قضية ولا أبا معاذ لها .
جزاك الله خيرا ، لقد رددت فوفيت وكفيت ، ولم ترحم في هذا البويران مغرز إبرة ، وهذا جزاؤه عدلا من الله تعالى ، كيف لا وقد شحن مقاله المعفون بتحاملات عجيبة ، وتحريفات للكلم عن معناه وموضعه تحريفات غريبة ، وتراه ينكر مسطورا كان أشياخه قد دونوه واستجازوه ، مما ينم عن حقد دفين وبعد عن النصح المبين ، تلبيسا على القراء وتدليسا عليهم بالكلام الهراء.
فالحمد لله الذي رد كيده في نحره وجعل تدبيره في تدميره .
|