بارك الله فيكم شيخنا الحبيب على ما أفدتم وأجدتم كعادتكم، زادكم الله علما وفضلا وحلما.
وعجبت من هذا الرجل الذي لم يجد شيئا يبرزه إلا التطاوال على أسياده، ولكن من عرفه زال عجبه، فإنا لله وإنا إليه راجعون.
ثم على منهج الموازنات فإننا نشكر هذا الغلام -لا كثر الله أمثاله- على أن أسدى إلينا خدمة أبرز من خلالها رفيع أدب شيخنا وعلمه وحنكته.
حفظ الله شيوخنا ودعاتنا وأئمتنا أيمنا كانوا، وحرسهم من كل سوء.
|