أحسن الله إليكم شيخنا الحبيب ووالدنا الغالي وجزاكم خيرا، ونسأله سبحانه أن يكفيكم شر الصعافقة الأشرار، المحرشين بين العلماء، الساعين للفرقة والاختلاف والسيطرة على الدعوة السلفية بالمكر والخداع والفجور في الخصومة وهيهات لهم.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو معاوية محمد أنور زروقي ; 24 May 2018 الساعة 12:55 AM
|