28 Oct 2020, 11:41 PM
|
عضو
|
|
تاريخ التسجيل: Jan 2019
المشاركات: 111
|
|
خُيّل إليَ وأنا أقرأ هذا المقال أنّ المرابط وكأنه أستاذ تاريخ في طريقة سرده للأحداث وتوثيقها أو أستاذ لغة وإملاء وهو ينكِّل بسفّاح التاءات أو أستاذ التربية والأخلاق وهو يزرع في الجبناء الشجاعة والبسالة ويحذرهم من الصفاقة وقلّة الحياء أو طبيب نفسي وهو يشخّص حالة حسن علجت المَرَضِيَة أو خماسه الذي لم يفهم نفسَه التي بين جنبيه...فلله درك يامرابط ورزقك الصبر على ترويض هذه المخلوقات العجيبة
|