بارك الله فيك أخي أبا عبد الرحمن ونفع بما نقلت، ووالله إنّها لبليّة العصر، وقاصمة الظهر، أن يتصدّر الحدث، ويرى البلوغ، ولمّا يُريّش بعدُ، وإنّه لبابٌ خطير لجُحرٍ ضيّق، إذا ما وُلج لم يكد يخرج منه. نسأل الله السلامة والعافية من أهواء النّفوس وأمراض القلوب ومزالق الغرور.
|