منتديات التصفية و التربية السلفية  
     

Left Nav الرئيسية التعليمـــات قائمة الأعضاء التقويم مشاركات اليوم Right Nav

Left Container Right Container
 

العودة   منتديات التصفية و التربية السلفية » القــــــــسم العــــــــام » قــســـــــــــم الأخــــــــــــوات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 28 Jan 2011, 06:18 PM
أم حسانة أم حسانة غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
المشاركات: 20
افتراضي تفريغ شرح الأصول الستة للشيخ محمد بن هادي المدخلي (الجزء الأول)

شرح الأصول الستة للشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله و رعاه-




.............و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و أصحابه و من تبع هداه، يقول المؤلف –رحمه الله تعالى-:


بسم الله الرحمن الرحيم ، قال الشيخ –رحمه الله- : من أعجب العجاب و أكبر الآيات الدالات على قدرة الملك الغلاب ستة أصول بينها الله تعالى بيانا واضحا للعوام فوق ما يظن الظانون ، ثم بعد هذا غلط فيها كثير من أذكياء العالم و عقلاء بني آدم إلا أقل القليل


الأصل الأول:إخلاص الدين لله وحده لا شريك له ، بيان ضده الذي هو الشرك بالله و كون أكثر القرآن في بيان هذا الأصل من وجوه شتى بكلام يفهمه أبلد العامة ، ثم لما صار على أكثر الأمة ما صار أظهر لهم الشيطان الإخلاص في صورة تنقص الصالحين و التقصير في حقهم و أظهر لهم الشرك بالله في صورة محبة الصالحين و أتباعهم .


إن الحمد لله نحمده و نستعينه و نستغفره و نتوب إليه ، و نعوذ بالله من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، و من يضلل فلا هادي له، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، و أشهد أن محمدا عبده و رسوله صلى الله عليه و على آله و أصحابه و أتباعه بإحسان إلى يوم الدين أما بعد


فهذه الرسالة المختصرة على اختصارها جمعت علما غزيرا ، وفقها كبيرا ، و هكذا كلام أهل العلم الذين يردون معين الكتاب و السنة ، يجعل الله –تبارك و تعالى – في كلامهم القليل النفع الكثير ،لأنهم استمدوا من هذا الكتاب العظيم و من هذه السنة المطهرة ، هذا الكتاب الذي جمع الله فيه الأخبار الكثيرة في الكلمات الموجزة القليلة، و حديث رسول الله –صلى الله عليه و سلم- الذي قال: " أوتيت جوامع الكلم،و اختصر لي الحديث اختصارا" ، فمن ورد هذين المعينين فلا بد و أن ينقلب بشيء مما فيهما، و هذا الكتاب كما قلنا موجز مختصر جامع ، و السنة النبوية الكريمة ألفاظها مختصرة و معانيها كثيرة جدا، حيث أوتي جوامع الكلم صلوات الله و سلامه عليه ، ونحن نرى جميعا هذا الأثر بينا في كلام علماء السنة ، كلامهم قليل و لكن نفعه كثير ، ألفاظهم قليلة و محتوياتها كثيرة، فهذه الرسالة من هذا القبيل ، هي رسالة في ورقة واحدة ، في صفحة واحدة، و إذا ما جئت تشرحها احتجت إلى مجيليد، فكل أصل من هذه الأصول الستة إذا ما بسطته كتبت فيه بحثا، وهذا بعكس حال الخلف فإن كلامه كثير و لكن نفعه قليل،فنسأل الله سبحانه و تعالى أن يوفقنا و إياكم لسلوك طريق هؤلاء الأخيار الأبرار ، و كما قال المصنف –رحمه الله-، من العجب العجاب حال الناس مع هذه الستة الأصول التي بينها الله بيانا ذائعا شافيا بكل وجه ، بينها رسول الله صلى الله عليه و سلم بيانا ذائعا شافيا بكل وجه و مع ذلك ضل فيها و أخطأ فيها من يدعى لهم أنهم من أذكياء العالم ، فالخطأ و الضلال ممن ضعف عقله أو فهمه لا يستغرب ، و الخطأ و الضلال ممن قل علمه أن انعدم لا يستغرب ، لكن الأغرب حينما يكون الخطأ من الذكي و حينما يكون الخطأ مع البيان الواضح، هذا الذي يستغرب، فإذا كانت هذه الأصول قد بينت في كتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم و و قع فيها مع ذلك هذا الخطأ و الضلال ممن يزعم له الذكاء و النباهة فهذا بسبب ماذا ، إنه بسبب أحد شيئين:


*الأول :بالاعراض و عدم السماع


* و الثاني : بالاستكبار المانع من الانتفاع


وهذان السببان موجودان في كل من خالف طريق رسول الله صلى الله عليه و سلم ، الاعراض و عدم السماع ، و الثاني الكبر و عدم الانتفاع، قال جل و علا في الأول :" و الذين كفروا عما أنذروا معرضون"،قال جل و علا عن الثاني ، في حق إبليس :"إلا إبليس أبى و استكبر و كان من الكافرين "


فالاعراض عن دين الله و عدم تعلمه و العمل به موقع في الهلاك ، و أنتم تعلمون جميعا من الأسباب الموقعة في الردة- و العياذ بالله- الاعراض عن دين الله ، لا يتعلمه يعيش بين المسلمين في بعض الأحيان و لا يرفع رأسه بطلب العلم فيما يجب عليه العلم به ، و لا يعذر فيه ، فيفرط في هذا الجانب و يشرك بالله تبارك و تعالى ، و لا يكلف نفسه السؤال ، وهذه مصيبة عظيمة ، أما الثاني فحال جميع من عاند أنبياء الله و رسله و المصلحين في جميع الأزمان ، واقرؤوا كتاب الله من أوله إلى آخره في حال المرسلين و من أرسل إليهم ، و انظروا في سير المصلحين ومن وجد فيهم ،كيف حال من أعرض و أبى


و كيف حال من أطاع و اهتدى ، فتجد من أعرض في الضلال و لو كان من الأذكياء ، ممن يشار إليه البنان في السيادة و القيادة في القوم ، و تجد من اهتدى على نور من ربه و لو كان من أقل القوم حظا و مكانة بين الناس وما ذلك إلا بسبب إجابته لداعي الله سبحانه و تعالى ، فيعلم حينئذ أن السر فيهذا كله هو فضل الله تبارك و تعالى و رحمته ، إذ بفضله و رحمته اهتدى المهتدون ، و بعدله و حكمته ضل الضالون ، سبحانه و تعالى ،" لا يسأل عما يفعل و هم يسألون" ، فهذا التوفيق من الله تبارك و تعالى ، إذ وفق بلالا و عمارا و صهيبا فكانوا من السابقين ، وأضل أبا جهل و أبا لهب و هم سادة القوم و أهل الفصاحة و الفهم، أضلهم عن الطريق فكانوا من الكافرين ، وإذا تفكر الإنسان في ذلك وجب عليه أن يلهج بحمد الله و شكره سبحانه و تعالى "قل بفضل الله و برحمته فبذلك فليفرحوا هم خير مما يجمعون" الأصل الأول ، أصل هذا الدين الذي بعث الله به الأنبياء و المرسلين جميعا ألا و هو توحيده تبارك و الاخلاص له –جل وعز-، هذا الأصل هو الذي لأجله خلق الخلق" و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ، ما أريد منهم من رزق و ما أريد أن يطعمون ، إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين "، قال جل و علا " و ما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء و يقيموا الصلاة و يؤتوا الزكاة و ذلك دين القيمة" ، و قال جل و علا " رسلا مبشرين و منذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل "


هؤلاء الرسل أقام الله بهم الحجة على الناس و قطع بهم الأعذار ، مهمتهم أمر الناس و دعوتهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له ،هذا الأصل العظيم ضل فيه كثير من الأذكياء فوقع في الشرك بالله تبارك و تعالى ، و الشرك الذي وقع فيه هؤلاء أمره عجيب إذ هو تسوية غير الله تبارك وتعالى بالله –جل وعز- ، الشرك هو تسوية غير الله بالله - جل وعز- ، و إن شئت قلت هو دعوة غيره معه ، فهو اتخاذ العبد غير الله ندا به مسويا مظاهرا ، هذا شرك الأولين ، أول ما وقع في الأمم هذا الشرك ، عبادة غير الله مع الله ، العبادة هنا دعاء هؤلاء المعبودين ،فإن أول ما وقع الشرك في ذرية آدم في قوم نوح ، و بين آدم و بين قوم نوح عشرة قرون كانوا على التوحيد ، فجاء الشيطان إلى قوم نوح فاجتالهم و حرفهم، و قال لهم حينما مات الصالحون فيهم ممن قصهم الله علينا في كتابه ود و يغوث وسواع و يعوق و نسرا،قال لو |أنكم عمدتم و صورتم هؤلاء حتى إذا رأيتموهم تذكرتموهم ،تذكرتم صلاحهم فكان ذلك أنشط لكم في العبادة أو إلى العبادة فأطاعوه و صوروا التصاوير لهؤلاء و فعلوا ما أوحى إليهم إبليس ، ثم بعد ذلك لما انتسخ العلم جاء إلى من بعدهم و قال : إنهم ما صوروا هؤلاء إلا أنهم كانوا يستمطرون بهم أو يستسقون بهم فيسقون ، فأمرهم بعبادتهم فعبدوهم من دون الله تبارك و تعالى ، و لما استمر الحال على ذلك بعث الله نوحا صلى الله عليه و سلم مصححا محاربا هذا الشرك ، فرأوه تنقصا لهؤلاء الصالحين ، رأوه تنقصا لهؤلاء الصالحين ، و طعنا فيهم وهكذا الحال فيمن جاء بعدهم ، كل من دعا إلى هذا الباب قالوا هذا يتنقص الصالحين و يطعن في الصالحين، و إذا ما نظرت لا تجد في كلامه أي طعنا في الصالحين ، و لاتجد في كلامه أي تنقص للصالحين ، لكن إبليس أوحى إليهم ذلك ليصدهم عن سبيل الله، و استعرضوا القرآن من أوله إلى آخره في هذا الباب و استعرضوا حال المصلحين بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم في هذا الباب ، الحجة هي هي ،أن هذا يطعن في الصالحين و يتنقص الصالحين ، بينما هو يقول لا تعبدوا هؤلاء، فإنهم لا يستحقون العبادة ، هؤلاء كانوا عبادا لله صالحين ، لا يرضون بذلك فقلبوا هم القضية و عكسوها ، ليستمروا على ما هم عليه و ليحافظوا على بقاء الناس على ماهم عليه من الشرك بالله لأن زعامتهم لا تقوم إلا على هذا، فأنت ترى الآن في كثير من بلدان المسلمين بل و العالم الكفر في هذا الباب واضح صريح ، فهذا المزعوم له أنه صالح الدعوى بأنه صالح لا تجيز لك عبادته من دون الله ، فلا يجوز دعاءه من دون الله –تبارك وتعالى – لا في قضاء الحاجات و لا في تفريج الكربات ولا في إغاثة اللهفات و لا غير ذلك بل هو نفسه حينما كان حيا ينهى عن مثل هذا ، هذا إن كان من الصالحين فعلا ، لأن الصالحين الذين عبدوا من دون الله ، عبدوا بغير رضاهم فيكون الطاغوت هنا هو إبليس ، و شياطين الإنس الذين دعوا الناس إلى عبادته ، و إلا هم بريئون من هذا ، "إذ قال الله يا عيسى بن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني و أمي إلهين من دون الله ،قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق ، إن كنت قلته فقد علمته ، تعلم ما في نفسي و لا أعلم ما في نفسك ، إنك أنت علام الغيوب ، ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي و ربكم و كنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم ، فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم ، و أنت على كل شيء شهيد إن تعذبهم فإنهم عبادك و إن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم ، قال الله هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم" ، و يقول - جل و علا - عن الملائكة " أهؤلاء إياكم كانوا يعبدون الجن ، قالوا سبحانك أنت و لينا من دونهم ، بل كانوا يعبدون الجن أكثرهم بهم مؤمنون" ، فالصالح لا يقر هذا لكن إبليس و شياطين الإنس هم الذين دعوا الناس إلى هذا ، فهم الطواغيت و إلا عباد الله الصالحين في هذا الباب ليسو بداخلين ، فزعم هؤلاء بأن العالم الفلاني أو الداعية الفلاني يتنقص من الصالحين هذا من قديم ، و هذه الدعوى المراد بها البقاء على الشرك عياذا بالله من ذلك ـ فتجد القائل لهذه الكلمات من الأذكياء و أحيانا قد يعد في بعض الناس من العلماء و للأسف ، و هو في الحقيقة من الأغبياء ، و من الذين يصدون الناس عن الخير ، و إذا لم يكن هذا هو الشرك الذي وقع فيه هؤلاء فنحن نسأل ما عسى أن يكون شرك قوم نوح ، ماهو؟، إذا لم يكن هذا هو الشرك ، دعاء هؤلاء المقبورين و الاستغاثة بهم و الاستنجاد بهم من دون الله تبارك و تعالى ، هم لا يسمعون و لو سمعوا ما استجابوا ، و يوم القيامة يكفرون بشرك هؤلاء عند الله تبارك و تعالى، إذالم يكن هذا هو الشرك ، فماهو الشرك؟ ، و يسمونه و للأسف توسلا ، فأشركوا و غالطوا و كذبوا على الناس


الشرك جعلك ندا للإله ولم يشارك الله في تخليقنا أحد


تدعوه، تخشاه، ترجوه و تقصده لدفع شر ومنه الخير ترتفد


و علمه بك مع سمع الدعاء و قدرة و سلطان غيب فيه تعتقد


مثل الألى بدعا الأموات قد هتفوا يرجون نجدتهم من بعد ما لحدوا


-إلى أن قال واصفا حالهم-


كم قبابا عليها زخرفت و لها أغلى النسيج كساء ليس يفتقد
هم يلوذون في دفع الشرور بها كما لها في قضا الحاجات قد قصدوا


إذا لم تكن هذه الأفعال يا علما شركا فما الشرك قولوا لي أو ابتعدوا



هذا هوا لشرك لكن أرباب الضلال يعكسون القضية تلبيسا على الناس و يسمونه تنقصا للصالحين ، حتى يحافظوا على زعاماتهم التي عليها تربعوا و بسببها في الناس عظموا ، فهذا الأصل الذي ضل فيه هؤلاء بعضهم ضل بسبب الإعراض و بعضهم ضل بسبب الكبر و العياذ بالله ،و الأول في العوام أكثر ، و الثاني في المتبوعين و القادة أكثر ، الكبر في القادة و المتبوعين أكثر، و السبب الأول في العوام أكثر ألا وهو الإعراض عن دين الله ، وعدم السؤال و عدم التعلم و التفقه في هذا الأصل المهم، فتجده راض بما هو عليه باق في هذا الشرك الذي قد بعث الله رسله صلوات الله و سلامه عليهم أجمعين ، بعثهم بالنذارة عنه و التحذير منه بكل وجه من الوجوه ، و قص الله قصصهم علينا في كتابه المبين ، فمع هذا البيان ما انتفع هؤلاء ، و الشبهة التي دخل عليهم منها أو بها ، زعمهم أن في هذا تنقصا للصالحين فبقوا على شركهم مع ما ذكرنا مما يقال عنهم من الذكاء و الفهم كما يقال ، لكن في الحقيقة هؤلاء و إن أوتوا ذكاء إلا أنهم لم يؤتوا زكاء ، و هؤلاء و للأسف أوتوا علوما و لكنهم لم يؤتوا فهو ما، الفهم الصحيح سلبهم الله –تبارك و تعالى – إياه ، فتجد بعض هؤلاء يعظم و ينسب إلى العلم و هو غارق في الشرك بالله تبارك و تعالى ، ما نقصه أنه جاهل بسبب جهله ، ما نقصه عدم العلم ، لا ، نقصه التوفيق من الله تبارك و تعالى ، فبقي على هذا الضلال ، فالمسالة حينئذ هي التوفيق من الله تبارك و تعالى ،


إذا لم يكن عون من الله للفتى فأول ما يقضي عليه ..........(كلمة غير مفهومة)

و الكتب لهؤلاء الذين يزعم لهم العلم بين أيدينا ، يقررون فيها الشرك بالله جل و علا ، الشرك الأكبر الذي يعلمه صغار الموحدين سنا و أقلهم علما، يعلمون أن هذا شرك ، فهذا من فضل الله تبارك و تعالى علينا و عليكم معشر الإخوان ، فلنحمده جل و علا على هذا ، إذا ما نظرت إلى فلان ، فلان ، فلان ، فلان ، فلان، فلان ، على مر الأعصار و في اختلاف الأمصار و كتبهم بين أيدينا الآن نجدهم يقررون فيها الشرك و يحاربون من يدعو إلى التوحيد في أزمانهم ، وهم من يشار إليهم بالبنان كما قلت لكم علما و يزعم لهم أنهم من العلماء و الأذكياء ، فلأجل هذا يتعجب الإمام من هؤلاء ، الذين وصفوا بهذه الأوصاف قد بين الله تبارك وتعالى لهم هذه الأصول الستة غاية البيان و مع ذلك ضلوا فيها ، فذلك من العجب العجاب ، نسال الله العافية و السلامة ، نعم




سأضع بقية التفريغ في المنتدى لا حقا بإذن الله تعالى


التعديل الأخير تم بواسطة أم حسانة ; 28 Jan 2011 الساعة 10:21 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 28 Jan 2011, 07:33 PM
أم عبد الله السلفية الجزائرية أم عبد الله السلفية الجزائرية غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 22
افتراضي

بوركتِ أختي على الجهد المبذول.
واصلي سددك الله،ونفع الله بالشيخ أبي أنس وحفظه.
إذا لم يكن عون من الله للفتى ** فأول ما يقضي عليه اجتهاده.
وهذا البيت منسوب لعلي بن أبي طالب-رضي الله عنه- .والله أعلم.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28 Jan 2011, 10:23 PM
أم حسانة أم حسانة غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
المشاركات: 20
افتراضي

جزاك الله خيرا أختي على المرور و الفائدة
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin, Copyright ©2000 - 2017, Jelsoft Enterprises Ltd
Salafi Tasfia & Tarbia Forums 2007-2013