منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #1  
قديم 24 Mar 2014, 04:06 PM
محمد مزيان محمد مزيان غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 42
افتراضي عقيدتنا وعقيدة الروافض في التوحيد والشرك

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ،والصلاة والسلام على رسول الله و على آله وصحبه ومن والاه.أما بعد:
فهذه خطبة أخرى من سلسلة خطب في بيان ما خالف فيه الرافضة الشيعة اعتقادَ المسلمين.
أسأل الله تعالى أن ينفع بها.
الخطبة الأولى

روى البخاري ومسلم عن معاذ بن جبل رضي الله عنه أنه قال: كنت رِدْفَ رسول الله على حمار يقال له: عُفير، فقال:يا معاذ أتدري ما حق الله على العباد وما حق العباد على الله؟ قلت: الله ورسوله أعلم، قال: فإن حق الله على العباد أن يعبدوا الله ولا يشركوا به شيئاً، وحق العباد على الله عز وجل أن لا يعذب من لا يشرك به شيئاً.

عباد الله؛لقد دل الحديث على أن حق الله على العباد هو توحيده سبحانه وتعالى.


فالتوحيد هو وظيفة الإنسان التي من أجلها خلق ومن أجلها وجد في هذه الدنيا.كما قال تعالى:وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ مَا أُرِيدُ مِنْهُم مّن رّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ.


والتوحيد هو دين الرسل، من أولهم وهو نوح عليه السلام ، إلى آخرهم وخاتمهم وهو محمد صلى الله عليه وسلم.فما من نبي بعثه الله تعالى،إلا ودعا إلى عبادة الله وحده لا شريك له.قال تعالى: وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ.

وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ وَاجْتَنِبُواْ الطَّاغُوتَ.

قال الشيخ سليمان بن عبد الله-كما في تيسر العزيز الحميد-:ودلت الآية على أن الحكمة في إرسال الرسل هو عبادة الله وحده وترك عبادة ما سواه ،وأن أصل دين الأنبياء واحد وهو الإخلاص في العبادة لله وإن اختلفت شرائعهم.اهـ


فالغاية من إرسال الرسل هي التوحيد؛وهي الغاية نفسها التي من أجلها أنزل الله تعالى الكتب،كما قال تعالى:الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آَيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ * أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ.قال العلامة محمد الأمين الشنقيطي:هذه الآية الكريمة فيها الدلالة الواضحة على أن الحكمة العظمى التي أنزل القرآن من أجلها: هي أن يعبد الله جل وعلا وحده، ولا يشرك به في عبادته شيء.اهـ


ومما يدل على أهمية التوحيد –أيضا- أن المتدبر لكتاب الله تعالى،يجد أن أول أمر فيه، هو الأمر بعيادته وتوحيده،حيث قال سبحانه في سورة البقرة: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ.

بل إنه سبحانه وتعالى ما ذكر التوحيد مع شيء من الأوامر ،إلا جعله أولها؛وما ذكر الشرك مع شيء من المناهي إلا كان النهي عنه أولها-أيضا-.قال تعالى في آيات الوصايا العشر:قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا.

وقال سبحانه-في آية الحقوق العشرة-: وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا.

وقال جل في علاه: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا.


معاشر المسلمين؛إن التوحيد الذي نتكلم عن أهميته،هو إفراد الله بما يختص به.
وهو ثلاثة أنواع:

*توحيد الربوبية:وهو غفراد الله تعالى بالخلق والملك والتدبير.

*توحيد الأسماء والصفات:وهو إفراد الله تعالى بما له من الأسماء والصفات؛وذلك بإثباتها له ونفي المماثلة له .

*توحيد الألوهية:وهو إفراد الله تعالى بالعبادة. فلا يستحق هذه العبادةَ لا ملكٌ مقرب ،ولا نبي مرسل ،ولا ولي صالح.


ومن هنا فحقيقة التوحيد،أن توحد الله بأفعالك أيها المسلم. فلا تسجد إلا لله ،ولا تدعو إلا الله ، ولا تستغث إلا بالله ،ولا تذبح إلا لله ،ولا تنذر إلا لله ،ولا تتوكل إلا على الله ،ولا تستعن إلا بالله .فلا تصرف أي عبادة من العبادات –قلبية كانت أو قولية أو فعلية-إلا لربك سبحانه وتعالى.


واعلموا -رحمني الله وإياكم-،أنه لا يستقيم توحيد عبدٍ إلا بمعرفة الشرك-الذي هو ضد التوحيد- ثم الحذر منه.

ولذا فإن المسلم الذي يريد الله والدار الآخرة ،ينبغي أن يكون عارفا بالتوحيد ،عارفا بالشرك،حتى لا يقع فيه من حيث يدري أو لا يدري.لأن طريق الخلاص من الشرك هو العلم بخطره ومعناه ، والعلم بوسائله وذرائعه واجتناب ذلك كله.


عباد الله لقد عرف النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم الشرك بتعريف جامع،كما في حديث ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: يا رسول الله،أي الذنب أعظم ؟ قال:أن تجعل لله نداً وهو خلقك.متفق عليه.قال الشَّيخُ عبد اللطيف بن عبد الرحمن آل الشيخ:والند: المثل والشبيه، فمن صرف شيئاً من العبادات لغير الله، فقد أشرك به شركاً يُبطل التَّوحيدَ ويُنافيه.اهـ

وعرَّف الشيخ عبد الرحمن السعدي الشرك بتعريف جامع مانع، فقال فيه: إنَّ حدَّ الشرك الأكبر وتفسيره الذي يجمع أنواعه وأفراده؛ أنْ يصرفَ العبدُ نوعاً أو فرداً من أفراد العبادة لغير الله، فكلُّ اعتقادٍ أو قولٍ أو عملٍ ثبت أنه مأمورٌ به من الشارع، فصرفه لله وحده توحيد وإيمان وإخلاص، وصرفه لغيره شرك وكفر، فعليك بهذا الضابط الذي لا يشذ عنه شيء.اهـ

فالشرك عباد الله هو صرف العبادة لغير الله،ولو كان فاعل ذلك لا يعتقد أن من صرف له العبادة من الآلهة.بل يجعلهم وسطاء بينه وبين الله تعالى.فإن هذا هو الشرك بعينه؛وتلك هي حجة المشركين حين أنكر عليهم النبي صلى الله عليه وسلم شركهم.وقالوا عن آلهتهم:مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى.وقال تعالى عنهم:وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلَاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ .وقد أنكر الله تعالى عليهم فقال:أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ شُفَعَاءَ قُلْ أَوَلَوْ كَانُوا لَا يَمْلِكُونَ شَيْئًا وَلَا يَعْقِلُونَ.

قال ابن السعدي:ينكر تعالى، على من اتخذ من دونه شفعاء يتعلق بهم ويسألهم ويعبدهم.اهـ

قال شيخ محمد بن عبد الوهاب: من جعل بينه وبين الله وسائط يتوكّل عليهم يدعوهم ويسألهم كفر إجماعا.اهـ. وقال ابن تيمية: فمن جعل الملائكة والأنبياء وسائط يدعوهم ويتوكل عليهم ويسألهم جلب المنافع ودفع المضار، مثل أن يسألهم غفران الذنوب وهداية القلوب، وتفريج الكروب، وسد الفاقات، فهو كافر بإجماع المسلمين.اهـ.

قال الشيخ سليمان بن عبدالله معلقاً على هذا الإجماع: وهو إجماع صحيح، معلوم بالضرورة من الدين، وقد نص العلماء من أهل المذاهب الأربعة وغيرهم في باب حكم المرتد على أن من أشرك بالله فهو كافر، أي عبد مع الله غيره بنوع من أنواع العبادة اهـ.

ومن هذا فالذي يأتي قبر الولي الصالح ويدعوه ،أويذبح له، أويستغيث به،ففعله هو الشرك،وإن قال: أنا لا أعتقد له الألوهية.لأن فعله وهو صرف العبادة لغير الله تعالى يناقض قوله.

يقول الإمام ابن القيم: ومن أنواعه- أي: الشرك- طلب الحوائج من الموتى، والاستغاثة بهم، والتوجه إليهم، وهذا أصل شرك العالم.

معاشر المسلمين؛قد علمتم أن التوحيد هو إفراد الله تعالى بالعبادة، وأن الشرك هو صرف العبادة لغير الله تعالى،ولو زُعم أن الذي صرفت له العبادة هو واسطة وليس إلها.

هذا الذي علمتموه –عباد الله-هو عقيدة الإسلام،التي دلت عليها النصوص كتابا وسنة.

لكن الرافضة الشيعة قد خالفوا المسلمين في هذا الباب -الذي هو باب عظيم-.فالتوحيد عند الرافضة هو اعتقاد الإمامة لعلي رضي الله عنه والأئمة من ولده.


قال المجلسي في بحار الأنوار:اعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد إمامة أمير المؤمنين والإئمة من ولده عليهم السلام ،وفضل عليهم غيرهم يدل على أنهم كفار مخلدون في النار.اهـ.


وورد في الكافي تفسير قوله تعالى: ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك.قال:يعني إن أشركت في الولاية غيره. وفي تفسير القمي:لئن أمرت بولاية أحد مع ولاية علي من بعدك ليحبطن عملك.


ومن عجائب الرافضة أنهم جعلوا الشرك في صرف العبادة لغير الله تعالى ،بشرط اعتقاد ألوهية هذا الذي صرفت له العبادة.

فأهل السنة يعتبرون التوجه بالدعاء-مثلا- إلى غير الله شرك، والرافضة الشيعة لا يعتبرونه شركا إلا إذا قصد أن هذا المدعو إله، فصورة الشرك والإيمان واحدة، لكن الفرق في النية والقصد، فهذا مشرك ضال، وهذا مؤمن مهتد، وإن كان كلاهما يدعو غير الله.


يقول الخميني في كشف السرار: وبعد أن تبين أن الشرك هو طلب الشيء من غير رب العالمين على أساس كونه إلهاً ؟ فإن ما دون ذلك ليس بشرك ، ولا فرق في ذلك بين حي وميت ، فطلب الحاجة من الحجر ليس شركاً ، وإن يكن عملاً باطلاً.اهـ.

وقال في موضع آخر: فقد عرفتم بأن الشرك هو أن يكون مع الله أحد أو عبادة أحد أسوة بعبادة الله ، أو طلب الحاجة من أحد على أساس كونه إلهاً أو شريكاً لله أو له استقلالية في التأثير. اهـ

بالله عليكم عباد الله،ما الفرق بين ما ذكره وبين المشركين في عهد النبي صلى الله عليه وسلم،فإنهم صرفوا العبادة إلى الأصنام ،وقالوا هي واسطة تقربنا إلى الله عز وجل.

سبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله؛كيف أصبح دعاء غير الله توحيدا، والضلال رشدا، والعمى نورا.


الخطبة الثانية


أيها المسلمون؛إنه بناءً على هذا الاعتقاد في الشرك عند الرافضة، انتشرت المظاهر الشركية عندهم، وفرخت القبورية وباضت وعششت في تلك العقول، فما داموا لا يقصدون في هذا المقبور أنه إله، فلا بأس في كل فعل يُتوجه به إليه، وإن كان عبادة محضة، وفعلا يختص بالله تعالى.

جاء في بحار الأنوار في زيارة العباس بن علي:ثم انكب على الضريح وقبل التربة -على هيئة السجود- وقل: السلام عليك يا أول مظلوم انتهك دمه وضيعت فيه حرمة الإسلام، فلعن الله أمة أسست أساس الظلم والجور عليكم أهل البيت، أشهد أني سلم لمن سالمت، وحرب لمن حاربت، مبطل لما أبطلت، محقق لما حققت، فاشفع لي عند ربي وربك في خلاص رقبتي من النار، وقضاء حوائجي في الدنيا والآخرة.


وروى الكليني في زيارة علي بن أبي طالب: يا ولي الله إن لي ذنوبا كثيرة فاشفع لي إلى ربك، فإن لك عند الله مقاما محمودا معلوما، وإن لك عند الله جاها وشفاعة وقد قال تعالى ولا يشفعون إلا لمن ارتضى .

عبد الله إذا كان صرف الدعاء الذي هو العبادة للأئمة مشروعا، والاستغاثة والاستعاذة بهم واجبة، فلا تسأل عن الطواف والنذر والذبح والتمسح والتبرك والتقبيل والسجود عند القبر واستقباله للصلاة.

فمن شرائعهم وفرائضهم التي ألزموا بها أتباعهم، وجوب زيارة القبور، وشد الرحال إلى المشاهد والأضرحة، بل ليس للشيعي رخصة في أن يترك هذه الفريضة المؤكدة.

وقد بالغوا كثيرا جدا في وصف ثواب الزائر لهذه المشاهد الشركية،

فمثلا عندهم كما في بحار الأنوار:من زار الرضا عليه السلام أو واحدا من الأئمة عليهم السلام فصلى عنده صلاة، فإنه يكتب له بكل ركعة ثواب من حج ألف حجة، واعتمر ألف عمرة،وأعتق ألف رقبة ، ووقف ألف وقفة في سبيل الله مع نبي مرسل، وله بكل خطوة ثواب مائة حجة، ومائة عمرة، وعتق مائة رقبة في سبيل الله، وكتب له مائة حسنة، وحط منه مائة سيئة.


بل وقال شيخهم وأمامهم الكليني في فروع الكافي مانصه: إن زيارة قبر الحسين تعدل عشرين حجة، وأفضل من عشرين عمرة وحجة.


أيها المسلمون إن هذه العقيدة الخبيثة هي من أسباب انتشار الشرك بالله عز وجل في أوساط المسلمين. يقول الشيخ محمد بن عبد الوهاب: وبسبب الباطنية حدث الشرك وعبادة القبور، وهم أول من بنى عليها المساجد.


إن الرافضة الشيعة يعبدون ويتقربون لقبور الصالحين، الرسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد. فإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم قد قال ذلك في قبور الأنبياء، فكيف من اتخذ المشاهد لمن هم أدنى من الأنبياء.

وهذا هو الذي منع النبي صلى الله عليه وسلم من الأمر بإبراز قبره للناس، حتى قال عليه الصلاة والسلام: اللهم لا تجعل قبري وثناً، لعن الله قوماً اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد.رواه أحمد.

وهذا الذي يفعله هؤلاء الرافضة الشيعة -بالله عليكم- أليس من أعظم الشرك؟ بجعل قبور الصالحين أوثاناً تدعى وتعبد ويركع لها ويسجد؟الجواب: بلى.

معاشر المسلمين؛إن الشيعة يخالفوننا حتى في أعظم أصول العقيدة وهو التوحيد.فقد شيدوا القبور وبنوا عليها المساجد ودعوا أصحابها من دون الله،وهو عندهم توحيد،وعندنا هو الشرك بعينه.


فاحذروهم عباد الله،احذروا عقيدتهم الخبيثة،فإنها تهلك المرء والله المستعان.
إِنَّه ُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ.



اللهم ثبتنا على التوحيد والسنة،وجنبنا البدع والشرك.

اللهم إنا نعوذ بك أن نشرك بك ونحن نعلم،ونستغفرك لما لا نعلم.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25 Mar 2014, 11:29 AM
ياسين مزيود ياسين مزيود غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 122
افتراضي

بورك فيك اخي محمد على هذا الجهد
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25 Mar 2014, 02:10 PM
يوسف صفصاف يوسف صفصاف غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Nov 2012
الدولة: اسطاوالي الجزائر العاصمة
المشاركات: 1,199
إرسال رسالة عبر MSN إلى يوسف صفصاف إرسال رسالة عبر Skype إلى يوسف صفصاف
افتراضي

اقتباس:
اللهم ثبتنا على التوحيد والسنة،وجنبنا البدع والشرك

آمين
بارك الله فيكم شيخنا
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 28 Mar 2014, 10:38 AM
محمد مزيان محمد مزيان غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 42
افتراضي

بارك الله تعالى في الأخوين ياسين ويوسف على مرورهما.
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مميز, الروافض, توحيد, عقيدة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013