بارك الله فيك أخي الفاضل على هذا المقال النافع وجزاك الله خير الجزاء على ما خطت يداك، نسأل الله تعالى أن يجلي هذه الفتنة وأن يفضح رؤوسها من المفرقين، وها هي طوامهم وسقطاتهم تهزهم فتسقط القناع عن وجوههم.

جزاك الله خيرا أبا حاتم وبارك الله فيك.

بارك الله فيك أبا حاتم على التبيان البديع و الأدب الرفيع

جزاك الله خيرا أبا حاتم على هذه المقالة النافعة ، فعلى وجازتها واختصارها فقد رددت فيها الخطأ و الغلط دون لغط ولا شطط ، بالعلم والحلم قائدك في ذلك الحجة والدليل دون تجني ولا اعتساف ولا ظلم ولا إجحاف.
فهذه المسألة الخطيرة - مسألة الحاكمية - الغلط فيها صعب ،والكلام فيها بخلاف الصواب عواقبه وخيمة ومخلفاته جسيمة ،آلت من قبل إلى التكفير و التفجير ، نسأل السلامة والعافية.
والذي أحسبه رفع راية السنة في رد انحرفات سيد قطب ومن تبعه في هذه القضية هو العلامة الهمام الشيخ الإمام المجاهد حامل راية الجرح والتعديل ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله ،فقد نسف شبههم نسفا ودكها دكا في كتبه وردوده ومن أحسنها كتابه الرائع :"منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل ".
فبارك الله فيك أبا حاتم ونفع بما كتبت ورد به فئاما من المخدوعين إلى الجادة.

أثباك الله أخي الغالي رضوان على هذه الكتابة العلمية الهادئة، وهي من جملة الكتابات الجليلة التي ستبقى للتاريخ تتأمّل فيها الأجيال.

جزاك الله خيرا مُوفق

جزاك الله خيرًا أبا حاتم على هذا النقد الواضح، في هذه المسألة الخطيرة، التي لا يدرك غورها ومآلاتها هؤلاء المحامون عن صاحبها. فنسأل الله أن يهديهم أو يكف شرَّهم.

بارك الله فيك أخي أبو حاتم أسأل الله عزوجل أن يزيدك من فضله... صدق أحد إخواننا لما قال فركوس يصصح ولا يوضح مصيبة والله

جزاك الله خيرا أخي رضوان على ما بذلت من نصح وبيان، وقد أحسنت أيما إحسان في توثيق كلام المنتقد، ونقله بلفظه، ودعم كلامك بالنصوص الشرعية، والأقوال السلفية، جعل الله ذلك كله في ميزان حسناتك، ورزقك السداد في القول والعمل.

جزاك الله خير الجزاء أخانا أبا حاتم على ما بينت وأوضحت وعلى مابذلت من النصيحة للدكتور، وليته يعرف صديقه من عدوه، فمن بداية الفتنة ومشايخ يقدمون النصيحة تلو النصيحة وعلى العكس أتباع الدكتور ينفخون في الباطل، فالمحب الصادق هو الذي ينصح ولا ينفخ وليت الدكتور يتفطن لهذا ويعود إلى رشده.

بارك الله فيك أخي أبا حاتم على هذا المقال الطيب

بارك الله فيك أخي أباحاتم على هذا المقال النافع المفيد، الذي يبيّن أساس الشرك الذي كانت خصومة الأنبياء مع قومهم فيه، وأن من الغلط مخالفتهم في ذلك، بل الواجب سلوك سبيلهم كما قال الله سبحانه: "قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين".
فبارك الله فيك وجزاك خيرا.

‏جزاك الله خيرا يا أبا حاتم ونفع الله بما كتبت

لله درك وعلى الله أجرك أيها الفاضل، فقد وفقت في هذا الرد وبيان تأثر فركوس بسيد قطب وبعده عن المنهج السلفي الذي عليه العلماء السلفيون في باب الحاكمية الذين يتظاهر الدكتور فركوس بانسجامه معهم وهو يخفي مخالفتهم في أصل هو من أعظم أصولهم التي تميزوا بها عن غيرهم خاصة في هذه الأعصار المتأخرة.
فجزاك الله خيرا وبارك فيك وجعل الله ما كتبته في ميزان حسناتك.

جزاك الله خيرا ونفع الله المسلمين والسلفيين بما كتبت

أما الدكتور فركوس فنسأل الله تعالى أن يوفقه للتوبة والإعتراف بالخطأ والرجوع عنه .

وإن لم يفعل فنسأل الله تعالى أن يظهر حاله وحقيقته للمسلمين عامة وللسلفيين خاصة حتى لا يغتروا به فيضلهم .