جزاك الله خيرًا أخي زهير على هذه التعقبات السديدة والتعليقات المفيدة، التي تؤكد ما سار عليه الدكتور فركوس -هداه الله- في كتبه وفتاويه، من أخذ جهود غيره دون بيان، ولا إشارة إلى ذلك. وهو ما عابه على غيره فيما هو أهونُ ممَّا انتُقد فيه! فأين الدين؟! وأين الإنصاف؟!
|