منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 

العودة   منتديات التصفية و التربية السلفية » القــــــــسم العــــــــام » الــمــــنــــــــتـــــــدى الـــــــــعــــــــام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23 Jan 2018, 05:47 PM
أسامة لعمارة أسامة لعمارة غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2017
الدولة: عين الكبيرة سطيف
المشاركات: 82
افتراضي جمع ما صدّره العلّامة البسّام في كتابه: -تيسير العلام في شرح عمدة الأحكام- بقوله:"فائدة"...[الجزء الثاني]

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

فهذا الجزء الثاني مما صدره البسام في تيسير العلام بقوله: فائدة.

فائدة16: ورد في بعض روايات الحديث: "ربنا لك الحمد"، وورد في البعض الآخر: "ربنا ولك الحمد" بإثبات الواو، وهو أكثر الروايات، وهي أرجح وأولى، لأن الواو تأتي بمعنى زائد مقصود.[ باب صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم، الحديث 84، ص 171].

فائدة17: لكون المعهود من صلاة النبي صلى الله عليه وسلم هو تطويل قيام القراءة وقعود التشهد على غيرهما من أفعال الصلاة، فقد اختلف شراح الحديث في معنى هذه المناسبة بين أفعال صلاته عليه الصلاة والسلام، بما فيها القيام؛ فالنووي جعلها صفة عارضة وليست دائمة، وابن دقيق العيد قال: يقتضي هذا تخفيف ما العادة فيه التطويل، أو تطويل ما العادة فيه التخفيف.
وهداني الله تعالى إلى المعنى المذكور في "المعنى الإجمالي" من أنه إذا طوّل القراءة طوّل غيرها من الأركان، فيكون قريبا من السواء تطويلا وتخفيفا، ومثل القراءة القعود للتشهد.
ثم بعد كتابته وجدته رأي ابن القيم في كتاب "الصلاة"، و"تهذيب السنن"، وهذا هو الحق إن شاء الله تعالى. [باب صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم، الحديث85، ص173].

فائدة18: خص بعض الفقهاء- ومنهم الحنابلة- هذا الحكم ( مباعدة العضدين عن الجنبين) بالرجل دون المرأة، لأنه يطلب منها التجمع، والتصون، ولما روى أبو داود في "مراسيله" عن يزيد بن حبيب: أن النبي صلى الله عليه وسلم مر على امرأتين تصليان، فقال: "إذا سجدتما فضمَّا بعض اللحم إلى بعض، فإن المرأة ليست في ذلك كالرجل". [باب صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم، الحديث89، ص 178].

فائدة19: الصلاة في النعال ودخول المسجد فيهما أصبحت مسألة مشكلة، فسنة النبي صلى الله عليه وسلم صريحة بجواز ذلك بل باستحبابه، وأنه من السنة التي ينبغي المحافظة عليها، فقد قال صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو داود عن شداد بن أوس: " خالفوا اليهود، فإنهم لا يصلون في نعالهم ولا خفافهم ". وقال صلى الله عليه وسلم فيما أخرجه أبو داود أيضا عن أبي سعيد الخدري: "إذا جاء أحدكم المسجد فلينظر؛ فإن رأى في نعله قذرا أو أذى فليمسحه وليصلِّ فيهما". إلى غير ذلك من النصوص الصحيحة الصريحة في مشروعية الصلاة فيهما بعد تنظيفهما من الأنجاس والأقذار.
أما العامة وبعض المتعصبين من طلبة العلم، فيجادلونك في ذلك، ويرون أن إحياء هذه السنة من الكبائر، التي لا يسكت عليها، وإذا أوردت عليهم هذه النصوص قالوا: هذا في وقت دون وقت، وزمن دون زمن. كأن شريعة محمد صلى الله عليه وسلم أتى بعدها من نسخها وبدّلها، وما دروْا أنها شريعة الله إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.
والمناسب: أن من أراد اتباع السنة في ذلك وفي غيره مما تركه أو فعله لا يمس جوهر الإسلام أن ينظر؛ فإن كان فعله أو تركه يسبب فتنة وشرا أكبر من مصلحته فَلْيراع المصالح، فإن الشرع يكون حيث توجد المصلحة الخالصة، أو الراجحة على المفسدة. [باب صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم، الحديث 90، ص 178-179].

فائدة20: قسم بعض العلماء الحركة في الصلاة إلى أربعة أقسام حسب الاستقراء والتتبع من نصوص الشارع:

القسم الأول: يحرم ويبطل الصلاة، وهو الكثير المتوالي لغير ضرورة، ولغير مصلحة الصلاة.
القسم الثاني: يكره في ولا يبطلها، وهو اليسير لغير حاجة، مما ليس لمصلحة الصلاة، كالعبث اليسير بالثياب أو البدن، ونحو ذلك، لأنه مناف للخشوع المطلوب، ولا حاجة تدعو إليه.
القسم الثالث: الحركة المباحة؛ وهي اليسيرة للحاجة، ولعل هذا القسم، هو ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله من حمل هذه الطفلة، وطلوعه على المنبر، ونزوله منه حال الصلاة، وفتحه الباب لعائشة، ونحو ذلك مما يفعله للحاجة ولبيان الجواز.
القسم الرابع: الحركة المشروعة؛ وهي التي يتعلق بها مصلحة الصلاة، كالتقدم للمكان الفاضل، والدنو لسد خلل الصفوف. أو تكون الحركة لفعل محمود مأمور به، كتقدم المصلين وتأخرهم في صلاة الخوف أو الضرورة، كإنقاذٍ من هلكة. [باب صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم، الحديث 91، ص 180-181].

فائدة21: ورد الأمر من الشارع بمخالفة الحيوانات الخسيسة والشريفة في هيئات الصلاة. فنهي عن التفات كالتفات الثعلب، وافتراش كافتراش السبع، وإقعاء كإقعاء الكلب، ونقر كنقر الغراب وإشارة بالأيدي كأذناب الخيل الشُّمُس، وبروك كبروك الجمل، وغير ذلك مما نهى عنه الشارع من مشابهة الحيوانات، لأن الصلاة مناجاة لله، فينبغي أن تكون على أحسن هيئة وأفضل صفة. [باب صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم، الحديث 92، ص 182].

فائدة22: إنما خص الكلب الأسود بذلك دون سائر الكلاب لأنه شيطان، كما في الحديث: قال أبو ذر: قلت: يا رسول الله! ما بال الكلب الأسود من الأحمر من الأصفر؟ فقال: " الكلب الأسود شيطان".[باب المرور بين يدي المصلي، الحديث106، ص 207-208].

فائدة23: قال شيخنا "عبد الرحمن بن ناصر بن سعدي" عند كلام له على هذا الحديث:(عن عبد الله بن عمر، وأبي هريرة رضي الله عنهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إذا اشتد الحر فأبردوا عن الصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم):
ولا منافاة بين هذا وبين الأسباب المحسوسة، فإنها كلها من أسباب الحر والبرد، كما في الكسوف وغيره. فينبغي للإنسان أن يثبت الأسباب الغيبية التي ذكرها الشارع، ويؤمن بها، ويثبت الأسباب المشاهدة المحسوسة، فمن كذب أحدهما فقد أخطأ.[ باب الإبراد في الظهر من شدة الحر، الحديث 109، ص 215].

فائدة24: قد استدل بعض العلماء على إباحة أكل هذه الأشياء بأن صلاة الجماعة فرض كفاية، ووجه الدلالة: أنها لو كانت فرض عين لوجب اجتناب هذه الأشياء المانعة من حضور الجماعة في المساجد.
والحق أنه لا وجه لاستدلالهم، لأن فعل المباحات التي يترتب عليها سقوط واجب لا بأس بها، ما لم يتخذ حيلة لإسقاط ذلك الواجب، كالسفر المباح في رمضان، فإنه يبيح الفطر في نهار رمضان، ولا حرج في ذلك مادام أنه لم يسافر ليتوصل به إلى الإفطار. [ باب ما جاء في الثوم والبصل ونحوهما، الحديث 115، ص 224].

فائدة25: ورد للتشهد صفات متعددة، ولكن أفضلها وأجمعها تشهد ابن مسعود الذي ساقه المصنف. وقد اختاره الإمام أحمد وأبو حنيفة. وقال الترمذي: عليه العمل عند أكثر أهل العلم من الصحابة والتابعين. وقال البزار: أصح حديث في التشهد هو حديث ابن مسعود، روي من نيف وعشرين طريقا، ولا يعلم في التشهد أثبت منه ولا أصح أسانيد ولا أشهر رجالا، ولا أشد تضافرا بكثرة الأسانيد والطرق. أهـ.
وقال ابن حجر: لا خلاف بين أهل الحديث في ذلك، وممن جزم بذلك البغوي، ومن مرجحاته أنه متفق عليه دون غيره، فإن الرواة عنه من الثقات لم يختلفوا في ألفاظه، بخلاف غيره. أهـ.
وفي وجوب التشهدين خلاف بين العلماء، تقدم الكلام على التشهد الأوسط في حديث عائشة رقم [80].[ باب التشهد، الحديث 116، ص 226].

فائدة26: قال السبكي: إن في الصلاة حقا للعباد مع حق الله، وإن من تركها أخل بحق جميع المؤمنين؛ من مضى ومن يجىء إلى يوم القيامة، لقوله: "السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين".[ باب التشهد، الحديث 116، ص 226].

فائدة27: من المتفق عليه أن النبي محمدا صلى الله عليه وسلم أفضل الخلق.
وعند علماء البيان أن المشبه أقل رتبة من المشبه به، لأن الغرض من التشبيه إلحاقه به في الصفة عند النبيين، فكيف يطلب من الله تعالى أن يصلي على محمد وآله صلاة كصلاته على إبراهيم وآله؟
حاول الإجابة عن هذا الإشكال، العلماء بعدة أجوبة، وأحسنها: أن آل إبراهيم عليه السلام هم جميع الأنبياء من بعده، ومنهم نبينا صلى الله عليه وسلم وعليهم أجمعين، فالمعنى أنه يطلب للنبي وآله صلاة كالصلاة التي لجميع الأنبياء من لدن إبراهيم عليهم الصلاة والسلام، ومن المعلوم أنها كلها تكون أفضل من الصلاة للنبي صلى الله عليه وسلم وحده. والله أعلم.[ باب كيفية الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، الحديث 117، ص228-229].

فائدة28: قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى (22/ 456): الأحاديث التي في الصحاح لم أجد فيها ولا فيما نقل لفظ "إبراهيم وآل إبراهيم" بل المشهور في أكثر الأحاديث والطرق لفظ "إبراهيم"، وفي بعضها لفظ "آل إبراهيم". وقد روي لفظ "إبراهيم وآل إبراهيم" في حديث رواه البيهقي. ولم يبلغني إلى الساعة حديث مسند بإسناد ثابت " كما صليت على إبراهيم"، و"كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم".
وتابعه ابن القيم في كتابه "جلاء الأفهام" فقال: إن أكثر الأحاديث الصحاح والحسان، بل كلها صريحة في ذكر النبي صلى الله عليه وسلم وذكر آله، وأما ما جاء في حق إبراهيم وآله فإنما جاءت بذكر آل إبراهيم فقط دون ذكر إبراهيم، أو بذكره فقط دون ذكر آله. ولم يجئ حديث صحيح فيه لفظ "إبراهيم وآل إبراهيم". أهـ.
ومع جلالة قدر ابن تيمية وتلميذه ابن القيم، وكونهما محل الثقة في الرواية والدراية؛ فإننا ننبه القراء إلى أن ما قالاه في كتبهما وهي متداولة مقروءة قد وقع فيه وهم في هذا المبحث، وذلك أن الجمع بين إبراهيم وآل إبراهيم في الصلاة وفي التبريك قد جاء في الصحيحين، ومن ذلك حديث كعب بن عجرة الذي ساقه مؤلف عمدة الأحكام والذي نحن بصدده.
وبعد تتبعي لأحاديث كيفية الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الأمهات وشروحها وجدت الشيخ ناصر الدين الألباني قد نقد الشيخين، ابن تيمية وصاحبه بمثل ما قلته. [ باب كيفية الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، الحديث 117، ص229].

الفائدة 29: لما ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية الأحاديث والطرق التي وردت في كيفية الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بألفاظها المختلفة ورواياتها المتنوعة، قال رحمه الله: من المتأخرين من سلك في بعض هذه الأدعية والأذكار التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يقولها ويعملها بألفاظ متنوعة، سلك فيها بعض المتأخرين طريقة محدثة بأن جمع تلك الألفاظ، واستحب ذلك، ورأى ذلك أفضل ما يقال فيها.
وطرد هذه الطريقة أن يذكر التشهد بجميع هذه الألفاظ المأثورة، وأن يقال الاستفتاح بجميع الألفاظ المأثورة، وهذا مع أنه خلاف عمل المسلمين، لم يستحبه أحد من أئمتهم، بل عمل بخلافه، فهو بدعة في الشرع فاسد في العقل.
فإن تنوع ألفاظ الذكر والدعاء كتنوع ألفاظ القرآن، ومعلوم أن المسلمين متفقون على أنه لا يستحب للقارىء أن يجمع بين حروف القرآن في الصلاة وفي التعبد بالتلاوة، ولكن إذا قرأ بهذه تارة، وبهذه تارة أخرى كان حسنا، كذلك الأذكار والدعاء؛ فإذا تشهد تارة بتشهد ابن مسعود، وتارة بتشهد ابن عباس، وتارة بتشهد عمر، كان حسنا. وفي الاستفتاح: إذا استفتح تارة باستفتاح عمر، وتارة باستفتاح علي، وتارة باستفتاح أبي هريرة، ونحو ذلك كان حسنا.[ باب كيفية الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، الحديث 117، ص 229-230].

فائدة30: قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وأما دعاء الإمام والمأمومين جميعا عقيب الصلاة، فلم ينقل هذا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه يفعله في أعقاب الصلوات المكتوبات، كما كان يفعل الأذكار المأثورة عنه. ومن استحبه من العلماء المتأخرين في أدبار الصلوات فليس معهم في ذلك سنة إلا مجرد كون الدعاء مشروعا، وهو عقب الصلوات يكون أقرب إلى الإجابة، وهذا الذي ذكروه قد اعتبره الشارع في صلب الصلاة، فالدعاء في آخرها قبل الخروج منها مشروع مسنون بالسنة المتواترة وباتفاق المسلمين، والمصلي يناجي ربه، فالدعاء حينئذ مناسب لحاله، أما إذا انصرف إلى الناس فليس موطن مناجاة له ودعاء، وإنما هو موطن ذكر له وثناء عليه. أهـ ملخصا. [ باب الدعاء بعد التشهد الأخير، الحديث 120، ص235].

فائدة31: بناء على ما رجح من عدم مشروعية الدعاء بعد السلام من الصلاة، يظهر عدم مشروعية رفع اليدين في هذا الموطن، أما رفع اليدين في الدعاء في مواطن أخرى فهو مما جاءت به الأخبار والأحاديث الصحيحة.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وأما رفع النبي صلى الله عليه وسلم يديه في الدعاء فقد جاء فيه أحاديث كثيرة صحيحة. وقد ذكر البخاري طائفة من أحاديث رفع اليدين عند الدعاء في كتابه "الأدب المفرد"، وقال الصنعاني: ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم فعلا منه رفع اليدين في الاستسقاء، وفي الحج، وفي غير ذلك، وحديث " إن الله يستحي أن يرفع العبد يديه إليه فيردهما خائبتين". فمشروعية رفع اليدين عند الدعاء ثابتة بلا شك. [ باب الدعاء بعد التشهد الأخير، الحديث 120، ص235].

فائدة32: اختلفت الروايات عن عائشة في كيفية صلاة النبي صلى الله عليه وسلم؛ فقد روى: سبعا، وتسعا، وإحدى عشرة، وثلاث عشرة، وغير ذلك، وروي عنها في الصحيحين أنه: " ما كان يزيد على إحدى عشرة ركعة ".
وأحسن ما يجمع بينهن أن الرواية بعدم الزيادة على إحدى عشرة ركعة هو الأغلب من صلاته، وقد يزيد وقد ينقص حسب النشاط وعدمه، أو لقصد التعليم وبيان الجواز. [ باب الوتر، الحديث123، ص239].

يتبع في الجزء الثالث إن شاء الله تعالى...

أبو أمامة أسامة بن الساسي لعمارة.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25 Jan 2018, 12:56 AM
أبو معاوية محمد أنور زروقي أبو معاوية محمد أنور زروقي غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Sep 2017
الدولة: مدينة سطيف
المشاركات: 64
افتراضي

جزيت خيراً أخي أسامة.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 26 Jan 2018, 07:51 PM
أسامة لعمارة أسامة لعمارة غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2017
الدولة: عين الكبيرة سطيف
المشاركات: 82
افتراضي

وإياك أخي أبا معاوية، وأنت كذلك جزيت خيرا على مرورك.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 27 Jan 2018, 10:20 AM
عبد الله سنيقرة عبد الله سنيقرة غير متواجد حالياً
عفا الله عنه
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 268
افتراضي

جزاك الله خيرا على هذا الجمع الطيب، بانتظار الأجزاء القادمة.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 28 Jan 2018, 07:54 PM
أسامة لعمارة أسامة لعمارة غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: May 2017
الدولة: عين الكبيرة سطيف
المشاركات: 82
افتراضي

آمين وإياك أخي عبد الله وأبشر.
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 29 Jan 2018, 05:01 PM
حسان البليدي حسان البليدي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2014
الدولة: وادي العلايق - البليدة
المشاركات: 340
افتراضي

كثر الله من أمثالك .
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مميز, الجزءالثاني, تيسيرالعلام, فائدة, فقه

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013