30 Jan 2020, 08:31 AM
|
عضو
|
|
تاريخ التسجيل: Sep 2017
المشاركات: 107
|
|
جزاك الله خيرًا أخي صالح على ما نصحت وبيَّنت، فقد أتيت على قصة أبي أسامة من أصولها وسردت وقائعها وفصولها، فلم يبق لمن يتمسك بالتراجع الأخير لأبي أسامة إلا أن يتوب ويؤوب، أما أبو أسامة فهو أعرف بحاله الذي هو عليه اليوم وهو أدرى بمنزلته عند القوم، وقد كان يعرف ذلك منهم، فاللهم اهده إلى الحق وخذ بناصيته إلى الهدى.
|