
27 Dec 2010, 09:31 PM
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام وليد مقراني
بارك الله فيكم على هذا الموضوع
في أحد المجالس كان الشيخ يفصل عن شرط استقبال القبلة فلما وصل حفظه الله إلى أنه على أهل مكة استقبال عين الكعبة سأله أحد الحضور عن أي اتجاه يسلكه الذي يصلي فوق الكعبة فانفجر الشيخ ضاحكا
|
المسالة هذه يذكرها اهل العلم و لقد ذكرها الشيخ عمر حمرون في احدى الحلقات في شرح بلوغ المرام ، وذكر الحديث انَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى أَنْ يُصَلَّى فِي سَبْعَةِ مَوَاطِنَ : فِي الْمَزْبَلَةِ ، وَالْمَجْزَرَةِ ، وَالْمَقْبَرَةِ ، وَقَارِعَةِ الطَّرِيقِ ، وَفِي الْحَمَّامِ ، وَفِي مَعَاطِنِ الْإِبِلِ ، وَفَوْقَ ظَهْرِ بَيْتِ اللَّهِ...و قال هو ضعيف ، ضعفه الترمذي
ثم قال ان في بعض الاماكن المنصوصة في الحديث لها شواهد في احاديث اخرى على حرمة الصلاة فيها، كالمقبرة و الحمام.
اما الطرفة
في احدى حلقات احد اخواننا طلبة العلم ، قال الشيخ و هو ينكر على ائمة المساجد سرعتهم في اقامة الصلاة خاصة صلاة المغرب ، قال "حتى المؤذن تفوتو ركعة!!!ههه"
|