منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #1  
قديم 28 Mar 2018, 09:37 AM
أبو ريحانة ساحي عتو أبو ريحانة ساحي عتو غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Mar 2018
المشاركات: 10
افتراضي إعلان النكير على من رمى ريحانة بلادنا بالتكفير

بسم الله الرحمن الرحيم
إعلان النكير على من رمى ريحانة بلادنا بالتكفير
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن ولاه وبعد ، فلقد ذكّرني تكالب أهل البدع والأهواء ـ بشتى أصنافهم ومختلف مشاربهم ـ على شيخنا وريحانة بلادنا ومفتي مغربنا الإسلامي أبي عبد المعزمحمد على فركوس ـ أعزه الله بطاعته وزاده من توفيقه ـ ، أقول لقد ذكّرني هذا بتكالب أهل البدع والأهواء على شيخ الإسلام بن تيمية ــ رحمه الله ــ لمّا ألف رسالته العظيمة (العقيدة الواسطية ) والتي ذكر فيها معتقد أهل السنة والجماعة فقامت عليه القيامة، وتوالت عليه الملامة حتى ألّبوا عليه الحاكم فعقدوا له ثلاثة مجالس جمعت قضاة المذاهب الأربعة وغيرهم من نوابهم والمفتين والمشايخ لمناظرته فيما سطره في رسالته ،وكان ممّا اعترض به المنازعون المعاندون على شيخ الإسلام رحمه الله قوله : (ومن أصول الفرقة الناجية أن الإيمان والدين قول وعمل يزيد وينقص قول القلب واللسان وعمل القلب واللسان والجوارح) قالوا فإذا قيل إن هذا من أصو ل الفرقة الناجية خرج عن الفرقة الناجية من لم يقل بذلك مثل أصحابنا المتكلمين الذين يقولون إن الإيمان هو التصديق ومن يقول الإيمان هو التصديق والإقرار وإذا لم يكونو ا من الناجين لزم أن يكونوا هالكين فأجابهم رحمه الله قائلا : (... بأن قولي إعتقاد الفرقة الناجية هي الفرقة التي وصفها النبي صلى الله عليه وسلم بالنجاة حيث قال تفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة اثنتان وسبعون في النار وواحدة في الجنة وهي من كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي، فهذا الاعتقاد هو المأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم، وهم ومن اتّبعهم الفرقة الناجية ... ثم قلت لهم وليس كل من خالف في شئ من هذاالاعتقاد يجب أن يكون هالكا فإن المنازع قد يكون مجتهدا مخطئا يغفر الله خطأه، وقد لا يكون بلغه في ذلك من العلم ما تقوم به عليه الحجة ،وقد يكون له من الحسنات ما يمحو الله به سيئاته ... بل موجَب هذا الكلام أن من اعتقد ذلك نجا في هذا الاعتقاد ومن اعتقد ضده فقد يكون ناجيا وقدلا يكون ناجيا)(مجموع الفتاوى3 /116،115).. فما أشبه الليلة بالبارحة!والتاريخ يعيد نفسه كما يقولون ، فاليوم يتهم شيخنا ووالدنا وعالمنا وريحانة بلادنا بأنه يكفر سائر الطوائف المخالفة لأهل السنة والجماعة بل ويحكم على أكثر الشعب الجزائري بالخروج من الإسلام وذلك بعد كتابته حفظه الله لمقاله الشهري ( تسليط الأضواء على أن مذهب أهل السنة لا ينتسب إليه أهل الأهواء ) ومن قرأ مقال الشيخ بتمعن وتدبر، وبكل إنصاف وتجرد، لوجده قد قرّر ما قرره أهل العلم السابقون ولم يأت ببدْع من القول ولايجد أي كلمة تدل على تكفيره للمخالفين لمنهج أهل السنة والجماعة ـ كما يتهمه بذلك الحاقدون الحاسدون ـ ومما يؤكد ذلك مؤلفات الشيخ وفتاويه ومن ذلك رسالته العظيمة الموسومة ب (منهج أهل السنة والجماعة في التكفير بين الإفراط والتفريط ) ومما جاء فيها قوله حفظه المولى : (كما أن أهل السنة والجماعة لايكفرون مخالفيهم لمجرد المخالفة وإنما يعتقدون في الفرق الثنتين والسبعين المخالفة لأهل السنة أنّ حكمهم هو حكم أهل الوعيد من أهل الكبائروالمعاصي من هذه الأمّة الذين لهم حكم الإسلام في الدنيا وهم في الآخرة داخلون تحت مشيئة الله إن شاء غفر لهم برحمته سبحانه وإن شاء عذّبهم بعدله سبحانه ثم مآلهم إلى الجنة قال بن تيمية رحمه الله بعد ذكر الخوارج : (وإذا كان هؤلاء الذين ثبت ضلالهم بالنص والإجماع لم يُكَفَّرُوا مع أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم بقتالهم فكيف بالطوائف المختلفين الذين اشتبه عليهم الحق في مسائل غَلِط َفيها من هو أعلم منهم ؟ فلا يحل لأحد من هذه الطوائف أن تكفر الأخرى وتستحل دمها ومالها وإن كانت فيها بدعة محققة ...) ثم ّ قال الشيخ حفظه الله :(وفي مَعْرِضِ ذكر أهل الأهواء والبدع من الفرق الثنتين والسبعين فرقة فقد عدّهم بن تيمية من جملة المسلمين والوعيد الوارد فيهم كالوعيد في أهل الكبائر وهو قول سبقه إليه السلف والأئمة قال بن تيمية ـ رحمه الله ـ : (...، إن لم يكونوا في نفس الأمر كفارا لم يكونوا منافقين فيكونون من المؤمنين يستغفر لهم ويترحم عليهم ،... ، فإنه ما من فرقة إلا وفيها خلق كثير ليسوا كفارا بل مؤمنون فيهم ضلال وذنب يستحقون الوعيد كما يستحقه عصاة المؤمنين و النبي صلى الله عليه وسلم لم يخرجهم من الإسلام بل جعلهم من أمته ولم يقل إنهم يخلّدون في النار فهذا أصل عظيم ينبغي مراعاته ) فهاهو الشيخ فركوس ـ حفظه الله ـ ينقل كلام شيخ الإسلام مقرا ومقررا فكيف يتهم بعد ذالك بأنه يكفر من خالف منهج أهل السنة والجماعة ؟ سبحانك ربي هذا بهتان عظيم ! ومما قاله حفظه الله في رسالته السابقة الذكر:( ...،ومن ممادح أهل السنة والجماعة الذين عصمهم الله تعالى فيها وهداهم إلى التوسط والاعتدال أنهم يُخَطِّئُون ولا يكفّرون أحدا من أهل القبلة بكل ذنب بل الأخوة الإيمانية ثابتة مع المعاصي ، فامتازوا بالعلم والعدل والرحمة ، فيعلمون الحق الموافق للسنة السالمة من البدعة ،ويعدلون مع من خرج منها ولو ظلمهم ويرحمون الخلق ويحبون لهم الخير والهدى والصلاح ...) ثم ذكرـ بارك الله في علمه وعمره ـ بعض النصوص القرآنية والنبوية التي فيها التحذير الشديد والوعيد الأكيد لمن كفّر مسلما بغير حق ، ثمّ ختم رسالته النافعة المباركة بتنبيه مهم قائلا : (...،كما أنه حريّ بالتنبيه عن عظم أمر تكفير المسلم وخطورة نتائجه وما يورثه من البلايا والرزايا من جملتها استحلال دمه وماله ، وفسخ العصمة بينه وبين زوجه ،وامتناع التوارث ،وعدم الصلاة وراءه والصلاة عليه ،ومنع دفنه في مقابر المسلمين ...) أفبعد هذا التقرير العلمي الرصين، والتقعيد العقدي المتين ،والكلام الواضح المبين ،يرمى شيخنا بأنه يكفّر المسلمين ؟! وإن ننسى فلن ننسى تلك الشهادة التي شهدت بها القناة الأمريكية ( سي أن أن) وذلك لمّا أجرت عملية إحصائية للملتحقين بصفوف (داعش) ورأوا أنّ عددا قليلا جدا من الجزائريين التحقوا بهؤلاء الخوارج فتعجبوا وبحثوا عن سبب ذلك فوصلوا إلى نتيجة لم تكن في حسبانهم وهي وجود الشيخ فركوس في هذا البلد الحبيب ـ سلمه الله من كل سوء ـ وكما قيل : (والفضل ما شهدت به الأعداء) فالشيخ باذل جهده في نشر عقيدة السلف في مؤلفاته ومقالاته وجلسات إفتائه وهو في ذلك سائر على سنن من سبقه من العلماء الربانيين الذين ألّفوا وكتبوا في بيان معتقد أهل السنة والجماعة أتباع السلف الصالح فتركوا لنا تراثا عظيما مازال يدرِّسه علماؤنا ومشايخنا ، ويتدارسه طلاب العلم السلفيون ، فهذه مقدمة بن أبي زيد القيرواني المالكي ـ رحمه الله ـ يقول فيها : (وأنّه لايكفر أحد بذنب من أهل القبلة ) ،وهذا شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله تعالى يقول في (العقيدة الواسطية) وهو يذكر معتقد أهل السنة : ( وهم مع ذلك لا يكفرون أهل القبلة بمطلق المعاصي والكبائر )، ويقول الإمام أبو عثمان الصابوني في كتابه (عقيدة السلف و أصحاب الحديث) : (ويعتقد أهل السنة أنّ المؤمن وإن أذنب ذنوبا كثيرة صغائر وكبائر فإنه لا يكفر بها ... ) ويقول الإمام أحمد في أصول السنة : (ومن مات من أهل القبلة موحدا يصلى عليه ويستغفر له ولا يحجب عنه الاستغفار ولا تترك الصلاة عليه لذنب أذنبه صغيرا كان أوكبيرا أمره إلى الله تعالى ) وهذا معناه عدم الحكم عليه بالكفر قال الشيخ ربيع ـ حفظه الله تعالى ـ عند شرحه على هذه الجملة : ( فعصاة المسلمين إذا ماتوا نصلي عليهم ، العصاة حتى لو كانوا مبتدعة تجوز الصلاة عليهم ... ) فهذا هو معتقد أهل السنة والجماعة الذي يتعلَّمونه ويُعلِّمونه ،وينشرونه ولا يكتمونه ،ويذبون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين متقربين بذلك إلى الله رب العالمين . إنّ الذي هز عروش أهل البدع وأقضّ مضاجع أهل الأهواء هو أنّ مقال الشيخ حفظه الله ـ ميّز الصفوف، وكشف المبطلين، وفضح المدّعين ،فتبيّن به صاحب البحق المبين من صاحب الباطل المشين، وتميز به السنييّ السلفيّ عن البدعي ّ الخلفيّ ،وهكذا كان أئمتنا وعلماؤنا ومن أشهرهم وأجلهم إمام دار الهجرة مالك بن أنس رحمه الله تعالى فقد ذكر الإمام بن عبد البر المالكي رحمه الله تعالى في كتابه العجاب ( جامع بيان فضل العلم وأهله ) (2/130،131): (حدّثنا إسماعيل بن عبد الرحمن ثنا إبراهيم بن بكر قال : سمعت أبا عبد الله محمد بن أحمد بن إسحاق بن خويز منداد المصري المالكي في كتاب الإجارات من كتابه في الخلاف قال مالك : (لا تجوز الإجارة في شيئ من كتب أهل الأهواء والبدع والتنجيم وذكر كتبا ثمّ قال وكتب أهل الأهواء والبدع عند أصحابنا هي كتب أصحاب الكلام من المعتزلة وغيرهم وتفسخ الإجارة في ذلك ... وقال في (كتاب الشهادات) في تأويل قول مالك :لا تجوز شهادة أهل البدع و الأهواء قال : أهل الأهواء عند مالك وسائر أصحابنا هم أهل الكلام فكل متكلم فهو من أهل الأهواء والبدع أشعريا كان أوغير أشعري ولا تقبل لهم شهادة في الإسلام ويهجر ويؤدب على بدعته فإن تمادى عليها استتيب منها ) وفي المدونة ( 2/48 ) قال مالك ـ رحمه الله ـ (الإباضية والحرورية وأهل الأهواء كلّهم أرى أن يستتابوا فإن تابوا وإلا قتلوا) وقيل لمالك ـ رحمه الله ـ (أرأيت قتلى الخوارج أيصلى عليهم ؟ قال :لا ،وقال مالك في القدرية والإباضية : لا يصلّى على موتاهم ولا تتبع جنائزهم ولا تعاد مرضاهم ... )(المدونة 1/182،2/48) قال أشهب بن عبد العزيز : سئل مالك عن الرافضة فقال :( لاتكلمهم ولا ترو عنهم فإنهم يكذبون ) قال عبد الله بن يوسف التنيسي ـ رحمه الله ـ كنّا عند مالك بن أنس فقال له رجل من أهل نصيبين : يا أبا عبد الله عندنا قوم يقال لهم الصوفية يأكلون كثيرا فإذا أكلوا أخذوا في القصائد ثمّ يقومون فيرقصون فقال http://www.tasfiatarbia.org/vb/showt...hp?t=20623مالك : هم مجانين ؟ فقال له لا قال : هم صبيان ؟ قال :لا هم مشائخ عقلاء قال مالك ما سمعنا أحدا من أهل الإسلام يفعل هكذا قال الرجل بل يأكلون ثمّ يقومون فيرقصون يلطم بعضهم رأسه وبعضهم وجهه فضحك مالك وقام إلى منزله فقال أصحاب مالك للرجل يا هذا أدخلت والله مشقة على صاحبنا لقد جالسناه نيفا وثلاثين سنة فما رأيناه يضحك إلا هذا اليوم ) (منقول عن منهج الإمام مالك في إثبات العقيدة لسعود الدعجان ) فما أنتم قائلون يا من تنكرون على شيخنا وريحانة بلادنا في الإمام مالك ـ رحمه الله ـ ؟!
أمكفّر هو للمسلمين ؟! أمفرّق هو لوحدة المسلمين ؟ ! أفتّان هو ؟! أخطر هو ؟!
فإلى الله نشكو غربة أهل السنة ، وإلى الله نشكو ضعفنا وقلّة حيلتنا وإلى الله نشكو تسلط أهل البدع والأهواء على أهل السنة وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك كتبه : أبوريحانة ساحي عتو بن علي يوم الثلاثاء 9رجب 1439 الموافق ل 27 مارس2018 لمطار


التعديل الأخير تم بواسطة أبو ريحانة ساحي عتو ; 28 Mar 2018 الساعة 01:03 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 28 Mar 2018, 09:55 AM
أبو ريحانة ساحي عتو أبو ريحانة ساحي عتو غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Mar 2018
المشاركات: 10
افتراضي إعلان النكير على من رمى ريحانة بلادنا بالتكفير

إعلان النكير على من رمى ريحانة بلادنا بالتكفير

التعديل الأخير تم بواسطة أبو ريحانة ساحي عتو ; 28 Mar 2018 الساعة 01:01 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28 Mar 2018, 11:22 AM
أبو يونس دراوي لعرج أبو يونس دراوي لعرج غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
الدولة: الجزائر
المشاركات: 153
افتراضي

جزاك الله خيرا و بارك فيك و نفع بك
أثلجت صدورنا بهذا الدفاع المبني على الأدلة و أقوال أهل العلم الراسخبن
حفظ الله شيخنا محمد علي فركوس و أطال في عمره و نفع بعلمه المسلمين
علمٌ هو ورب الكعبة رغم أنوف الحاقدين
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 28 Mar 2018, 12:19 PM
يوسف عمر يوسف عمر غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Dec 2017
المشاركات: 91
افتراضي

جزاك الله خيرا أبا ريحانة وبارك فيك.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 28 Mar 2018, 12:25 PM
أبو عبد الرحمن بلعيد ماحي أبو عبد الرحمن بلعيد ماحي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Aug 2017
الدولة: الجزائر
المشاركات: 56
افتراضي

بارك الله فيك أخي عتوا وجزاك خيرا.
وحفظ الله الشيخ العلامة محمد علي فركوس. ريحانة بلادنا.
وهذه الحملة التي شنها أهل البدع عليه لا تزيده إلا رفعة وعلوا. وهكذا هم الأئمة الأعلام. تكون عداوة أهل البدع لهم شديدة. أشد عليهم من غيرهم. كالإمام أحمد وشيخي الإسلام ابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب. وغيرهم كالإمام البربهاري وأبووعثمان الصابوني. والهروي وغيرهم من الأئمة الأعلام.
وقديما قال أبو تمام الشاعر:
وإذا أراد الله نشر فضيلة ... طويت أتاح لها لسان حسود
لولا اشتعال النار فيما جاورت .... ما كان يعرف طيب عرف العود.
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 28 Mar 2018, 04:08 PM
أبو عبد الله محمد بن عامر أبو عبد الله محمد بن عامر غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2016
الدولة: تلاغ - الجزائر
المشاركات: 81
افتراضي

بارك الله فيكم أبا ريحانة و جزاكم الله خيرا على هذا النكير على من رمى شيخنا العالم النحرير ، ذب الله عن وجهك النار يوم القيامة .
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 28 Mar 2018, 08:26 PM
أبو عبد الله يوسف بن الصدّيق أبو عبد الله يوسف بن الصدّيق غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
الدولة: مدينة تقرت، الجزائر
المشاركات: 320
إرسال رسالة عبر Skype إلى أبو عبد الله يوسف بن الصدّيق
افتراضي

جزاك الله خيرا اخي عتو ولا عدمنا مثل هذه المقالات
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
منهج, مميز, مسائل, تبرئةالعلامةفركوس

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013