جزى الله خيرا شيخنا الحبيب الخلوق توفيق عمروني وفقه الله
لما كان الصدق والعلم والحجة حليف بيانه ، كان الحق لازما لغرزه
ونصيحتي لك يا جمعة ....مخازيك وكذباتك قد سارت بها الركبان حتى اضحيت فضيحة على من كل يناصرك ، تنادي عليه بالويل ...... فباب التوبة مفتوح ، وإني لأعجب لمكرك الذي مكرت به لأهل السنة كيف حار عليك
|