
20 Mar 2011, 02:56 PM
|
|
وأبشر إخواني الأفاضل أن في أحد البيوت امتن الله على الزوجة بالتوبة إليه سبحانه، وكان زوجها على النقيض من حالها تماماً، ولكنها صبرت وثابرت حتى وفقها الله وأقنعت زوجها بالتوبة، و وُفِّقاَ للاعتمار معاً، وهو الآن في حرقة للعودة إلى أرض الله المقدسة.
وفقنا الله جميعاً لما فيه خير.
|