هؤلاء حقا هم أئمة أعلام يُستضاءُ بنورهم في ظلمات الفتن وأزمنة المحن ، لهم من العوالي والمعالي في الفضل والفضيلة و المرتبة الرفيعة، مَنْ تمسك بغرزهم اهتدى ومن عدل عنهم ضل
وغوى.
فاللهم جازي علماءنا خير الجزاء وأوفاه، وارفعهم عوالي الدرجات في الدنيا والآخرة.
|