عجبت والله من أسود الكرتون هؤلاء، كيف لمثل هذا أن يتكلم وقد ثبت كذبه بصوته وقد أذاعه أصحابه وشركاؤه في مشروع التفريق! ولكن العجب ينقضي لما ترى احتفاءهم بدعي عتيبة الفتان. فاللهم عافنا مما ابتليتهم به.
أما عن ردك أخي حسين فأنعم به ردا. فجزاك الله عنا وعن المسلمين خيرا، وذب الله عنك النار كما ذببت عن أعراض مشايخنا
|