آنَ لَكَ يَا بَاهِي أَنْ تَدُسَّ رَأْسَكَ فِي التُّرَابِ أَوْ تَرْعَوِي وَتَتُوبَ إِلَى الْعَزِيزِ الوَهَّابِ

[أبو سلَمة يوسف عسكري]

أبا عبد المحسن، أبا جميل الرحمن، أبا مسدد، منصور، فتحي، العكرمي، كمال، محسن، حيدوش، أبا همام ... جزاكم الله خيرا على تعليقاتكم وبورك فيكم على مروركم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو معاذ محمد مرابط

أول واحد عرفته أفسد في هذه الفتنة وسعى بالنميمة هو هذا الحقير الذليل، فقد اخذ كلامي لجمعة ولما تفطنت له أجابني بجواب غريب عجيب يدل على حقارة مغروسة في نفسه وإن شاء الله سيأخذ نصيبه من الكشف والبيان، وقد شرع الفاضل يوسف في تقديم العربون وإن شاء الله سيكتمل النصيب كاملا.

جزاك الله خيرا أبا سلمة على شجاعتك ورجولتك وبارك الله فيك على ما تفضلت به علينا فقد أجدت إجادة فريدة.

أنا أيضا نصحتُه لله تعالى، وأنكرتُ عليه صنيعه هذا وحاولتُ أن أحمِّله المسؤولية؛ لكن: أسمعتَ لو ناديتَ حيًّا، فالرجل ليس يرى إلا جمعة بين عينيه، يمتثل أمره ولا يعصيه طرفة عين.