يحشر المر مع من أحب ، وإن دفاعك -يا شيخ محمد - عن الصحب الكرام رضي الله عنهم وذبك عنهم وتعظيمك إيامهم وتوقيرك لهم ، ومبادرتك وسبقك لنصرتهم والذود عنهم ، لهو برهان حق و دليل صدق - إن شاء الله -على حبك لهم -نحسبك ولا نزكيك على الله - فنسأل الله الكريم بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يحشرك معهم.
|