![]() |
وسيلة لترك الغيبة
قال الذهبي:
قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي حدثنا حرملة، سمعت ابن وهب يقول: «نذرت أني كلما اغتبت إنسانا أن أصوم يوما، فأجهدني فكنت أغتاب، وأصوم، فنويت أني كلما اغتبت إنسانا أن أتصدق بدرهم، فمنْ حُبِ الدراهم تركتُ الغيبة». قلت ـ الذهبي ـ: هكذا والله كان العلماء؛ وهذا هو ثمرة العلم النافع. [«سير أعلام النبلاء» (9/228)] |
بارك الله فيكم
سبحان الله..!! أين نحن من هؤلاء؟ نسأل الله العفو والعافية من آفات اللسان |
الله اكبر فكرة بسيطة ولكن من يطيقها (اخشى ان جربناها ان تفنى اموالنامن كثرة ما نقع في الغيبة).
ولكني سأحاول تطبيقها فان التشبه بالكرام فلاح اليس كذلك اخي الحبيب يوسف؟ |
نعم بارك الله فيك
سوف نقضي على أموالنا لكثرة مانقع في الغيبة ......... نسأل الله العفو والعافية من آفات اللسان |
بارك الله فيك
وهي صالحة لكل الذنوب فمن أبتلي بغيرها من الذنوب يمكنه استخدام هذه الوسيلة. ذكرتني هذه الطريقة التي تدل على حرص السلف رحمهم الله بذلك ( لست أذكر اسمه حاليا)الذي كان يذكر الله مع كل خطوة يمشيها فيحمد الله ويحدد معلما لتغيير التحميد الى تكبير وهكذا. |
و فيك بارك الله أخي الحبيب
|
الساعة الآن 03:14 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013