جزاك الله خيرا وبارك فيك وفي علمك شيخنا خالد ، على هذا الرد الكافي و البيان الشافي الذي دحض شبه لزهر ومن معه.
فكأنّي بلزهر يحترق بشهب الحق الدامغة التي قذفتَها ، ويصغر بغاراتك السلفية المنقضَّة على أوكاره الخلفية ، وكأنّي بأهل الحق المنصفين المتبعين لسبيل الكبار من العلماء الناصحين ، وقد ابتهجت قلوبهم وانشرحت صدورهم وتلألأت وجوههم بما سمعوه من كلامك الصادق وبيانك الشافي المستند على الدليل السمعي والعقلي.
فحيى الله طلعتك وصان مهجتك وحفظ أنفاسك شيخنا الفاضل.
|