جزاكم الله خيرا إخوة الإيمان،. يا رجال بريكة على هذه السطور النيرة والكلمات المباركة والرجولة في الحق والعزة بالسنة، فقد حبرتم نصرة تكتب بمياه الشرف وتزَّيّن بمعاني الوضوح، هنيئا لكم هذا الاندراج تحت نصوص الشريعة الغراء والدخول في عمومها المقاصدي الجليل والانتساب إليها بما يُصدِّق فيه القول العمل، هنيئا لكم هذا الجهاد الطيب والوابل الصيب من الرشاد، جزاكم الله خيرا وبارك فيكم وزادكم رفعة في الدارين أيها الرجال
|