جزاك الله خيرا وبارك فيك أخانا الفاضل، فلقد حاصرتهم حتى لا يجدون جوابا إلا في التوبة والإنابة، أو في التهميش نفسه!
أسأل الله أن يهدي سائر إخواننا المستغفلين
والله إنه لأمر محزن أن تسمع لمن يسمونه بالسماحة يتهكم في كلامه، في حين الدعوة السلفية تعاني الأمرين
الله المستعان
جزاك الله خيرا أخانا المرابط على ما تبذله في رد باطل هؤلاء القوم، ونسأل الله تعالى أن يهدي المغرر بهم من إخواننا