
06 Dec 2010, 01:13 PM
|
|
بداية:
كنتُ وأحد الإخوة في المسجد نتدارس كتاب التوحيد، وأثناء قراءتي للشرح من كتاب فتح المجيد قرأت حديثاً فلما أنهيته قلتُ: رواه مالك
فسارع أخي إلى القلم دون أن يشعر ونظر إلي منتظراً مني ذِكْرَ تضعيف الحديث
فسكت ونظرت إليه مبتسماً: ماذا ؟
فانتبه، وضحكنا وقال: والله لم أشعر كيف فعلت هذا!
أتدرون النكتة؟
مادام الحديث من رواية مالك فانتظر أن لا يكون ارتقى إلى درجة الصحة
ثم استغفر وأتممنا المدارسة
|