لله درك أخي سامي وعلى الله أجرك ، وجزاك خيرا على هذا الرد الماتع ، وما حَواهُ من تبيين جناية متولي كِبر هذه الفتنة وكشف تطوره الأخير الخطير !
ولكن العجب ينقضي حين تتذكر أن جمعة ومن معه من المفرقين قد نصبوا العداء للعلماء الصادقين الناصحين وأعرضوا عنهم واتَّخذوا توجيهاتهم ونصائحهم -المبنية على الوحيين - ظِهريا ، وشذوا عنهم واستبدلوهم بالمخابيل والمهابيل -من أمثال عطايا الفلسطيني وغيره... - والنمّامين والمُحرشين!.
فماذا تنتظر ممن هذا حاله ؟!، وما هذا التطور الخطير وهذه الخرجة الأخيرة إلا نتيجة -وبئست النتيجة - لذلك السلوك الذي سلكوه.
نسأل الله السلامة والعافية والثبات على الحق والهدى ، والحمد لله رب العالمين.
|