سبحان الله العظيم ، جزاكم الله خيرا ابا عبد الرحمن وبارك فيك ، فقد بينت وافدت فاجدت اخي ، رزقك الله الاخلاص والسداد وبارك في سعيك و شكر الله لك سمو تنزهك عن حمل النمائم المفرقة وتصرفك الراشد معها ، اما اليوم فماكان يحلف بالله على نفيه فهو حقيقة واقعة للاسف الشديد فقد تسلط السفهاء على الفضلاء ولم يعد هذا خافيا على أحد نسأل الله السلامة والعافية

أخواي
بوسف شعيبي و لياس عفافسة
بوركتما

بوركت أخي الحبيب عجال نسأل الله الهداية و الثبات

جزاك الله خيرا أخي محمد فقد أفدتنا كثيرا بمقالك هذا، وعن نفسي أقول: قد أزلت عجبي من صنيع البعض ممن قلت في مقالك أنهم كانوا في قائمة المغضوب عليهم!
الآن عرفت سبب تحوله وتغيره بعدما كان معنا منكرا صنيع المفرقين! ما أجمل الرجولة و الصدق.

أي نعم يا اخي محمد !
و لم تذكرني تلك القائمة إلا بقوائم فالح الحربي التي كان الشيخ جمعة وأزهر في رأسها!
و اليوم قصدوا إلى ترهيب الطلبة و تخويفهم من الهجر و التحذير

ليعلموا أننا كما قال الأول :
إِذَا مَا عَيَّ بِالإِسْنَـافِ حَـيٌٌ //// مِنَ الهَـوْلِ المُشَبَّهِ أَنْ يَكُوْنَـا
نَصَبْنَـا مِثْلَ رَهْوَةِ ذَاتَ حَـدٍّ //// مُحَافَظَـةً وَكُـنَّا السَّابِقِيْنَـا
بِشُبَّـانٍ يَرَوْنَ القَـتْلَ مَجْـداً //// وَشِيْـبٍ فِي الحُرُوْبِ مُجَرَّبِيْنَـا

و قد قال قبلها :
نُطَـاعِنُ مَا تَرَاخَى النَّاسُ عَنَّـا //// وَنَضْرِبُ بِالسِّيُوْفِ إِذَا غُشِيْنَـا
بِسُمْـرٍ مِنْ قَنَا الخَطِّـيِّ لُـدْنٍ //// ذَوَابِـلَ أَوْ بِبِيْـضٍ يَخْتَلِيْنَـا
كَأَنَّ جَمَـاجِمَ الأَبْطَالِ فِيْهَـا //// وُسُـوْقٌ بِالأَمَاعِـزِ يَرْتَمِيْنَـا
نَشُـقُّ بِهَا رُؤُوْسَ القَوْمِ شَقًّـا //// وَنَخْتَلِـبُ الرِّقَـابَ فَتَخْتَلِيْنَـا

و إن تعجب فاعجب من بطانته التي كانت تتناجى محذرة - لا أقول منذ شهور و لكن منذ سنوات- من الشيخين عز الدين و رضا، و اليوم ينشرون براءة شيخهم من الطعن في المشايخ. قبح الله الهوى.
جزاك الله خيرا .

صدقت والله ، فهم كذبة

جزيت خيرا يا أيها العكرمي الفحل على هذه الشهادة، وأقولها دون تردد إنّ فتنة المصعفقة عصارة نتنة من مذاهب منحرفة شتى استنساخ لمذهب مسخ من حدادية وصوفية وخوراج .... ووجهها القبيح حزبية مقيتة، وتقليد أفحج أعوج، وتعصب أعور دميم، إن أصروا ولم يتوبوا ويتحللوا سيفضحهم الله ويهتك سترهم، اللهم اشملنا بعفوك وسترك

صدقت أخي بلال , و بارك الله فيك
نسأل الله لهم الهداية