الثاني:
- قال الدكتور ماضي هداه الله وهو يتكلم على الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله تعالى ص2 و3:"وبخاصّة الشّيخ محمّد علي فركوس – وفّقه الله لكلّ خير وجنّبه الشّرور ما ظهر منها وما بطن – لأنّه من أهل العلم؛ الذين هم ورثة النّبي صلى الله عليه وسلم، وورثة الأنبياء هم أشبهُ النّاس بهم سمتًا، وهديًا، وخلقًا، ورحمةً وشفقةً على المذنبين والمخالفين، وقد وصف الله نبيّه صلى الله عليه وسلم:" لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (128)" سورة التوبة، وقال:" فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ (159)" سورة آل عمران، وقالت أمّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها:" مَا خُيِّرَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - بَيْنَ أَمْرَيْنِ إِلاَّ أَخَذَ أَيْسَرَهُمَا، مَا لَمْ يَكُنْ إِثْمًا، فَإِنْ كَانَ إِثْمًا كَانَ أَبْعَدَ النَّاسِ مِنْهُ، وَمَا انْتَقَمَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - لِنَفْسِهِ، إِلاَّ أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ اللَّهِ، فَيَنْتَقِمَ لِلَّهِ بِهَا".
- رابط البيان الصويتي:
رابط التحميل
- رابط البيان المكتوب:
رابط التحميل

لاحظوا تسطيره تحت قول أمّنا عائشة رضي الله عنها:"وَمَا انْتَقَمَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - لِنَفْسِهِ، إِلاَّ أَنْ تُنْتَهَكَ حُرْمَةُ اللَّهِ" ودلالته الواضحة منه وهي أن الشيخ فركوسا حفظه الله تعالى إنما تكلم فيهم انتقاما لنفسه، فإن لم يكن هو المسطِّر تحتها فقد رضيها بعد أن نشرت عنه.
ومما يدل على هذا القصد منه ما نقله بعد ذلك من أنّ الشّيخ يتّهم إخوانه بعدم احترامه وهذا من الدوافع التي دفعته في زعمه أي للانتقام لنفسه حيث قال هداه الله ص4:" شيخنا – عفا الله عنك – لمسنا في تعاملك مع هذه الفتنة وفي كلامك؛ أنّك ترجع السّبب في طعنك في إخوانك إلى عدم احترامهم إيّاك؟ أو أنّ فلانا يطعن فيك".
وزاد ذلك بيانا ووضوحا وطعنا ظاهرا صريحا حيث قال ص4: فلْنَرفعْ عنّا الحساباتِ الخاصّة".
وسأزيده بيانا حينما أتطرق للكلام على طعوناته في هذا التسجيل الأخير بمدينة "وهران".
- الموضع الثالث:
- قال الدكتور ماضي هداه الله ص3: لقد سمعنا من طريق رسميّ وغير رسميّ ما ينقل عن شيخنا فركوس؛ من اتّهامات خطيرة في حق إخوانه، من مثل دعوى مصاحبة أهل البدع، وركوبهم منهج التّمييع في الجملة، وعدم احترام الشّيخ نفسه، وأنهم أحدثوا منهجا أفيح مطّاطيّا، ومسائلِ الأموال التي أكثر الشيخ – عفا الله عنه – والشّيخان جمعة ولزهر منها، وشيءٌ يخصّني وهو أنّني أطعن فيه، ووالله ما كان هذا إطلاقا وغفر الله لمن مشى بالنّميمة، وغير ذلك ممّا لا يحصى كثرةً، حتى صار التّكسّب الخاصّ من المثالب، والله المستعان".
وهنا طعن في الشيخ حفظه الله تعالى ورعاه بأنه يتهمه وغيره باتهامات لا أساس لها ولا برهان يدعمها وهذه هي حقيقة الافتراء والبهتان فإن لم يكن هذا طعن فليس في الدنيا طعن.
وهنا وفي هذا الموضع اعترف بحصول الطعن منه وإن كان يزعمه انتقادا وليس بطعن حيث قال ص3: وخرج الخلاف الصغير عن مساره، فنجم عنه حادث خطير أودى بحياة الأُلفة والمحبّة والأخوة الإيمانيّة التي كنّا نعيشها2 ، وإن تخللها انتقاد لبعض المواقف، وليُعلم أنّ مجرّد الانتقاد لا ينبغي حمله على أنّه طعن" ما هي هذه الانتقادات ولمن قلتها أذكرها واذكر لمن قلتها يتبين بعد ذلك صدق ادعائك بأنها لا تصل إلى حد الطعن من عدمه.
- الموضع الرابع: وفيه الطعن في الشيخ فركوس حفظه الله صراحة بتعيير إخوانه وفضيحتهم وانعدام نصحه لهم:
- قال الدكتور هداه الله ص3: وإنّي أذكّرك شيخنا أنّك لم يحصل أن نصحتنا فيما تنتقده أنت وإخواننا قبل اليوم، بل لم يجرِ الحديثُ عن أكثره قبل هذه الأيّام، بل لم تحصل النّصيحة أصلا، والحاصل هو الفضيحة والتّعيير، عفا الله عنّا جميعا".
- رابط البيان الصويتي:
رابط التحميل
- رابط البيان المكتوب:
رابط التحميل

أما هذه دعوى عدم النصح فقد أجاب عليها الشيخ أزهر حفظه الله ورعاه ضف إلى اعترافه بها في هذه الصوتية التي تناقض فيها تناقضا بينا وهذا شأن الباطل حيث قال معترفا بالنصيحة:" حتى أقول لكم يا شباب سبب الذي فجرت الأمور كانت أشياء عالقة بيننا، كانت أشياء الجماعة أحبوا أن يلزموننا بها، قلنا ندرسها نجتمع لها مجلسا خاصا وندرسها".
والذي يهمنا هنا هو وصف الشيخ بعدم النصيحة وأنه من أهل الفضيحة والتعيير وهذا طعن واضح بيّن.
- الموضع الخامس:
- قال الدكتور هداه الله ص 4:"شيخنا – عفا الله عنك – لمسنا في تعاملك مع هذه الفتنة وفي كلامك؛ أنّك ترجع السّبب في طعنك في إخوانك إلى عدم احترامهم إيّاك؟ أو أنّ فلانا يطعن فيك، وأنت –ومقامك كبير عندي- تتكلّم في إخوانك في كلّ مناسبة، وبخاصّة أخاك عبد الخالق".
- رابط البيان الصويتي:
رابط التحميل
- رابط البيان المكتوب:
رابط التحميل

وهنا فيه أن الشيخ حفظه الله يتكلم في إخوانه في كل منسابة وبخاصة فيه هو، ومما لا شك فيه أن الدكتور يزعم أن الشيخ حفظه الله يتكلم فيه بغير دليل ولا برهان بل بالافتراء والبهتان وهذا ما تقدم نقل تصريحه به.
ثالثا:ما ثبت في صوتية وهران هذه التي تنصل فيها من الطعن في الشيخ العلامة محمد علي فركوس حفظه الله ورعاه من طعونات واضحة صريحة وبيانها كالتالي:
الموضع الأول: تقريره أن صراحته ومواجهته للشيخ فركوس حفظه الله ورعاه فيما كان ينتقده عليه هي التي أفسدت بينه وبين الشيخ فركوس حفظه الله أي أن الشيخ لم يقبل ذلك منه فعاداه وتكلم فيه من أجل حظوظ نفسه:
- قال الدكتور ماضي هداه الله للطالب الذي كان يحاوره:" الحمد لله أن لا أتكلم في الظهر وإنما أتكلم في الوجه.
- فقال له الطالب: بارك الله فيك وهذه من سمات الرجولة يا شيخ!
- فقال مسترسلا هداه الله: وهذا الذي أفسد بيني وبين الشيخ فركوس، اسمعوا جيدا: لأنني ما أراه غير صواب أعلن به وأقوله هكذا، هذا الأمر لا أحبه، هذا الأمر لا أرضاه....".
رابط المقطع الصوتي
- الموضع الثاني: طعنه هنا أيضا في هذه الصوتية بما تقدم من أنه ينتقم لنفسه بسبب أنهم لا يحترمونه وطعنه فيه بأنه يطعن في إخوانه حيث قال:" ما أدري هذا المذهب الذي خرج لنا الآن في الساحة الناس تنتقم لنفسها واحد يقول: لا يحترمونني، والآخر يقول: لا تسمعوا له لأنه يطعن في الشيخ فركوس، أين هو الطعن وكيف طعن، وأنا أسمع الطعن يوميا من مجالس مشايخنا الله يهديهم ويصلحهم".
رابط المقطع الصوتي
- الموضع الثالث:اقراره والحمد لله في هذه الصوتية بما نقله عنه أهل مغنية من زعمه أن ابن حنفية يكبر الشيخ فركوسا حفظه الله سنا وعلما وإن حاول التلبيس على السامعين له بتبديل الكلام ليفهمهم أنها ليست بطعن في الشيخ ولا انتقاص من قدره:
- قال الدكتور ماضي هداه الله:" أهل مغنية عشر سنوات أو تزيد وأنا أدرس كتب العقيدة وأشرح فيه المنهج السلفي ليل نهار لم يجدوا إلا طعنت في الشيخ فركوس، قلت لهم طعنت في الشيخ فركوس الذي صرح بها الإخوة في مغنية صرحوها لي أنا، لو لم يصرحوها لقلت أن غلطت بكلمة وقلت في الشيخ فركوس شيئا، يعلم الله في حياتي ما طعنت في حياتي ما طعنت حتى في صغار طلبة العلم لم أطعن حتى في العوام والله العوام لا أقبل أن يطعن لي فيهم.
جاء الحديث على الشيخ ابن حنيفية وقال لي أحدهم: لازم يتوب ويعلن التوبة قلت له: أنظر هذا الشيخ بن حنيفية هذا إنسان كبير في السن ليس ابن ثلاثين.
- قال طالب: والعلم.
- قال الدكتور ماضي مسترسلا: ما عليه، ليس ابن ثلاثين، زد أنه من أعيان بلدتك كما وصفه الشيخ فركوس في الموقع قال: من أعيان مدينة معسكر، قال: وأتبرأ من جرحه، رجل زور رسالة على لسانه قال إنك تجرحه، قال أتبرأ من جرحه هذا موجود في الموقع الرسمي، قلت له: هذا ليس بالشاب الصغير الذي نقول له: تب ونبغي عليه هذا رجل كبير في السن وعنده علم ممكن يفوق علم الشيخ فركوس هكذا يعني، قال لي: هذا طعن هكذا طعن في الشيخ فركوس لما قلت كذا، أقول لك والله العظيم هذا نُقل إلى الشيخ بأن فلانا يطعن فيك، وأن الشيخ لمّا تكلم قال لهم: اذهبوا اسألوا أهل مغنية، لما جلسنا بعد ما تكلموا إخوة مغنية، جلسنا في إخوة لأن هذا الكلام ليس في درس أو كذا افهموا، هذا مجلس أكل في وليمة بعد ما ألقي الدرس يدعونني إلى العشاء في خمسة أشخاص في أربعة أحيانا ثلاثة، نتجاذب أطراف الحديث باعتبار إخوة نتكلم على بعض الأخطاء التي كانت تفعل من بعض المشايخ خاصة الذين عندهم نشاط في الإنترنت كنت انبه على الأخطاء الجسيمة".
رابط المقطع الصوتي
وتعليقي على هذا المقطع من الصوتية في نقاط:
- الأولى: قوله:"أهل مغنية عشر سنوات أو تزيد وأنا أدرس كتب العقيدة وأشرح فيه المنهج السلفي ليل نهار لم يجدوا إلا طعنت في الشيخ فركوس" بل وجدنا أكثر من ذلك وهو ما شهدنا به ونصحناك فيه وهو: الطعن في الشيخ فركوس والشيخ عبد الغني والشيخ أزهر والشيخ نجيب، وأيضا: ثناؤك على ابن حنفية وأقررت والحمد لله بذلك على نفسك في هذه الصوتية وسيأتي تفصيل القول فيه، وأيضا: مخالفتك للعلماء في جرح من جرحوه وحكموا بالبدعة عليه، وغيرها مما تقدم في شهادتنا فلماذا أغفلت كل ما ذكرنا وتقول: لم يجدوا إلا طعنت في الشيخ فركوس.
- الثانية: قولك:"يعلم الله في حياتي ما طعنت في حياتي ما طعنت حتى في صغار طلبة العلم لم أطعن حتى في العوام والله العوام لا أقبل أن يطعن لي فيهم" هذه والله الذي لا إله إلا هو خطيرة عليك وأخاف أن تكون مهلكتك، أتستشهد بعلم الله في قضية تعلم أنك تدعي فيها خلاف حقيقتها؟ الله أكبر، أنا والله ما كنت أتصور أن يصل بك الأمر إلى أن تقف على هذا المنحدر.
- الثالثة: أن القصة لم تكن كما ذكرت أبدا وإنما كنتَ تنتقد الشيخ فركوسا حفظه الله ورعاه فلما ناقشك الإخوة في الأمر ذكرت أنت مسألة ابن حنفية وقلت منكرا عليه طعنه فيه وتحذيره منه أنه أكبر منه سنا وعلما فكنت مثنيا على ابن حنفية مزكيا له منتقصا من الشيخ فركوس حفظه الله مقللا من شأنه، أما ما ذكرت هنا في القصة فلم يكن شيء من ذلك وقصتك كلها مخالفة للواقع في نواحي عدة منها وبيان ذلك الآتي:
أولا: مكان المجلس وزمانه: لم يكن بعد الدرس في وليمة من الولائم التي كانت تقام لك في مغنية وإنما كان في بيت أخينا "لخضر" في قرية "شايب راسو" على شاطئ بحر "بيدر".
ثانيا: قولك:" جاء الحديث على الشيخ ابن حنيفية وقال لي أحدهم: لازم يتوب ويعلن التوبة" لم يكن شيء من هذا ولا قال هذا أحد من الإخوة الحاضرين.
ثالثا: قولك:"زد أنه من أعيان بلدتك كما وصفه الشيخ فركوس في الموقع قال: من أعيان مدينة معسكر، قال: وأتبرأ من جرحه، رجل زوّر رسالة على لسانه قال راك تجرح فيه، قال أتبرأ من جرحه هذا موجود في الموقع الرسمي" لم تذكر هذا الأمر يومها ولا أظنك كنت على علم به وسيأتي الكلام على هذه الفتوى في حينها وذكر تاريخها وأنها قديمة لا حجة لكم فيها.
رابعا: قولك:" قلت له: أنظر هذا الشيخ بن حنيفية هذا إنسان كبير في السن ليس ابن ثلاثين.
- طالب: والعلم.
- الدكتور ماضي: ما عليه، ليس ابن ثلاثين.....قلت له: هذا ليس بالشاب الصغير الذي نقول له: تب ونبغي عليه هذا رجل كبير في السن وعنده علم ممكن يفوق علم الشيخ فركوس هكذا يعني" لم تجر الوقائع على ما ذكرت هنا وإنما كان المجلس كما تقدم أنك كنت تنكر على الشيخ فركوس حفظه الله وذكرت مسألة ابن حنفية كمثال وحينها صرحت للإخوة بأنه أكبر منه سنا وعلما، ومع إنكارك لما نقلنا عنك إلا أن الله أنطقك بما يدل على صدقنا فيما نقلناه فالمضمون وهو زعمك أنه أكبر منه سنا وعلما موجود بقيت الطريقة والأسلوب هو الذي أنكرته وتلفيقاتك في القصة تدل إما على وهمك أو الأخرى التي صرنا لا نستطيع تنزيهك عنها لكثرة الأدلة عليها والله المستعان.
- خامسا: قولك:" قال لي: هذا طعن هكذا طعن في الشيخ فركوس لما قلت كذا" وهذا أيضا لم يكن ولم يواجهك أحد من الإخوة يومها بأنك تطعن فيه، وهذا مع أنه في صالح الإخوة وأنهم كانوا ينكرون عليك إلا أننا لا نتشبع بما لم نعط ونذكر الوقائع كما كانت والله الموعد.
- سادسا: قولك:" أقول لك والله العظيم هذا نُقل إلى الشيخ بأن فلانا يطعن فيك، وأن الشيخ لمّا تكلم قال لهم: اذهبوا اسألوا أهل مغنية، لما جلسنا بعد ما تكلموا إخوة مغنية" والله الذي لا إله غيره لم يُخرج الإخوة في مغنية الكلام ولا أبلغوا به أحدا قبل الفترة التي نشروا فيها نصيحتهم ولم يفعلوا ذلك إلا بعد أن استفتوا من يثقون بعلمه وفقهه، فمن أخرج الكلام؟ إنه أنت لقد ذكرت تفاصيل ما جاء في نصيحتنا لبعض إخواننا في العاصمة قبل أن ننشرها ونتكلم بها والله أعلم بعدد من أخبرتهم أنت بذلك يومها فمنك خرجت ومن فيك انتشرت وعلى نفسها جنت براقش.
- الرابعة: قولك:" جلسنا في إخوة لأن هذا الكلام ليس في درس أو كذا افهموا، هذا مجلس أكل في وليمة بعد ما ألقي الدرس يدعونني إلى العشاء في خمسة أشخاص في أربعة أحيانا ثلاثة، نتجاذب أطراف الحديث باعتبار إخوة نتكلم على بعض الأخطاء التي كانت تفعل من بعض المشايخ خاصة الذين عندهم نشاط في الإنترنت كنت انبه على الأخطاء الجسيمة" وهذه فيها التفريق بين المجالس الخاصة والعامة فيباح في الخاص عندكم ما لا يباح في العام وهذا صار معلوما عنكم والله المستعان، وأيضا فيها الاعتراف بأنك كنت تتكلم في إخوانك في هذه المجالس وتذكر ما تعتقده أخطاء وقعوا فيها وهذا الذي نصحناك فيه واستنكره المشايخ من فعلك وأنكرته وشنعت على من ذكره عنك فأنكره.
- الموضع الرابع: طعنه فيه بأنه فرق السلفيين باستقالته من مجلة الإصلاح:
- قال الدكتور ماضي هداه الله: هذه رسالة أقرؤها لكم الرسالة التي وجهناها للشيخ فركوس إبراء للذمة حتى نجتمع وندرس القضايا، حتى أقول لكم يا شباب سبب الذي فجرت الأمور كانت أشياء عالقة بيننا، كانت أشياء الجماعة أحبوا أن يلزموننا بها، قلنا ندرسها نجتمع لها مجلسا خاصا وندرسها، على خمسة عشر يوما نلتقي الشيخ فركوس قدم الاستقالة ذهبت أنا والشيخ عز الدين إلى الشيخ فركوس رجوناه قلنا له تراجع عن الاستقالة؛ اجلس كأنك مستقيل لا تأتي ولا تشارك ولا تكتب في المجلة ولا شيء، اجلس كأنك مستقيل إلا هذه الاستقالة، أَبَى، قلت له يا شيخ أنت تتحمل مسؤولية تفرق السلفيين بهذه الاستقالة، قال لي: أنا دائما أدعو إلى الاجتماع، قلت له: تدعو إلى الاجتماع ولكن هذا ستفرق السلفيين، هذه في جويلية 2017م".
رابط المقطع الصوتي
أقول: لاحظوا قالا له إما أن تبقى معنا وإما أنك تتحمل مسؤولية تفريق السلفيين.
أقول: زعمت أيها الدكتور أن الذي فجر الأمور كانت أشياء عالقة بينكم أحب المشايخ أن يلزموكم بها ولكنكم أبيتم عليهم لأجل مدارستها أقول: أخبرنا أيها الدكتور بها وعينها ليتمكن الناس من معرفتها، وليتمكنوا من معرفة: إن كان الشيخ حفظه الله مسؤولا عن تفرق السلفيين حين استقال عن مجلسكم لما رأى تأبيكم أم أنكم المسؤولون عن الفرقة بسبب إصراركم على مواقفكم وعدم رجوعكم عن أخطائكم؟ وأنا أقول الأمور أصبحت اليوم واضحة وهي ما انتقده عليكم مشايخنا من أخطاء منهجية ومخالفات للشريعة الإسلامية أصررتم عليها وأبيتم أن تتركوها فترككم مشايخنا وحق لهم ذلك ولكن من عجيب أمركم أنكم تنكرونها مع ثبوتها وظهورها وسيأتي سردها إن شاء الله في حينها بأدلتها.
- الموضع الخامس:
- الدكتور ماضي هداه الله: قلنا في الرسالة:" فضيلة الشيخ ناشدناك بكل عزيز في بداية المشكل الذي بين الدعاة أن تجلس إليهم وتحكم بالحق الذي جاء في الكتاب والسنة وما كان عليه أئمة الهدى وأبديت الموافقة، ثم جاءنا الرد من الشيخ لزهر بأنك لن تجلس هذا المجلس ثم ترقبنا الجواب بعد طول انتظار ولكنا فوجئنا بهجوم شرس غير متوقع من الشيخ جمعة والشيخ لزهر على خيرة الدعاة السلفيين وطلبة العلم مبرزين قال حتى من لم يكن في حلبة اختلاف من أمثال الأخ قالية والأخ بوقليل والأخ عباس ولد اعمر وغيرهم استعملا فيها (انظر) استعملا فيها قاعدة فالح الحربي من لا يوافقني فهو مبتدع أو مخالف ينبغي أن يهجر ويحذر) ..... (استعملا فيها قاعدة فالح) لم نقل أنهم على منهج فالح الحربي ( استعملا فيها قاعدة فالح الحربي3 من لا يوافقني فهو مبتدع أو مخالف ينبغي أن يهجر ويحذر وجاءت الجناية على الدعوة السلفية والدعاة السلفيين واختلط الهراء بالكذب والفجور في الخصومة حتى صار الشباب غير المحكوم فيهم ينعتون معلميهم ومربيهم بأنهم أشر من الرافضة) ..... ( هل يرضيك الشيخ أن يقع هذا وهل تهنأ براحة البال وإخوانك السلفيّون يرمون بالأوابد، إننا نبرأ إلى الله مما يحدث من الفساد، وإننا نعتقد أنها مؤامرة لئيمة ودنيئة على هذه الدعوة السلفية المباركة) .... (وإننا نعتقد أنها مؤامرة لئيمة ودنيئة على هذه الدعوة المباركة ولا نريد أن تنزل بمقامك العالي) ها هو الاحترام يا جماعة الذي قيل أنهم لا يحترمون الشيخ، يحترمون الشيخ في حدود، () الاحترام كوني أرد على الشيخ شيء لا يعني أنني لا أحترمه، كلٌ يرد عليه، هذا أبو بكر سب عمر كما جاء في البخاري والصحابة تلاحوا فيما بينهم والأئمة ردوا على بعضهم، هذا لم يكن فيه عيب يعني واحد يرد على واحد بالعلم من غير يعني أن يسقط من مقامه أو يتكلم كلام()، ( ولا نريد أن تنزل بمقامك العالي إلى سفل هذه الدركة من الشغب والتهويل العاري عن أي خلق إسلامي سلفي".
رابط المقطع الصوتي
التعليق: هذا تراه يا دكتور احتراما؟ وأنتم تزعمون أنه إن لم يوافقكم ويرجع عن خطته التي يسير عليها معكم نزل من مقامه العالي إلى سفل هذه الدركة من الشغب والتهويل العاري عن أي خلق إسلامي سلفي؟ الله أكبر.
فإن قلتم: نحن حذرناه من النزول ولم نقل بأنه نزل، ومع وضوح الطعن في كلامكم أقول لكم: ما هو حكمه الآن ولم يستجب لكم وأصر على موقفه منكم، هل نزل أم لم ينزل، أجيبوا إن كنتم صادقين ودعونا من التلاعب بالكلمات ومحاولة التلبيس بتنميق العبارات.
ثم مما هو معلوم أن من ننهاه عن الشر قسمان: قسم ننهاه عنه تحذيرا له منه وإن كنا لم نر منه ما يدل على إمكانية وقوعه فيه، وقسم ننهاه عنه لأننا نكاد نجزم من وقوعه فيه لأنه سلك طريقه وفعل الوسائل المفضية إليه، فأي القسمين ينطبق على كلامكم مع الشيخ يا دكتور؟!.
- الموضع السادس: رمي الشيخ بالحدادية إن هو استمر على التحذير منهم ولم يقبل كلامهم:
- قال الدكتور ماضي هداه الله:" قلنا:" فهذه اتهامات خطيرة سطرتها في موقعك وأنت تعلم أننا برآء منها وقد قال الشيخ ربيع حفظه الله الحدادية لهم أصل خبيث وهو أنهم إذا ألصقوا بإنسان قولا هو بريء منه ويعلن براءته منه فإنهم يصرون على الاستمرار على رمي ذلك المظلوم بما ألصقوه به فهم بهذا الأصل الخبيث يفوقون الخوراج) هذا كلام الشيخ ربيع ، ثم قلنا نحن( ونحن ننزهك أن تقع فيما وقع فيه هؤلاء) هذا تصريح بأننا لسنا نرميك بهذا الشيء، نحن ننبهك بأن هؤلاء الناس الذين لم يقبلوا براءة إخوانهم مما ينسب إليهم هم واقعون في منهج خطير هو منهج الحدادية ( قلنا ونحن ننزهك أن تقع فيما وقع فيه هؤلاء ولذلك ندعوك لمراجعة هذا الموقف وندرس الموضوع دراسة شرعية متجردة لنرفع الشر القادم وندفع الظلم () ولنسد الباب على المتسورين سور الدعوة السلفية الحصين ولنترك سنة حسنة ننال أجرها في الدنيا والآخرة) هذا الكلام (بالسيف) أننا نتهم هؤلاء أنهم يتبعون منهج فالح الحربي وقلنا على الشيخ بأنك حدادي، نحن نقول بأننا ننزهك أن تقع فيما وقع فيه هؤلاء، الله المستعان".
رابط المقطع الصوتي
التعليق: لنفرض جدلا أنكم لم ترموه بالحدادية ولم تنسبوه إلى هذه النحلة الردية فما قولكم الآن وهو لم يستجب لكم وأصر على موقفه منكم أليست الحدادية التي ذكرتموها لاصقة به ثابتة عليه هذا هو مقتضى كلامكم وهو خلاصة كتابتكم، يعني: نحن ننبهك أنك إن لم تترك موقفك منا فإنها الحدادية التي نلصقها بك وتصير بعد ذلك وصفنا لك.
ثم أقول: لقد أظهر الخفي من كلامكم غلمانكم الذين أعلنوها صريحة أننا على طريق الحدادية والله المستعان.
والذي ينبغي أن يعلم أن الحدادية كما ذكرتم وصفهم أنهم:" إذا ألصقوا بإنسان قولا هو بريء منه ويعلن براءته منه فإنهم يصرون على الاستمرار على رمي ذلك المظلوم بما ألصقوه به" فهل أنتم برآء مما وُصفتم به وتبرأتم منه؟ هذا هو السؤال الذي يجب عليكم أن تجيبوا عنه؟ والمعلوم الذي لا يشك فيه متابع أن الأدلة على صدق ما وصفكم به علماؤنا كثيرة لا ينكرها إلا سفسطائي.
تنبيه: هذا بعض ما جاء في رسالتكم للشيخ العلامة محمد علي فركوس حفظه الله وبهذا الذي تقدم خاطبتموه وبهذه الكلمات الرديئة واجهتموه أستحلفكم بالله أهذا الأسلوب الذي استعملتموه معه هو الأسلوب نفسه الذي تستعملونه مع غيره ممن تزعمون أنكم ناصحتموه وقدمتم الوصايا المنهجية له، بمعنى لقد تكلمتَ يا دكتور على نصيحتكم للحلبي فقلت:" طالما دعونا لاجتماع المسلمين، لأجل هذا راسلنا الشيخ الحلبي مراسلة قوية جدا راسلناه وناشدناه في بداية الأمر، قلنا له ارجع خاصة عن رسالة عمان التي فيها الكفر الصريح التي مدحها على المنبر، وناشدناه على منتداه الذي سلط فيه السفهاء على أهل العلم قاطبة، لكن للأسف الشديد بقي والله المستعان".
رابط المقطع الصوتي
أقول: أكان خطابكم للحلبي كخطابكم للشيخ محمد علي فركوس حفظه الله أنا أجزم أنه لم يكن كذلك وأتحداكم أن تنشروا خطابكم له ليتبين الفارق الواسع بين الخطابين وبالتالي أنكم انتقصتم من قدر الشيخ حفظه الله ولم توقروه التوقير الذي يليق بمقامه حفظه الله، والعلة واضحة وهي أن الأمر الأول متعلق بالمنهج ودين الله والأمر الثاني متعلق بأشخاصكم، وسيأتي بيان هذه المسألة بأدلتها في حينها والله المستعان.
- الموضع السابع: تبرئة نفسه من الكذب والتي يلزم منها اتهام الشيخ حفظه الله به:
- قال الدكتور ماضي هداه الله: الذي ننقمه رشيد هو العقلية الجديدة التي يتربى عليها أبناؤنا هو تقديس الأشخاص، يأتيني أنا طالب علم تقول لي أنه ينسب إليك مثلا أنك تأخذ المال على الدعوة تقول له: والله يا ولدي لم آخذ فرنكا على الدعوة ولن آخذ فرنكا على الدعوة، يقول لك: ولكن الشيخ فركوسا قال، أليس تريد أن تخلع رأسك وتستبدله برأس حمار، أنا أقول لك: والله ما أخذت (يا سي محمد)، كان معي هو يوم أعطوني المال.
- الطالب: ما أدري ماذا قال.
- الدكتور ماضي هداه الله: لا لا نحن نناقش قضية أخرى، لا أناقش في أصل المسألة هذه، أنا أقول لك في مسألة يقول لك مثلا أنت تأخذ المال، تقول له: والله يا أخي لم آخذ فرنكا في حياتي على الدعوة هذه يقول لك: لكن الشيخ فركوسا مثلا أو فلانا يقول كيف نكذبه، لكن أنا الآن رجل بين يديك يا عبد الله أنا أحلف لك بالله تكذبني؟ أنا متعلقة بي القضية وتقول لي: الآخر ماذا نفعل له، هذا هو الصوفية هكذا، هذه هي الصوفية يا إخواني...".
رابط المقطع الصوتي
التعليق: فلازم قولك إذا كنت صادقا أن الشيخ كاذب والعياذ بالله، وإن كنا لا نأخذك بلازم قولك إلا أنني أدعوك للتبرؤ منه إن كنت لا تلتزمه، وسيأتي الكلام على قضية المال في حينها بإذن الله عز وجل، كما سيأتي الكلام على وصفك للسلفيين بالصوفية وتقديس الأشخاص لا لشيء إلا لأنهم لم يتبعوك على باطلك وأخذوا بكلام علمائهم فيك والأدلة والحمد لله تؤيد كلامهم وتساند تصريحاتهم.
- الخلاصة: إن الطعن في الشيخ محمد علي فركوس حفظه الله ورعاه ثابت بالأدلة على الدكتور ماضي هداه الله بصوته وكتابته وشهادة الشهود عليه وكذلك هو ثابت على من كتب معه الرسالة التي قرأها وتوجهوا للشيخ بها فإنهم جميعا طعنوا فيه وانتقصوا من مقامه وهذه الأدلة بين أيديكم على هذه المسألة قد تقدمت، فكيف يزعم الدكتور ماضي هداه الله على أنها غير موجودة وأنها أمور مزعومة بل الأعظم من ذلك أن يحلف بالله أنه لم يقع فيها ولا هو قارفها.
وستأتي الأدلة على المسائل الأخرى التي يزعمون أنها بدون أدلة تدعمها ولا براهين تثبتها والله المستعان.
وكتبه: أبو عبد السلام عبد الصمد سليمان
الخميس 15 رمضان 1439 هـ
الموافق: 31 / 05 / 2018 م


[1]- يقصد يعني في الطائرة في السماء وهو تعبير يريد من خلاله أخاف على نفسي من السقوط بسبب كذبي.

[2]- من الذي أودى بها ولم يحافظ عليها وطعن في إخوانه ابتداء منتصرا لأهل الأهواء من أمثال ابن حنفية لماذا هذا القلب للحقائق؟.



[3]- ما هذا التأويل البعيد وما هو الفرق بين استعملا فيها قاعدة فالح حربي وبين هم على منهجه، لأنهما إذا استعملا قاعدة من قواعده فهم فيها لا شك على منهجه فإن لم يكن هذا هو المعنى المفهوم فالسلام على سائر الفهوم، والله لقد ذكرني هذا بكلام لأحد الإخوان المسلمين وكان يومها أستاذا جامعيا حينما تناقشنا حول سيد قطب فقرأت عليه كلامه في معاوية وعمرو بن عاص رضي الله عنهما حيث يقول:" وحين يركن معاوية وزميله إلى الكذب والغش والخديعة والنفاق والرشوة وشراء الذمم لا يملك علي أن يتدلى إلى هذا الدرك الأسفل" فزعم أن هذا ليس بطعن لأنه لم يقل عنهما أنهما كذبا وغشا وخادعا ونافقا وإنما قال: حين يركن، فوصفهما بالركون إلى هذه الأفعال ولم يصفهما بها فقلت له: لو لا أني أعرف مستواك وكنت تدرس معي وكنت متفوقا في دراستك لقلت أنك لا تفهم الكلام ومراميه ولكنني أعرفك ولا يمكن أن يكون هذا هو فهمك؟ وهذا التأويل كتأويل الشيخ عبد الخالق للكلام الذي اعترف أنهم قالوه في مشايخنا، ثم هذا الذي يحاول التنصل منه صار اليوم مكشوفا وأصبح أتباعهم والناطقون بالدفاع عنهم يصرحون ويلمحون بأننا حدادية والله المستعان وعنده تجتمع الخصوم.


التعديل الأخير تم بواسطة عبد الصمد سليمان ; 04 Jun 2018 الساعة 07:10 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 31 May 2018, 07:00 PM
حبيب المكي حبيب المكي غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
المشاركات: 120
افتراضي

جزاك الله خيرا اخي عبد الصمد
وفقك الله و سدد خطاك

التعديل الأخير تم بواسطة حبيب المكي ; 31 May 2018 الساعة 07:07 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 31 May 2018, 11:54 PM
مراد محلو البسكري مراد محلو البسكري غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2016
المشاركات: 29
افتراضي

بارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01 Jun 2018, 12:08 AM
أبو جابر قتادة وذان أبو جابر قتادة وذان غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 57
افتراضي

جزاكم الله خيرا وجعل هذا في ميزان حسناتكم
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 01 Jun 2018, 01:22 AM
أبو عبد الله محمد بن عامر أبو عبد الله محمد بن عامر غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
الدولة: تلاغ - الجزائر
المشاركات: 81
افتراضي

سلمكم الله أبا عبد السلام و بارك فيكم على هذا البيان الكافي و التوضيح الشافي و الكشف لما كان من القوم خاف ، فجزاكم الله عن إخوانكم خيرا .
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 01 Jun 2018, 04:54 AM
أبو أنس بلال بوميمز أبو أنس بلال بوميمز غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jun 2017
الدولة: الجزائر / مدينة: جيجل / بلدية: الأمير عبد القادر / حي: العقيبة
المشاركات: 355
إرسال رسالة عبر MSN إلى أبو أنس بلال بوميمز
افتراضي

جزاك الله خيراً أخي عبد الصمد وجعل هذا في ميزان حسناتك
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 01 Jun 2018, 11:30 PM
أبو أسامة عيسى الشلفي أبو أسامة عيسى الشلفي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2014
المشاركات: 92
افتراضي

بوركت أخي عبد الصمد و من الأدلة على طعنهم في العلامة محمد علي فركوس قول عبد الخالق لشيخ نجيب جاسوس الشيخ فركوس و الشيخ نجيب حي يرزق فاليسأله من شاء
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 05 Jun 2018, 02:04 AM
طارق العنابي طارق العنابي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: May 2018
المشاركات: 10
افتراضي

بارك الله فيك اخي عبد الصمد على هذا المقال وزادك الله حرصا
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 09 Jun 2018, 09:07 PM
عبد الصمد سليمان عبد الصمد سليمان غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 139
افتراضي

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم جميعا
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 10 Jun 2018, 03:50 PM
محمد أمين مقيدش محمد أمين مقيدش غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jun 2011
المشاركات: 25
افتراضي

_

التعديل الأخير تم بواسطة محمد أمين مقيدش ; 11 Jun 2018 الساعة 02:13 PM
رد مع اقتباس
  #11  
قديم 10 Jun 2018, 04:49 PM
أبو عبد الله صحراوي أبو عبد الله صحراوي غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2017
المشاركات: 15
افتراضي

بارك الله في جهودكم ونفع بكم
ولا ينقضي العجب من الشيخ عبد الخالق هداه الله وهو يقول: لم أطعن حتى في صغار طلبة العلم!!
وهو يعلم أنه قد طعن في جملة من طلبة العلم السلفيين في مدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم، وفيهم من هو من أصحاب الشهادات والدراسات العليا، ممن لهم في المدينة ما يقرب من عشرين سنة، ومنهم من يزيد عليها، وفيهم من تجاوز سنه الأربعين.
وكان هؤلاء الطلبة كثيرا ما يحتفون به وبجماعة المجلة إذا نزلوا المدينة ويكرمونهم لما معهم من العلم وتقدمهم فيه وفي السن ويحترمونهم ويجلونهم.

وأكبر شاهد عليه صوتيته التي وصف فيها طلبة العلم السلفيين بالمدينة بمرضى القلوب؛ وما كان ذنبهم إلا أنهم يتحرون أخذ العلم عن أهله كما هي القاعدة السلفية: إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم.

وكل شيء مسطور مكتوب في كتاب، والله الموعد، وهو يحكم بيننا وبينهم يوم القيامة
.قال الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله :

"وما رأينا أحدًا وقع في أعراض العلماء والمؤمنين، إلا ويفضحه اللَّه سبحانه وتعالى، ويلقي عليهِ الذّلة والمهانة، والبغض في قلوب المُؤمنين، يُبغضونه ولا يقبلونه أبدًا؛ هذا مِن الله تعالى".

[كتاب محاضرات في العقيدة والدعوة ظ£ظ،ظ£/ظ£

التعديل الأخير تم بواسطة أبو عبد الله صحراوي ; 11 Jun 2018 الساعة 12:31 PM
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 10 Jun 2018, 06:10 PM
أبو عبيدة عبد الله حفان أبو عبيدة عبد الله حفان غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: May 2013
الدولة: عاصمة الساورة
المشاركات: 32
افتراضي

شيخنا – عفا الله عنك – لمسنا في تعاملك مع هذه الفتنة وفي كلامك؛ أنّك ترجع السّبب في طعنك في إخوانك إلى عدم احترامهم إيّاك؟ أو أنّ فلانا يطعن فيك، وأنت –ومقامك كبير عندي- تتكلّم في إخوانك في كلّ مناسبة، وبخاصّة أخاك عبد الخالق"
يظن نفسه من أقران والدنا الشيخ فركوس حفظه الله !!!
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
منهج, مميز, أدلةإدانةدعاةمجلةالإصلاح, مسائل, الصعافقة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013