منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة Right Nav

Left Container Right Container
 
  #1  
قديم 08 Nov 2012, 12:44 AM
ابنة السلف ابنة السلف غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 366
افتراضي غيرة الشيخ لزهر على السنة ودفاعه عن الشيخين ربيع وفركوس حفظهما الله (تفريغ)

بسم الله الرحمن الرحيم


تفريغُ كلمةٍ بليغةٍ
لفضيلةِ الشّيخِ: أبي عبد اللهِ سنيقرة -حفظهُ اللهُ تعالى-
بعنوان:
غَيْرةُ الشّيخِ لزهر على السّنّةِ ودفاعُهُ عنِ الشّيخينِ: ربيع وفركوس -حفظهمَا االلهُ-
أسألُهُ تعالى أن ينفعَ بها
،،،

التّفريغ:
السّائلُ: [...] المناسبة [...] نريدُ بيانَ نبذةٍ من جهودِ العلاّمةِ: (الشّيخ ربيع) وفضلِهِ على (الإسلامِ والسّنّةِ)؛ فاللهُ حفِظَنَا من البدعِ في هذا الزّمنِ بسببِ هذا العالـِمِ؛ لأنّ هناكَ من ينتقصُهُ! نريدُ النّصيحةَ، وباركَ اللهُ فيكم.
فضيلةُ الشّيخ: أبي عبد اللهِ سنيقرة: أمّا هذا الأخُ فأحبَّ أن يجعلَهَا مناسبةً بالسّيفِ!..لا بأسَ! /قالها الشّيخ على سيبل المزاح/
أوّلُ شيءٍ: يُكافأُ بالدّعاءِ: نسألُ اللهَ أن يحفَظَهُ، وأن يحفظَ علماءَنا وأئمّتَنَا، وأن يحفظَ في إخوانِنا هذهِ الغَيرةَ على أئمّةِ (أهلِ السّنّةِ والجماعةِ) ونحنُ في زمنٍ كثُرَ فيهِ أهلُ الشّبُهاتِ؛ ممّن يطعنونَ في أمثالِ هؤلاءِ!
وأنا -واللهِ في الحقيقةِ- أقولُ ما كانَ يقولُهُ السّلفُ في زمنِ وبعدَ زمنِ الإمامِ (أحمدَ) - عليهِ رحمةُ اللهِ- : أنَّ اللهَ -جلَّ وعلا- امتحنَ الأمّةَ بالإمامِ أحمدَ!... امتحنَ الأمّةَ بالإمامِ أحمدَ! يعني:
من وافقَهُ وكانَ على عقيدتِهِ؛ كانَ من أهلِ (السّنّةِ)!
ومن خالَفَهُ وانتقصَهُ وطَعَنَ فيهِ؛ كانَ من أهلِ (البدعِ والأهواءِ)!
علامةُ أهلِ البدعِ والأهواءِ: الوقيعةُ في علماءِ أهلِ السّنّةِ![1]
الآن! ابتُلينا بمن يدَّعي أنّهُ: أكثرُ أهلِ السّنّةِ سُنّةً!... أنّهُ أكثرُ أهلِ السّنّةِ سُنّةً!
يعني: هو [الأوّلُ] في أهلِ السّنّةِ! وجعلَ ديدَنَهُ وشُغْلَهُ الشّاغلَ: الوقيعةَ في مثلِ هذا الإمامِ الذي - بحقٍّ- حفظَ اللهُ - جلَّ وعلا- بهِ منهجَ السّلفِ!
وجعلَهُ اللهُ -تباركَ وتعالى- شوكةً في حلوقِ هؤلاءِ!
ولهذا؛ ناصبوا لهُ العداءَ!... ولهذا ناصبوا له العداءَ!... وهذهِ طريقةُ أهلِ البدعِ والأهواءِ!
أهلُ السّنّةِ:
1) ينصحونَ
2) ويبيِّنونَ
ثمَّ بعدَ ذلكَ - أمانةً وديانَةً للهِ جلَّ وعلا، وقيامًا بواجبِ (النُّصحِ) لعامّةِ المسلمينَ- يبقى الأمرُ الثّالثُ؛ ألا وهوَ:
3) (التّحذيرُ)!
نحنُ عندنا وعندَ هؤلاءِ -نسألُ اللهَ عزَّ وجلَّ لنا ولهمُ الهدايةَ- بابُ النّصيحةِ؛ لم نحقّقْ فيهِ المنهجَ (السّلفيَّ)! يعني: ما كُنَّا سلفيِّينَ في فَهْمِ ولا في تطبيقِ (النّصيحةِ)!
يُنكِرُونَ على من كانَ ناصحًا للأمّةِ بهذهِ الطّريقةِ؛ يُنْكِرُونَ عليهِ الشّطرَ الأخيرَ منها: (تحذيرَ الأمّةِ)!
هذا واجبٌ من الواجباتِ!
اللهُ -جلَّ وعلا- أخذَ عهدًا على علماءِ هذه الأمّةِ أن يُبيِّنُوا للنّاسِ... أن يُبيِّنُوا للنّاسِ![2]
إنْ لم أتكلّمْ أنا، وتتكلَّمْ أنتَ؛ فمن يذُبُّ عن سنّةِ محمّدٍ صلّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ؟!!
يقولُ الإمامُ أحمدُ لمّا سُئِلَ: أيُّهما أفضلُ: الكلامُ في الرُّوَاةِ، أو التّعبُّدِ للهِ -جلَّ وعلا- بنوافلِ العباداتِ؛ قالَ: "بل التّكلُّمُ في الرُّوَاةِ"!
أمرٌ عظيمٌ؛ فيهِ الحفظُ لدينِ اللهِ -جلَّ وعلاَ-!
الحفظُ لأصولِ أهلِ السّنّةِ والجماعةِ؛ حتّى لا تتميّعَ، وحتّى لا تذهبَ أدراجَ الرّياحِ بفعلِ العواصفِ الزّاحفةِ! عواصفِ أهلِ البدعِ والأهواءِ!
في البارحةِ كانوا سَلفيِّينَ، اليوم أصبحوا حزبيِّينَ! في مقاعدِ البرلماناتِ، ومتاهاتِ هذهِ المشاكلِ، والخوضِ، والقيلِ والقالِ!... نسألُ اللهَ -جلَّ وعلا- العفوَ والعافيةَ!
أين هذا؟! من أينَ هذا؟!
ثمَّ إذا تكلَّمَ مُتكلِّمٌ؛ [قالوا]: "هؤلاءِ الغلاة".. و"هؤلاءِ أهل التّشدّد" و" هؤلاءِ" وعلى رأسِهِمْ: شيخُناَ شيخُ وإمامُ السّنّةِ في هذا الزّمانِ هوَ وباقي إخوانِهِ؛ ممّن هم على هذا المنهجِ السّويِّ
ربّما اللهُ -جلَّ وعلا- ميّزَ هذا الإمامَ بأنَّهُ صادعٌ بالحقِّ!... بأنَّهُ صادعٌ بالحقِّ!
ونسألُ اللهَ -جلَّ وعلا- أن يكونَ كذلكَ، واللهُ حسيبُهُ، وأن يكونَ ممّن لا تأخُذُهُ في اللهِ لومةُ لائمٍ!
والإنسانُ لو أرادَ السّلامةَ لنفسِهِ؛ هذا من أسهلِ الأمورِ!
مَنْ منّا يرغَبُ أن يكونَ هدفًا للسّهامِ؟! السّهامِ المسمومةِ، أو السّهامِ الفاجرةِ، أو السّهامِ... ولا واحدٌ فينا يريدُ هذا، كلُّنَا يحبُّ السّلامَةَ .. يا أخي مشاكل.. اتركني من المشاكل هذهِ! نأتي بها لروحي!.. ما نخوض فيها.. أُسأَلُ عنها؛ اللهُ أعلمُ!... وأنا أعلمُ؛ ولكن أطلبُ السّلامةَ أنا! لا أريدُ أن أكونَ عَرَضًا لمثلِ هذهِ!
هذا ليسَ من هدْيِ سلفِ هذهِ الأمّةِ! ولو كانوا على هذا المنوالِ؛ لضاعَ الدّينُ بضياعِ السّنّةِ! وبضياعِ عقيدةِ أهلِ السّنّةِ والجماعةِ!
ويصدُقُ في هذا قولُ نبيِّنَا عليهِ الصّلاةُ والسّلامُ:
((لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ، لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ، ولا مَنْ خَذَلَهُمْ؛ حَتَّى تَقُومَ السّاعَةُ))[3]
وواللهِ! وُجِدَ المخالِفُونَ! ووُجِدَ الخاذِلُونَ لأهلِ السّنّةِ والجماعةِ! الذينَ كانوا معَنَا ومِنَّا! ثمَّ أصبَحُوا سيوفًا مسلَّطَةً على رقابِنَا! ينهشونَ أعراضَ خِيارِنَا وأئمّتِنَا من علماءِ أهلِ السّنّةِ والجماعةِ!
لا بدَّ للإنسانِ أنْ يكونَ صاحبَ حقٍّ... أن يكونَ صاحبَ حقٍّ!
لا بأسَ، نحنُ لا نعتقدُ في واحدٍ من علمائِنَا العصمةَ، كلٌّ يُؤخذُ من قولِهِ ويُرَدُّ[4]، وكلُّهُمْ مخطِئٌ ومصيبٌ، ولكن! الخطأُ -إذا اعتقدناهُ- يواجَهُ بالحُجَّةِ والدَّليلِ والبرهانِ! لا يواجَهُ بالسِّبابِ والشّتائمِ والتُّهَمِ الباطلةِ!..نسألُ اللهَ عزَّ وجلَّ العفوَ والعافيةَ!
تعلمونَ أنَّ ممّنْ يدَّعِي أنَّهُ من دُعاةِ أهلِ السّنّةِ والجماعَةِ؛ مَنْ يتحمَّلُ المشاقَّ بأنْ يرحلَ إلى بلدٍ من البلدانِ لأجلِ هذهِ الأمورِ -بزعمِهِ-! حتّى يضربَ دعوةَ (المداخلةِ)!
وأوّلُ هذهِ البلادِ هيَ: (الجزائر) هيَ المقصودةُ!
(المداخلةُ) مَنْ هؤلاءِ المداخلةِ -زعموا-؟ هؤلاءِ الذين على ما عليهِ هذا الإمامُ.
أو يجيءُ أناسٌ آخرونَ -كذلكَ- ممّن يضرِبُونَ دعوةَ المتعصِّبَةِ!
نحنُ نُلَقَّبُ بهذا: (المتعصِّبَةُ) و(الفراكِسةُ)؛ نسبةً للشّيخِ: (فركوس) -حفظهُ اللهُ- يعني: نحن متعصِّبَةٌ لهُ!
نحنُ منهُ ومعَهُ في هذا الخيرِ، وفي هذهِ الدّعوةِ
وهوَ ممّن نحسبُهُ أنَّ اللهَ -جلَّ وعلا- حفِظَ لنَا هذِهِ الدّعوةَ -في هذا البلدِ- بجُهدِهِ وصبرِهِ ودعوتِهِ
نسألُ اللهَ جلَّ وعلاَ أن يُبارِكَ في عُمرِهِ وعلمِهِ وعملِهِ، وأن يوفِّقَنا جميعًا للعلمِ النّافعِ، والعملِ الصّالحِ.
ناسٌ يجيئون من بلادٍ إلى بلادٍ لأجلِ هذا القصدِ!
قالوا: "هؤلاءِ الفراكسة"! ما هي عقيدةُ الفراكسة هذهِ؟ وما هوَ منهجُهُمْ غيرُ منهَجِ أهلِ السّنّةِ والجماعةِ! نسأل اللهَ -عزَّ وجلَّ- العفوَ والعافيةَ!
أنا أظنُّ أنّ بعضَ إخوانِنَا يتَقَصَّدونَ أن يسألوني هذِهِ الأسئلةَ؛ لأنّهم يعرفونَ أني لا أصبرُ!... فاللهُ المستعانُ! [...]
سبحانَكَ اللهمَّ وبحمدِكَ أشهدُ أن لا إلهَ إلاَّ أنتَ أستغفرِكُ وأتوبُ إليكَ" ا.هـ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
[1] - قال أبو حاتم الرازي: "وَعَلَامَةُ أَهْلِ الْبِدَعِ الْوَقِيعَةُ فِي أَهْلِ الْأَثَرِ". انظر: شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة، لـ: اللاّلكائي.
[2] - قال تعالى: {وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ} الآية.. [سورة آل عمران: 187].
[3] - في "صحيح الجامع الصغير": (لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي مَنْصُورِينَ؛ لَا يَضُرُّهُمْ خُذْلاَنُ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَّى تَقُومَ السّاعَةُ). وفي رواية أخرى: (لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللهِ). صححها الألباني.
[4] - قالَ الإمام أحمدَ " لَيْسَ أَحَدٌ إِلَّا وَيُؤْخَذُ مِنْ رَأيِهِ، وَيُتْرَكُ، يَعْنِي: مَا خَلَا النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ". انظر: مسائل الإمام أحمد رواية أبي داود السجستاني.

،،،
فرّغتُها بشيء من التّصرّفِ
وملاحظة:
ما كان بين معكوفتين [...] لم يتبيّن لي بوضوح
فإن تبيّنَ لأحدٍ؛ فيُرجى ملء الفراغ، أو يوضع في الرد لأعدّله بنفسي
،،،
والمقطع صوتيًّا من: منتديات التصفية والتربية السلفية: حمل من هنا
على صفحة: http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?p=34795#post34795


التعديل الأخير تم بواسطة ابنة السلف ; 09 Nov 2012 الساعة 06:03 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08 Nov 2012, 01:00 AM
ابنة السلف ابنة السلف غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 366
افتراضي

اقتباس:
أهلُ السّنّةِ:
1) ينصحونَ
2) ويبيِّنونَ
ثمَّ بعدَ ذلكَ - أمانةً وديانَةً للهِ جلَّ وعلا، وقيامًا بواجبِ (النُّصحِ) لعامّةِ المسلمينَ- يبقى الأمرُ الثّالثُ؛ ألا وهوَ:
3) (التّحذيرُ)!
جزى اللهُ شيوخَنا خير الجزاءِ.

التعديل الأخير تم بواسطة ابنة السلف ; 08 Nov 2012 الساعة 01:02 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 08 Nov 2012, 02:52 PM
أم عبد الرحمن العاصمية أم عبد الرحمن العاصمية غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: الجزائر
المشاركات: 156
افتراضي

جزاك الله خيرا أخية

جزى الله الشيخ لزهر على غيرته على مشايخنا و حفظهم من كل سوء و أدامهم شوكة في حلق أعداء المنهج

الشيخ حفظه الله معروف بغيرته و صدق أنه لا يصبر في مثل هذا فكثيرا ما كان يثلج صدورنا في حلقاته

التعديل الأخير تم بواسطة أم عبد الرحمن العاصمية ; 08 Nov 2012 الساعة 02:54 PM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 08 Nov 2012, 06:25 PM
أم عبد الرحمن العاصمية أم عبد الرحمن العاصمية غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: الجزائر
المشاركات: 156
افتراضي

و لعلي أعطي مثال على غيرة الشيخ و ذبه عن علماء السلف كشيخ الإسلام ابن تيمية -رحمة الله عليه- و انتصاره له لما حرَّف كلامه علي حسن الحلبي -عفا الله عنه- تحريفا فاحشا و الله المستعان في أحد كتبه - كان هذا في إحدى حلقاتنا-

و سوف تجدون أنه إضافة إلى انتصاره لشيخ الإسلام أيضا أنه نبه حفظه الله على فائدة منهجية عظيمة ألا و هي الحرص على سلامة النقل و نقل الكلام من مصدره و ليس عن طريق العنعنة

التعديل الأخير تم بواسطة أم عبد الرحمن العاصمية ; 08 Nov 2012 الساعة 10:25 PM
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 09 Nov 2012, 06:00 AM
ابنة السلف ابنة السلف غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 366
افتراضي

سمع الله دعواتك الطيبّة
وشكر الله لكِ لإثرائنا بأمثلة هذه الغيرة التي أحوج ما نكون إليها هذا الزمان!..
وننتظر المزيد
اقتباس:
الشيخ حفظه الله معروف بغيرته و صدق أنه لا يصبر في مثل هذا فكثيرا ما كان يثلج صدورنا في حلقاته

جزى الله شيوخنا خير الجزاء... ونأمل لو جُمِعَتْ تلك الأمثلة في موضوع، أو ملفّ؛ ليعمَّ النّفع، ويُقتدى!
أحسنَ الله إليكِ.

التعديل الأخير تم بواسطة ابنة السلف ; 09 Nov 2012 الساعة 06:10 AM
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 19 Dec 2012, 03:18 PM
أم إبراهيم السلفية أم إبراهيم السلفية غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 94
افتراضي

السلام عليكم
من لديها معلومة عن الحجوريين لماذا هم ضد الشيخ فركوس ؟
[hr]#0dff00[/hr]
بارك الله فيك ابنة السلف ربي يثبتك
[hr]#0091ff[/hr]
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 22 Dec 2012, 10:12 PM
سيف الإسلام محدة سيف الإسلام محدة غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
الدولة: الجزائر
المشاركات: 135
إرسال رسالة عبر Skype إلى سيف الإسلام محدة
افتراضي

مطوية ثناء العلماء على حمل اللواء

http://word.office.live.com/wv/WordV...8%D8%A7%D8%A11

http://word.office.live.com/wv/WordV...8%A7%D8%A1%202

وهي بصيغة وارد وقد تم تصميمها وجمعها من محبكم في الله أبو عبد السلام جابر سالم السلفي الجزائري

يرجى نشرها والدال على الخير كفاعله
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 23 Dec 2012, 01:58 PM
أم إبراهيم السلفية أم إبراهيم السلفية غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 94
افتراضي زيادة على ما ورد إليكم هذه الرسالة

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013