جزاكم الله خيرا إخواني الأكارم، وشكر الله لك إفادتك أخي خالد.
وحفظكم الله شيخنا الكريم على تعليقكم الذي سُر له القلب وجاش به الشوق !
والحق أن الأحوال غير مواتية للكتابة لكن لا أقل من المتابعة والسرور المتجدد بتوالي أسبابه، فلا نزال نرى من ذلك ما تقر به العين.
وحبذا لو يتكرم إخواني الكبار من المشرفين بتعديل العنوان إلى ما أشار به شيخنا حفظه الله ورعاه.
التعديل الأخير تم بواسطة مهدي بن صالح البجائي ; 18 Mar 2015 الساعة 12:42 PM
|