الوجوه و النظائر في التفسير لابن الجوزي رحمه الله

[أبو خليل عبد الرحمان]

1- نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه والنظائر


2- المصنّف : جمال الدين أبي الفرج عبد الرحمن بن الجوزي رحمه الله المتوفى597هـ


3- التحقيق : محمد عبد الكريم كاظم الراضي ( رسالة جامعية )


4- دار النشر : مؤسسة الرسالة - بيروت – شارع سوريا بناية صمدي و صالحة


5- طبعات أخرى: الطبعة الهندية قال العلامة صالح آل الشيخ حفظه الله ( و من أَمْثَلِها كتاب ابن الجوزي الوجوه والنظائر، وهو مطبوع في دار الرسالة طبعة جيّدة وهي أجود من الطبعة الهندية ، الطبعة الهندية فيها أغلاط كثيرة ) كيف تدرس التفسير- شريط مفرغ


6- الطبعة : االثانية 1405/1985


7- حجم الكتاب 674


8- موضوع الكتاب : معرفة الوجوه والنظائر في التفسير قال ابن الجوزي ( النظائر : اسم للألفاظ ، والوجوه : اسم للمعاني ، فهذا الأصل في وضع كتب الوجوه والنظائر ) ( والذي أراد العلماء بوضع كتب الوجوه والنظائر أن يعرفوا السامع لهذه النظائر أن معانيها تختلف ، وأنه ليس المراد بهذه اللفظة ما أريد بالأخرى )


9- قيمة الكتاب : قال العلامة صالح آل الشيخ ( إن طالب العلم إذا أراد أن يفقه التفسير فإن أمامه درجات ومراتب: المرتبة الأولى: أن يعلم المفردات التي يكثر ورودها في القرآن.... وهذه المفردات كتبت فيها كتب، منها الكتب التي تسمى الوجوه والنظائر أو النظائر في التفسير ..من أَمثَلها كتاب ابن الجوزي رحمه الله...) 1 ، و ( هو من الكتب المفيدة في هذا الباب..)2، و( هذا يعطيك التلخيص، و هناك كتب كثيرة في هذا الموضوع يهتم بها طالب العلم) 1


1- (كيف تدرس التفسير) 2 - ( المنهجية في قراءة كتب أهل العلم)


10- قال ابن الجوزي ( ..وجمعت في كتابي هذا أجود ما جمعوه ، ووضعت ( عنه ) كل وهم ثبتوه في كتبهم ووضعوه ..)


11- سبب التأليف يقول ابن الجوزي :لما نظرت في كتب الوجوه والنظائر التي ألفها أرباب الاشتغال بعلوم القرآن ، رأيت كل متأخر عن متقدم يحذو حذوه ، وينقل قوله مقلدا له من غير فكرة فيما نقله ولا بحث عما حصله ...ولقد قصد أكثرهم كثرة الوجوه والأبواب ، فأتوا بالتهافت العجاب ....


12- منهج التأليف:


-مرتب على الحروف الهجائية


- يشرح اللفظ الذي يرد في رأس كل باب و يبين أصوله اللغوية ، و يبين غريب معانيه

- الإستشهاد بالسمع و السماع