[أبو همام وليد مقراني]

جزاك الله خيرا وأحسن اليكم شيخنا
الذي علمناه وشاهدناه من شيخنا حفظه الله أنه لا يتوقف عن العلم والمطالعة في حله وترحاله
فمما شاهدته السنة الماضية في المسجد النبوي و الحرم المكي أنه دائما محاط بالطلبة يدرسهم و يوجههم يوميا بعد صلاة الفجر و العصر
و مما أدشني من شيخنا أنه حتى في الطائرة لم يتوقف عن المدراسة و المطالعة و التحقيق و الكتابة بالحاسوب حتى اندهش المضيف التونسي . (كما لا يخفى عليكم شيخنا عنده عرق النسى)