بيانٌ من الأستاذ عمر بن ربيع حول ما نقله الأخ أبو طارق يونس لما جرى في المحادثة التي بينهما
بيانٌ من الأستاذ عمر بن ربيع -حفظه الله-
حول ما نقله الأخ أبو طارق يونس لما جرى في المحادثة التي بيني وبينه
الحمد لله، والصَّلاة والسَّلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اتَّبع هداه
أمَّا بعد:
فهذا بيانٌ حول ما نقله الأخ أبو طارق يونس وفَّقني الله وإيَّاه للصَّواب لما جرى في المحادثة التي بيني وبينه بتاريخ:17 صفر 1440 بعد صلاة الجمعة بتوقيت المدينة وكذلك تذكيرٌ للشيخ عبد المجيد ببعض الأمور لعله يتذكَّر ما نسيَ من أحداث وأشخاص حضروا المجلس.
-فأقول مستعينا بالله:
وصلني من الأخ يونس عبر الواتساب تسجيلاً بصوت والدنا الشيخ ربيع حفظه الله والشيخ عبد المجيد جمعة.
يدور الحديث فيه حول فتوى الشيخ عبد المجيد بإحراق كتب فيها دفاعٌ عن الصحابة رضوان الله عليهم ، وتحذيرٌ من خطر الرافضة.
وكذلك أرسل لي ما يُنشَر في وسائل التواصل حول هذا الموضوع ذكروا فيها أنِّي أنا الذي سجَّلت المجلس وفي نفس الوقت يقولون أنَّ التسجيل مفبرك، وقد اتَّصلت عليه بعد صلاة الجمعة وأنا في سيارتي، وسأذكر ما جرى في المحادثة باختصار.
فبعد السَّلام عليه والسؤال عن اسمه قال أنا يونس أبو طارق.
قلت له: بالنسبة للتسجيل فقد حدث الكلام بين والدي حفظه الله والشيخ عبد المجيد وليس في التسجيل فبركة، ولم أقم بالتسجيل.
فقال الشيخ عبد المجيد يقول أنَّ الذين كانوا في المجلس أربعة أوقال خمسة كما ذكر في رسالته.
-الشيخ عبد المجيد.
-والأخ عنتر.
-وعمر بن ربيع.
-والشيخ عبد الواحد كان يدخل ويخرج.
-ومع والدنا حفظه الله يكون العدد الذي يقصده خمسة.
وقلت له: من الذي كان يدخل ويخرج؟ أنا صاحب البيت!
وذكرتُ له أنَّ ابني كان موجودًا معنا......
التعديل الأخير تم بواسطة التصفية والتربية السلفية ; 31 Oct 2018 الساعة 05:36 PM
|