عبد الحميد العربي يكتب في منتدى سحاب و يلمز الشيخ لزهر - حفظه الله -
كما هو العنوان لا أدري لماذا يدعون من حذر منه اكثر من 12 شيخ يكتب و لايزال على طبيعته كما تراه في مقاله لا تتجسس على المسلمين تلتمس لهم العيوب، ثم تقول: ألا في الفتنة سقطوا.
لقد أصابه الجنون
فلقد كتب أكثر من عشر مرات
وفي كل مرة كانت تحذف مشاركته
ولو كان يستحي من نفسه لكف عن الناس قلمه ليكف الناس عنه
لقد أسمعت لو ناديت حيا ***** ولكن لا حياة لمن تنادي
ونارا لو نفخت بها أضاءت ***** ولكن أنت تنفخ في رماد
أيقنت أن الرجل مريض لا هم له إلا الطعن في السلفيين تصريحا أو تلميحا أو تعريضا، فبمجرد أن عاد إلى الخربشة وجه قلمه إلى من هم أفضل منه و أفضل ممن شاكله، أضف إلى ذلك أن كتاباته تنبعث منها رائحة الإنتقام و الثأر على طريقة الصبيان أو ......!
ما هو المفهوم الصحيح للنصيحة وما رأيكم في التوقيع على البيانات بقصد انكار بعض المنكرات؟
كتب فيه
اقتباس:
سئل العلامة بقية السلف الدكتور صالح الفوزان عضو اللجنة الدائمة للإفتاء، وعضو هيئة كبار العلماء:ما هو المفهوم الصحيح للنصيحة وما رأيكم في التوقيع على البيانات بقصد انكار بعض المنكرات؟
(الجواب: البيانات ما تصدر إلا من جهة رسمية مخصوصة، ما تصدر من الأفراد بيانات أو من جماعات غير رسمية، تصير فوضى، هذه من الفوضى، إنما البيانات تصدر من الجهات المختصة كل شيء له نظام وإذا جاء الشيء من غير نظام لم يثمر بل ربما أنه يكون أثره أسوء على المسلمين فالأمور تحتاج إلى انضباط وتحتاج إلى أصول شرعية تحتاج إلى تشاورات بين المسلمين، نعم).
ثم علق عليه
اقتباس:
حفظ الله شيخنا بقية السّلف صاحب الفضيلة صالح الفوزان، وهو بحق كما قال العلامة المحقق ابن قيم الجوزية رحمه الله: في كتابه "إعلام الموقعين عن رب العالمين":
(العلماء هم في الأرض بمنزلة النجوم في السماء؛ بهم يهتدي الحيران في الظلماء، وحاجةُ الناس إليهم أعظمُ من حاجتهم إلى الطعام والشراب).
والله أسأل أن يهدي الشباب الذين ينشرون ويروجون للفوضى كما قال بقية السّلف إلى الحق القائم بالبيِّنات، قال تعالى: [لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ ۖ].
و الأمر بين واضح
فالله المستعان و نعوذ به من الخذلان
التعديل الأخير تم بواسطة يوسف صفصاف ; 09 Mar 2014 الساعة 06:58 AM
هذا الغبيّ العربي هو ممن كنت أعنيهم بمسألة التخاذل
فلم ينشط الأحمق في الرد على الرافضة
وإنما نشط في الرد على أهل السنة المحاربين للرفض و الزندقة
فلايبعد أن يقف هذا الصنف من الخلف مع الرافضة إن قدر الله لهذه البلاد فتنة دامية مع الشيعة الرافضة
هذا الغبيّ العربي هو ممن كنت أعنيهم بمسألة التخاذل
فلم ينشط الأحمق في الرد على الرافضة
وإنما نشط في الرد على أهل السنة المحاربين للرفض و الزندقة
فلايبعد أن يقف هذا الصنف من الخلف مع الرافضة إن قدر الله لهذه البلاد فتنة دامية مع الشيعة الرافضة
في المرة الأولى التي قرأت فيها خربشته قلت في نفسي لعل هذا العربي ليس هو الذي رد عليه مشايخنا و الشيخ عبيد -حفظهم الله- لأنه قرر مقاطعة كل المنتذيات و بما فيها سحاب ثم بعدها قلت لعله لا يقصد اخواننا و لما تأكدت انه يقصدهم أدركت أنه مجنون
لعل أفضل ما يقال له بعدما شعر بالوحدة في منتداه الجديد:
ابقَ في واحتك يا عبد الحميد، وابحث عن النجاة من بعيد.
والله أسأل أن يهدينا ويهديك ويغفر لنا ولك، وأن يردك للحق ردا جميلا، لا بالتهجم على الفضلاء، واللمز في الدعاة والعلماء، وأن وطنك خلا من مرجعٍ يُرفع إليه الحكم والإفتاءُ.
لقد استرحنا زمنا من الأخذ والرد معك، فلا نريد ذلك الزمن أن يعود.