بارك الله فيك أبا حاتم فقد أدبت البليد، وسوطت العنيد،
وقد أحسنت قولا للعنيد،؛ ونحن بدورنا نقول لهذا الجاهل: نمهلك إما للجلوس عند الشيخ خالد حمودة لتكمل ما بدأته عنده من الاستفادة في العلم، أو الجلوس عند غيره من أهل العلم وطلبته، وإما بلوزم بيتك وختم فيك لعلك تتخلص من تبعات آثام الجهل وآثاره.
وأعقب على قولك ب "ختم فيه"، فقد حثه على ختمه صنويه في الغي والضلال فما استجاب لهما ولا هما سلما من نكوثه، فلذا لم يبقى له حل إلا أن يهدم فاه
|